موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

اشاهد المباراة فى استاد القاهرة الدولى , المباراة بين الاهلى المصرى واحدى الفرق الافريقية... كانت المباراة

حساسة وهامة , هجمات فريق الاهلى تتوالى ..

الاهلى يحرز الهدف الثالث فى المباراة التى اوشكت على الانتهاء....يطلق الحكم صافرة النهاية, الاهلى يحسم

اللقب الافريقى...........................

قفزت من الفرح واشتعلت فرحة الجماهير فى المدرجات....

احتضنى شخص بقوة واحتضنته ايضا. وعندما التفت اليه والتفت الى .... كانت مفاجأة!!!

انها فتاه رائعة الجمال.. فى مقتبل العمر زاغت عيناى, تسمرت قدماى, وكذلك هى ,ظهر الخجل على وجهها....

تاسفت لها وكذلك فعلت هى.. لم تغب عن ناظرى لحظة خلال الاحتفال بتسليم كاس البطولة للنادى الاهلى بعد

المباراة, كانت العيون تتحدث , والشفاه تبتسم.

فى اليوم التالى كنت اجلس فى مكتبى بالشركة التى اعمل بها, اخبرتنى سكرتيرتى الخاصة بان وكيلة لاحدى

شركات الاعلان تطلب تحديد موعد معى, فوافقت على ان يكون الموعد بعد ساعة فقط نظرا لارتباطى بمواعيد

اخرى.

مضت الساعة وكنت قد نسيت امر المقابلة, حتى حضر الى مسؤل العلاقات العامة’استاذن بان معه ضيف , اذنت له

بادخاله.........................

كانت المفاجأة الثانية! ! انها نفس المراة التى احتضنتها بالامس..

تسمرت قدماى لم اقوى على الوقوف, نظرت الى وقالت : لم اكن اصدق المثل الذى يقول الدنيا صغيرة, ومصير

الحى يتقابل!!

اخيرا وقفت وقمت لاستقبالها, واشرت بالانصراف للموظف المختص....

مددت يدى لاصافحها دون ان اشعر امسكت يدها وكذلك فعلت هى!!!!

جلسنا سويا, كان الموعد محدد بثلاثون دقيقة ... امتد لاكثر من ساعة ونصف الساعة

حتى ان السكرتيرة قد نبهتنى كثيرا لذلك.. قلت لها اية مواعيد اليوم يتم الغائها.

افترقنا فى هذا اليوم على وعد بلقاء فى اليوم التالى.

التقينا فى احد الكازينوهات المطلة على نيل القاهرة, امتدت ايدينا دون ان نشعر ظللنا ممسكى الايدى حتى بعد ان

جلسنا , تحدثنا كثيرا علمت منها انها مخطوبة لشاب غنى,

تربطه علاقات مادية مع والدها, هى ليست مقتنعة به, فهو يذكرها بالشاب لوسى المشهور فى افلام يوسف وهبى.

طلبت منها عنوانها ..رفضت, وقالت لديك عنوان عملى فهذا يكفى الى ان اترك خطيبى.

دعتنى فى اليوم الثالث الى زيارتها فى مكتبها.. ذهبت اليها احتسيت معها القهوة ومكثت معها ساعة ثم

انصرفت..........................

كان الحب قد بدأ يداعب احاسيسى وكذلك هى ايضا , لم نتقابل فى اليوم الرابع, انا لم اشاء ذلك حتى اقف وقفة مع

نفسى, خلال ذلك اتصلت بى عدة مرات تسالنى ماذا حدث.

قلت لها مشغول قليلا ... غضبت جدا.

قالت لى سانتظرك ليلا فى نفس الكازينو المطل على النيل... اعتذرت ايضا وتعللت بشعورى بوعكة صحية , غادرت

الشركة الى المنزل حتى تصدق انى مريض.

اتصلت على الهاتف وجائنى صوتها يرتعش وقالت: لن ترانى ثانية.

قلت لها لماذا هذا الانفعال ؟؟؟ قالت :.....................ل ل لانى ااااحبك! ! !

خفق قلبى تماما واحسست ان الدنيا تدور امام عينى وتوقفت الكلمات على شفتاى وقلت:.. انا!! تحبينى انا؟؟

قالت: لم اكن انوى البوح بها الا انى عندما غبت اليوم عنى احسست ان الدنيا ضيقة على ... واننى اختنق

لااريد ان احرم نفسى منك...مرت لحظات من الصمت ثم قالت : انا اسفة اعتبر انى لم اقل شيئا...وانقطع الاتصال.

تحيرت كثيرا ولم ادرى ماذا افعل, كنت مازلت اسير الى منزلى..... الهواء عليل, اشعر برائحة عطرها تلفح وجهى..

ضحكت كثيرا واخيرا.................... افقت.

