منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـديآت غرآم للإبـدآع


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سآلى القاسم (لينا قاسم)

مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
  مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
سآلى القاسم (لينا قاسم)


انثى
عدد المشاركات : 9471
الدولة : فلسطين
مزآج : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 110
رقم العضوية : 02
دولتك : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Female56
المهنة : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Profes10
سجل في : 15/01/2009

على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟   على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Icon_minitimeالإثنين يناير 03, 2011 7:16 am



على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟
لم: د. حسن نبيل رمضان


على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين، سؤال يحتاج
الى اجابة ... الأحداث تتشكل وتفرض ذاتها على الأرض وبشكل مريع، وتصنع واقعا يتطلب
دوما التكيف معه أو محاولة التعاطي مع إفرازاته،




تحت سقف زمني لا محدد مجهول
البداية والنهاية، وتتجه القضية دما من تفصيل الى تفصيل التفصيل ، ومن اجتهاد إلى
قاموس موسع الاجتهادات ، ومن مرونة تكتيكية إلى سرداب من التكتيكات ،ودون أي تغيرات
يشعرها السياسي الذي يخفي إحباطه أو المواطن البسيط الذي يدعو إلى الله يوميا أن
يخفف عنه ويمنحه حريته، فلا تزال عمليات الالتهام للأرض والتوسع ، وتتسارع كل وتيرة
لطرد المقدسيين، وعربدة للمستوطنين، ويأتي قطار الحقيقة دوما ليمر أمام أعيننا ،
يقف على محطاتنا لنعتليه ولكننا نشير إلى قطار أخر ربما يأتي مع انفلات المفاهيم
وتعارض الطرق والمسارات ، ويأتي السؤال على أبواب العام الجديد عن المستقبل الذي
يستمد حيثياته من تراكمات تاريخية، و قراءات متعددة تسعى لتحقيق ذات الهدف ،
والحديث هنا لن يكون عن تاريخ الصراع عبر عقود خلت بل هو محصور عن مرحلة عملية
السلام ومسار المفاوضات ، مرحلة يبدو الزمن بها حاصل على شيك مفتوح ، فمنذ إعلان
المبادئ ومنذ خطاب رابيين من على منصة الكنيست بتاريخ 5-10-1995 ونحن في ذات المسار
والرؤية الإسرائيلية حتى هذه اللحظة ، فقد تحدث رابيين حينها قائلا " نحن ننظر إلى
الحل النهائي في إطار دولة إسرائيل التي ستضم معظم رقعة ارض إسرائيل ، نريد أن يكون
هذا الكيان اقل من دولة يدير على نحو مستقبل حياة الفلسطينيين القاطنين ضمن سلطة"،
وأكمل قائلا "نحن لن نعود إلى خطوط 4 حزيران ، فلا تزال ذات الرؤية تتراقص على مسرح
الخطاب الإسرائيلي بأثواب مختلفة ،منذ اغتيال رابيين أكمل بريس الاستيطان وجعله من
أولويات حكومته ، وفي العام 1996 جاء نتنياهو وطرح الفصل، وفي العام 2000 أصر براك
على ذات الأفكار في كامب ديفيد ، لا عودة لحدود 67، ولا عودة للاجئين ، ولا سيادة
على القدس ،حتى جلبت انتخابات2001 الإسرائيلية شارون ليضع شروطه في عملية السور
الواقي ، ليعلن عن بناء الجدار في 2002 ، بعد ذلك عرضت خارطة الطريق التي كان
بمقتضاها ترتيبات أمنية وتفاصيل أخرى تتعلق بالانتخابات واستحداث مناصب جديدة في
هرم السلطة ، وقيام دول ذات حدود مؤقتة في العام 2005 ، و تحت مبرر عدم وجود شريك
فلسطيني للسلام أكمل شارون خطته وذلك من خلال الإعلان عن خطة الانسحاب من غزة وشمال
الضفة الغربية بتاريخ 20-10- 2004 في سبيل تعزيز موقف إسرائيل عالميا ولو شكليا ،
ولم يكن اولمرت بعيدا عن ذات الأفكار ضمن مصطلح (التجميع) أي تجميع المستوطنين
بالمستوطنات القريبة من الجدار والحفاظ على 8 كتل استيطانية كبيرة في الضفة ، وتعود
الأحداث تحمل ذات المعاني من جديد في نهايات العام الحالي ومن على ذات المنبر وفي
فعاليات إحياء ذكرى رابيين في الكنيست بتاريخ 20-10-2010 ، ليقول انه يسير على درب
رابيين في مطلبه بان يتم الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، القدس موحدة تحت السيادة
الإسرائيلية، ترتيبات أمنية متشددة، ورفض تجميد المستوطنات و كيان فلسطيني "هو أقل
من دولة"، ومعتبرا انه في هذا الإطار خطى خطوة أكثر تقدما من رابيين بان يمنح
الفلسطينيين دولة مجردة من السلاح مقابل الاعتراف بيهودية الدولة ,
وهنا ترسخ
منطلقات الفكر السياسي الإسرائيلي مع حسابات الزمن ،وهذا الأمر عبر عنه الكثير من
الساسة والقادة الآمنين ويكفي أن نعرض موقف غيورا آيلاند، رئيس مجلس الأمن القومي
في عهد اولمرت والذي عبر عنه في مقابلة مع صحيفة "هآرتس" يوم الأحد 4 حزيران 2006 ،
إن التوصل إلى تسوية دائمة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني في هذه المرحلة هو ضرب من
المستحيل. والسبب هو:"أن الاسرائيليين ليسوا مستعدين للتنازل للفلسطينيين عن الحد
الأدنى الذي يطالبون به وهو دولة فلسطينية على حدود 1967 تكون عاصمتها القدس
الشرقية وضمان حقوق اللاجئين، والفلسطينيون ليسوا مستعدين للتنازل لإسرائيل عن الحد
الأدنى الذي تطالب به ، وهو استمرار وحدة القدس عاصمة لإسرائيل و20 % على الأقل من
مساحة الضفة الغربية والتنازل عن حق عودة اللاجئين إلى الأراضي الإسرائيلي. وبعد
أربع سنوات من هذا التصريح لم يحصل أي تقدم ، إلا بما يتعلق بفرض وقائع جديدة على
الأرض