اتصلت بها , جائنى صوتها, احسست انها تبكى, قلت لها : احبك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بكت كثيرا وهى تضحك, وضحكت كثيرا وهى تبكى....

وقالت: والله كنت اعلم انك احببتنى من اول مرة , ارجوك لا تتركنى .

قلت لها وانا اشعر كانى طفل صغير: بل انتى ... انتى لا تتركينى ابدا .. قالت:مهما حدث.. قلت: مهما حدث------------------------
التقينا فى اليوم التالى , تحدثنا كثيرا كما لم نتحدث من قبل ... طلبت منى ان اعطيها فرصة لانهاء موضوع

خطيبها...........

طلبت منها الا نلتقى حتى تنهى هذا الموضوع , قالت: لا استطيع الا اراك.

صممت على موقفى , وقلت لها حتى الموبايل سنوقف اى محادثة به حتى ينتهى هذا الموضوع تماما , وافقت على

مضض.

فى صباح اليوم التالى جلست الى مكتبى فى الشركة, كان ذهنى مشتتا, تخيلت ان احدا يمسك برقبتى ويمنعنى

من التنفس, جائنى صوت سكرتيرتى تخبرنى بوجود حالة وفاة عند احد رجالاالاعمال المعروفين والذى تربطنى به

صداقة قديمة .

ذهبت الى منزلى, ارتديت بذلة سوداء وكرافت اسود لزوم تقديم واجب العزاء...

لم تمض سوى ساعة حتى كنت مع الرجل المكلوم, علمت انت التى توفيت هى ابنته الصغرى.... كان يبكى بشدة ,

لم تكن قدماه تحملاه... وقفت اتابط ذراعه واواسيه.

جاءت سيارة نقل الموتى التى تحمل جثمان ابنته , لم يقوى على الحراك... تقدمت انا الى الجثمان وحملته مع

الرجال , شئ ما قبض على صدرى , دمعت عيناى واحسست ان

قلبى يتحرك بداخلى .. لم اعرف السبب ... قلت فى نفسى ربما المكان والجنازة..

وارينا الجثمان التراب, وانصرفت مع والد الفقيدة.. ظللت معه قليلا ثم انصرفت على ان اكون بجانبه فى السرادق

الذى يقام باحدى دور المناسبات الفخمة بالقاهرة.

انصرفت الى منزلى, خلال تلك اللحظات لم أنس ابدا حبيبتى, اتصلت بها لم استطع ان امنع اذناى من سماع صوتها,

جاءنى الرد: الهاتف الذى طلبته ربما يكون مغلقا........

فى الليل ذهبت الى العزاء, استمر العزاء اربع ساعات.

لم اكن افكر فى شئ سوى حبيبتى كنت اتحين الفرصة لاطلبها,,, فى كل مرة ياتينى الرد, الهاتف الذى طلبته ربما

يكون مغلقا.............

كدت احطم هاتفى, شككت ان العيب فيه .

فى اليوم التالى لم اذهب الى العمل ..... وظللت اتصل بها , كدت اجن ....

لم ادرى كيف مر على اليوم الثالث والرابع ايضا...

فكرت كثيرا فى الذهاب اليها فى مكتبها ولكنى قلت فى نفسى: لعلها تنهى موضوع خطيبها, وهناك اتفاق بيننا.

فى اليوم الخامس اتصلت بها, قفزت من الفرح , الهاتف ليس مغلقا.. اسمع رنين...

جاءنى صوت رجل: من المتكلم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ذهلت من المفاجأة, قلت انا اسف يبدو انى اخطأت الرقم... قال لى: المهندس/عبدالعليم ؟؟ قلت نعم, قال : انا

(....................) سانتظرك! ! ! ! !

تعجبت كثيرا وخفق قلبى بشدة, انه صديقى القديم,الذى ماتت ابنته!! ما علاقته بفتاتى..... احسست بالغيرة,

والنار تاكل قلبى.

ذهبت اليه بفيلته ,و ما ان رانى حتى احتضنى بقوة وبكى بشدة وانا اتعجب.

قلت له ما الامر؟؟؟؟

جلس ولم يقوى على الكلام ...مكث برهة ثم قال: هل تعرف ابنتى؟؟؟

قلت له لا....لا اعرفها الله يرحمها! ! !قال: كيف وضعت اذن رقم هاتفك الشخصى على هاتفها؟؟؟ قلت له: لا ادرى

عما تتحدث! ! !

قال : ارجوك قل الحقيقة فلقد وجدت عدة محادثات بينكما خلال الايام الماضية

قلت متعجبا : اقسم بالله ما اعرفها ثم ...ثم كيف لى ان اعرفها

ثم تذكرت فجأة شيئا غريبا تلك النبضات التى نبض بها قلبى وانا اضع ابنة هذا الرجل فى لحدها

فقلت له : اريد صورة لها ان كنت لا تمانع

قال : هذه صورتها ! ! ! ! ! !

نظرت الى الصورة,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, دارت الدنيا بى, وقعت على الارض .... لم اشعر بشئ...... افاقونى

واجلسونى.... تاهت من الكلمات , وتحشرجت الحروف فى فمى وانا اقول : هل هذه ابنتك؟؟؟قال: نعم .

قلت وانا الذى ادخلت جثمانها الى قبرها بيدى... بكى الرجل كثيرا

وبكيت كما لم ابكى من قبل ... احسست انى اتحطم.. الدنيا تدور بى ... اخذت براسى اضربه فى الحائط... فالصورة

كانت لفتاتى, لحبيبتى !!!!! انها هى .. هى ابنته...التى مازال صوت هاتفها يتردد فى اذنى ..الهاتف ربما يكون مغلقا

( بقلم عبدالعليم المصرى)</B> </FONT></FONT>

زائر

قصه جميله جدا رغم نهايتها المحزنه
تسلسل الاحداث رائع اسلوبك مشوق

من اول حرف لاخر حرف استمتعت بقراءة قصتك

اشكرك جزيل الشكر عبد الععليم على قصتك الرائعه

تقبل مروري واحترامي

دمت بخير

زائر

يا الله
شكرا عبدالعليم علي قصتك الجميلة
وعلي قلمك الرائع
وعلي المعاني النبيلة التي احتوتها
اقف اعزازا واجلالا لقلمك الكبير
واسلوبك القصصي الاحترافي المشوق
دمت اخي بكل خير
ايهاب

ميرال
اسعدتنى كلماتك الرقيقة
وابهجتنى حروفك المضيئة
فكل شكرى وتقديرى لك
دمتى بحفظ الرحمن

ايهاب
ايها العملاق
تواجدك العطر فى متصفحى يسعدنى
وكلماتك شهادة اعتز بها
فى انتظار مرورك دائما
دمت بحفظ الله تعالى

سيدي الغالي

لا ادري لماذا احس بصدق ما كتبته هنا

لا ادري بالضبط

لماذا احسست بك تتكلم من القلب

طبعا الامر الو علاقه بتجربة ربما كنت في يوم من الايام طرف فيها في حياتي

المهم

انا على يقين حتى لو رفضت قول الحقيقه انو في القصة
شيئ كبير من الصدق

يبقى الهاتف مغلق او خارج الخدمه

كنت رائعا رغم المرارة

كنت صادقا جدا رغم الخسارة

ورغم الذكريات الا اني استمتعت بجد

شكرا جزيلا الك

آحمد

اخى الكريم واستاذى الفاضل احمد صقر
كلماتك اشعر وكأنها بلسم يشفى الجروح
وحسك المرهف ومشاعرك الرقيقة تستشف وتقرأ ما وراء السطور وخلف الكلمات
فكل شكرى وتقديرى لشخصك الكريم
وشرف لى حضورك الراقى المميز والرائع
دمت اخى بحفظ المولى تعالى

يا عبد العليم

صدقني ان قلت

احببت كثيرا

ان اتقمص شخصك

ان امتلك هذه الشجاعة في البوح

والاكثر ان امتلك هذا الذكاء في الطرح

كلنا يا سيدي معرضين لمثل هذا الموقف

والحمد لله على كل شيئ

سعيد جدا انا بحاورك
وبحضورك الكريم

آحمد

استاذى الفاضل احمد صقر
اشكرك كثيرا على هذا الحوار الراقى
وعلى الحروف التى تنطق بلسان الحال وليست بلسان المقال
فكلماتك تتحدث عن نفسها
وحروفك تقول الكثير مما قد خفى
كل شكرى لشخصك الكريم

لفد لفت انتباهي العنوان فدخلت لاطلع على الموضوع فوجدت نفسي اشاطرك المعاناة واضع نفسي مكانك واتالم على ألمك واقتربت الدموع من السقوط
لم افكر للحظة واحدة ان تكون القصة من تأليفك لما فيها من مصداقية واسلوب مؤثر..ربما لاني لا اعرف موهبتك
ولكن عندما رأيت تعليقات الاعضاء فرحت لانها من ابداعك وليس قصة حقيقية مؤلمة عشتها يا اخي
بارك الله فيك
احزنتي في الاول فتذكرت نعمة الله عليا واني لم اعش بمثل هذا الموقف الأليم وافرحتني بالاخر لما عرفت ان القصة من وحي فكرك وخيالك
موفق اخي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مرورك اسعدنى كثيرا
وشكرا على المداخلة الاكثر من رائعة
تشرفت كثيرا بهذا الحضور العطر
دمت بحفظ الرحمن

بالفعل ما علق عليه الاخوه

واعطاء العذر واجب رغم مراره الانتظار

قصه جميله ورائعه

تقبل مروري

والله روعة كثير
قصة رائعة استمتعت بقرائتها
سردك في غاية الجمال
تقبل مروري
نرمين

ابتهالات
تشرفت كثيرا بمرورك من هنا
وشكرا على حضورك المضئ
تقبلى وافر تحيتى

نرمين
مرورك الرائع اسعدنى كثيرا
اشكرك كثيرا على تواجدك العطر
ومداخلتك الجميلة
دمتى بحفظ الرحمن

بتصير وليش لا
هذا زمان الغرائب والصدف والعجائب
مشكورين

شاعر الليل
اشكر لك هذا المرور الكريم
دمت بحفظ الرحمن

يا سيدي

ويا استاذي الفاضل عبد العليم

انت تعلم بأنني قد قرأت قصتك بالسابق

واليوم

اقر واعترف

بانني اعود دائما لقرائتها

تؤلمني كثيرا احداثها

التي ابدعت في سردها لنا

سردك لها كان مشوق يا سيدي من بداية حرفها حتى اخر كلمه

نعيش تلك اللحظات احيانا

وتخنقنا الكثير من الامور

وما اصعب حين تفقد الحبيب فجأه ولا يوجد وسيلة اتصال واحده بينك وبينه

احسست بقلبك الذي طعنه خبر وفاة حبيبتك التي بيدك ساعدت لوضعها تحت التراب

جميل يا سيدي ان نفجر اقلامنا لنخرج اهاتنا من داخلنا

فهذا امر يريحنا كثيرا

واليوم يا سيدي سأصارحك بشيء امام الجميع

اتذكر اليوم الاول الذي قرأت فيه قصتك ليأخذني قلمك لعالم القصص

واكتب اول محاولة لي بالقصص

وكانت قصة ذكريات

فهذا اعتراف مني بان قصة ذكريات كان سببها قلمك الكبير

ولكنني عاتبه عليك عبد العليم

بانك توقفت عند هذه القصه ولم تأتينا بقصص اخرى

واسمح لي بعد شكري الكبير لك على هذا الطرح الكبير

ان اثبت قصتك الرائعه

فهذا واجبي ان اشجع الاقلام المميزه بمنتدانا الثقافي

دمت بتميز مستمر

سآلىآ

ويجعجبني جدا سالي اعترافك فليشس عيب ابدا

ان نتاثر من الاخرين لنكتب هاذ هو الفكر ينتقل ونضيف له لمستنا الشخصية

اشكرك لملاحظتك واظم صوتي لصوتك لانه يجب ان اقرا لعبد العليم ثانيه وثالثه

تقبلي احترامي

وسامحني عبد العليم لانه اعجبني هذا التواصل

آحمد

الرائعة / سالى القاسم
لا يمكن ابدا ان يكون مثلى وانا لا زلت احبو فى عالم الكلمة
انا اكون سببا فى اظهار روائعك وابداعاتك
فهذه مجاملة رقيقة من شخصك الكريم
فكل شكرى وتقديرى لك على هذه الكلمات الجميلة
زعلى مداخلتك الرقيقة التى اسعدتنى
وسوف اطرح قصص اخرى ان شاء الله تعالى
لكنى مشغول قليلا بامر المسابقة الاسلامية
وارجو ان تكونى دائما بالجوار
تقبلى وافر تحيتى واحترامى

استاذى الفاضل احمد
انا سعيد جدا بان يكون استاذنا وشاعرنا متواجدا فى صفحتى المتواضعة
وسوف تكون ان شاء الله تعالى هناك قصصا اخرى
سوف اطرحها
فارجو ان تنال اعجابكم
فانتم ملوك فى عالم الكلمة
وسوف اتعلم منكم الكثير
بارك الله فيك
وجزاك خيرا
تقبل وافر تحيتى واحترامى لشخصك الرائع

قصه اكتر من رائعه واحسها
بداخلى كانها حقيقه
واتمنا منك انت تمتعنا دائما بهذة القصص الجميله

بس ارجو فى المرة القادمه تكون النهايه سعيدة
ونرجو منك المزيد من الابداعات

الوردة
سعدت كثيرا برأيك فى قصتى المتواضعة
واتمنى ان اجدك دائما فى الجوار
فكل شكرى وتقديرى لشخصك الكريم
دمتى بحفظ الرحمن

» برنامج تحويل ملفات الفيديو الى 3gp لمشاهدتها على الهاتف
» قطرات ربما تتجمد >>>>
» اسئلة واجابات ربما لاول مرة تعلمون بها
» اكتشاف ثقب عملاق في أطراف الكون ربما يؤدي إلى كون آخر
» ما اجمل ان يكون في ؟؟؟؟

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

الهاتف ربما يكون مغلقا