وحتى تكتمل الصورة فان المأزق التفاوضي الحالي لا يجبر الكثير من
الساسة الإسرائيليون على مراجعه حساباتهم اتجاه ما يتطلبه السلام وبالتالي فان
خيارات الفلسطينيين التي يتم الحديث عنها لا تشكل هاجسا قويا لدى الإسرائيليين
وخصوصا خيار التلويح بإعلان الدولة من جانب واحد ، فالعديد من الساسة والمحللون
يقرءون هذه الخطوات بأنها خطوات تفاوضية تكتيكية لا أكثر ولا اقل ، والسبب أنهم
يعتبرون أن الجانب الفلسطيني يدرك جيدا أن الأقطاب الدولية الأساسية ترفض هذا
التوجه ، كمان أن الإعلان من جانب واحد يمكن أن يدفع حكومة إسرائيل إلى اتخاذ
إجراءات من جانبها مثل ضم الكتل الاستيطانية ، مصادرة أراضي وبناء مستوطنات جديدة
،أو اعتبار الدولة المعلن عنها دولة معادية ، ولا تخشى إسرائيل الجمعية العامة
للأمم المتحدة فلها سابقة في محكمة العدل العليا وكيفية التعامل مع قضية الجدار
،ذلك لان إسرائيل لم ترضخ للضغط الأمريكي بما يتعلق بتمديد تجميد الاستيطان( الذي
لم يتوقف أصلا) لمدة 60 يوما ،مع أن كافة المحللين يجمعون أن هذه المدة لن تكون
كافية للوصول إلى اتفاق نهائي يتعلق بكافة القضايا ، وبالتالي فان رفض إسرائيل
محكوم باتجاهين الأول مناورة الإدارة الأمريكية للحصول على امتيازات أخرى سياسيه
غير الامتيازات الأمنية التي عرضت عليها مقابل هذا التجميد وان تصل على ضمانات تحقق
الرؤية الإسرائيلية للسلام ، والاتجاه الثاني أن إسرائيل قررت أن تدخل الجميع في
هذا المأزق تحضيرا لحدث كبير تصنعه هي يخلط الأوراق في المنطقة.أخيرا على أبواب
العام الجديد المستقبل القادم سؤال يحتاج إجابة علنية وليست إجابة تحليله ،فهل
للتصور الإسرائيلي للحل نصيب اكبر من العام القادم ، الإجابة متروكة لكم فربما تكون
معروفة ومجهولة في ذات الوقت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشرف الخطيب

¤° ألمرآقب ألعآم °¤<
¤° ألمرآقب ألعآم °¤
اشرف الخطيب


ذكر
عدد المشاركات : 639
الدولة : مصر
مزآج : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ 8010
دولتك : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Female31
المهنة : على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Counse10
سجل في : 23/11/2010

على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟   على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟ Icon_minitimeالإثنين يناير 03, 2011 10:00 pm


سيدتي يبدو أن الواقع اكثر مرارة من التساولات كل عام نطرح التساولات لكن دون جدي لا يتغير شي

بل يزداد الوضع سوا ان لم يكن هناك هدف وتكاتف للايدي ستظل التساولات عالقة

من عام الى عام دون اجابات وان كانت هناك اجابات ستكون مبهمة حد التجاهل

اعاننا الله على انفسنا واسال الله ان يتغير شي بقدوم هذا العام

كي نتحرر من انفسنا قبل التحرر من براثن الاستعمار

رائع طرحك تقبلي مروري العابر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
على أبواب عام جديد، ما هو مستقبل الفلسطينيين ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبواب من الحديد
» أبواب الحسنات في شهر رمضان ...
» من أبواب الخير في رمضان
» وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
» أبواب المسجد الأقصى المبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع :: 
~¤¢§{(¯´°•. غرآم العآمة.•°`¯)}§¢¤~
 ::  مقآلات
-
انتقل الى: