منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـديآت غرآم للإبـدآع


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Empty
مُساهمةموضوع: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة   أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 19, 2009 9:07 am

إسماعيل يس
حكاية رجل حزين


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الحلقة الخامسة
إنسان غلبان
القاهرة - ماهر زهدي



كانت المقاهي المنتشرة في حي الأربعين هي السلوى الوحيدة للطفل إسماعيل ياسين، فما أن يلاحظ {صبي المقهى} جلوسه وقتاً طويلا حتى يبادر إلى سؤاله:
* قاعد كده ليه... عايز حاجة يابني؟
** لا مش عايز.
* طب اسرح... هنا مش تكية.
** لو طلبت شاي ممكن أقعد؟
* أيوه... بس أنت هتشرب شاي!! عشنا وشفنا العيال تشرب شاي.
** والشاي بكام يا عم؟
* بتلاتة مليم... معاك ولا هتشرب على النوتة (بالأجل).
قبل أن يكمل صبي المقهى حديثه ينصرف إسماعيل على الفور، فهو لا يملك ما يأكل به، وهكذا يتنقل من مقهى إلى مقهى، وكلما لاحظ {صبي المقهى} وجوده يهم إسماعيل بالانصراف قبل أن ينهره هذا الأخير أو أحد الرواد.
كانت تجذبه {حضرة الذكر} التي يقيمها أصحاب {الطرق الصوفية} في إحدى الزوايا القريبة من بيت جدته، أو أحد الموالد الكثيرة التي كانت تقام في الحي أو في أحد الأحياء المجاورة. كذلك كانت تجذبه دقات {الصاجات} المتناغمة وأناشيد الذكر المسجوعة وهمهمات التجلّي الصاعدة من الحناجر وقراءة القرآن الكريم مرتلا وأصوات المنشدين المنغمة ذات الإيقاعات من الطبقات المختلفة.
عرف عنه أصدقاؤه ولعه وحفظه للأغاني، فكان يغني لهم في جلسات اللهو البريء وكانوا يحبون خفة دمه وسرعة بديهته، فأصبح إسماعيل {مطرب الشلة} الذي يغني لها في جلسات المرح أو المناسبات الخاصة.
حفظ إسماعيل في ذلك الوقت أغاني عبد اللطيف البنا وزكي مراد وصالح عبد الحي والشاب الجديد محمد عبد الوهاب من {الفونوغراف} المنتشر في أغلب مقاهي الحي باستثناء المقهى المواجه لبيت جدته، وهو أمر أراح ياسين بعض الشيء لأنه كان يحبذ أن يكون المقهى بعيداً.
كان أصحاب المقاهي يتبارون في تقديم كل ما هو جديد لروادهم لا سيما اسطوانات سيد درويش، فيحضر بعضهم عشاءه معه ويتخذ كل منهم ركناً ويستعدّ لوصلة استماع من العيار الثقيل، يعيش فيها لحظات جميلة من الطرب والتجلي.
- جاي النهارده قهوة المعلم فنجري؟
- أنا وظروفي، يمكن أعدي شويه بعد المغرب.
- لا النهارده مفيهاش يمكن... وكمان مفيهاش بعد المغرب... لازم تيجي من بدري.
- اشمعنى؟! هم هيجوزوا المعلم فنجري من تاني ولا إيه؟
- لا وأنت الصادق النهارده هنسمع الشيخ سيد درويش عند المعلم فنجري.. بيقول جايب أسطوانة محصلتش.
- من العصرية هكون هناك طبعاً.
فإذا كان هؤلاء مجرد {سميعة} يحتفون كل هذا الاحتفاء بسماع إحدى أسطوانات الشيخ سيد، فكيف يكون حال إسماعيل وهو يحضّر نفسه ليكون في يوم من الأيام أحد هؤلاء {الصييتة} ويجلس السميعة هكذا في انتظار أن يطل عليهم بصوته.
استعداد خاص لسيد درويش


يكون هذا اليوم بمثابة عيد عند إسماعيل، يجهز نفسه مثل الرواد تماماً، فيحتفظ بطعام غدائه ولا يأكله، مثلما اعتاد بعد صلاة العصر، بل يدخره إلى المساء، ويحضر أحد {الأجولة} التي كان يمتلئ بها بيت جدته، بعدما تفرغ من البضائع التي كان يحضرها لها التجار، ويأتي إلى أحد الأركان على {الرصيف} الملاصق للمقهى ويفترش {الجوال} ويجلس عليه وبحوزته طعامه.
ويدور {الفونوغراف} وتبدأ وصلة السماع والسميعة يهتفون:
- الله الله يا شيخ سيد..
- الله يفتح عليك يا شيخ سيد.
ويجد إسماعيل نفسه يهتف مثلهم وما إن تنتهي وصلة السماع الأولى حتى يبدأ الجميع باحتساء الشاي والزنجبيل واليانسون.
مثلهم يفعل إسماعيل، يبدأ بتناول طعامه ولكن من دون أن يطلب شراباً، وحتى لو لم يأكل فيكفيه أن يعيش مع صوت الشيخ سيد، وهو يردد خلفه ما يسمعه منه ويسرح بخياله ويحلم بأن يكون يوماً مكانه.
في تلك الفترة أي في العشرينيات من القرن الماضي بدأت تنمو لهفة الطفل إسماعيل ياسين إلى الفن، وكثيراً ما كان يتخيّل نفسه مطرباً مشهوراً يرتدي ملابس {السموكنغ}، التي كان يرتديها المطربون في الحفلات الكبرى، ويغني للناس الكبار.
ظلت هذه الصورة تملأ خيال الطفل إسماعيل ياسين كلما طلب منه أولاد الجيران أن يغني أحدث ما سمعه وحفظه، وكان يفرح عندما يطلبون منه الإعادة ثانية وثالثة ولم يكن يفسد عليه الانسجام إلا وصول جدته فجأة وهي تصرخ في وجهه.
- ولد يا إسماعيل، تعالَ هنا... انت مش عايز تبطل المسخرة اللي بتعملها دي.
- دي أغاني الشيخ عبد اللطيف البنا وصالح عبد الحي والشيخ سيد.
- أغاني... ما أنت عايز تطلع هلاس زي أبوك... قطيعة تقطعك أنت وأبوك في يوم واحد.
- أبويا ملوش دعوة... أنا اللي بحب الغنا.
- بتحب الغنا... والله ما أنت فالح في حاجة... أمشي قدامي... داهية تاخدك وتاخد أبوك.
تسحبه من يده بعنف وهي تنهره عن هذه {الهيافة} وتأمره بأن يتوجه إلى فراشه المكون من {حصيرة خشنة و{لحاف} رقيق والذي لم يتغير سواء في الصيف أو في الشتاء،
التفكير في الاحتراف مبكرا
قضى الطفل اسماعيل ياسين أيامه في الشوارع يستمع إلى الغناء في المقاهي ويلعب مع الأولاد ويغني لهم بمتعة. عندما لاحظ مدى الإعجاب والاستحسان اللذين ينالهما من الأولاد، فكر في حيلة يستغل بها هذا الإعجاب ليسد بها جوعه، لماذا لا يدفعون ثمن هذا الإعجاب؟! على أن يكون الثمن أن يقتسم معهم السندويشات التي يجلبونها من منازلهم أو يشترونها. كانت هذه الحيلة تفلح أحيانا وتفشل أحياناً أخرى.
مرّت الأيام ثقيلة، وزاد من ثقلها إحساس إسماعيل بها، كمن ينتظر حدوث حادث ما أو شيء، من دون أن يدري ماذا تخبئ له الأقدار. غير أن أكثر ما أحزنه وأشعره باليتم الحقيقي، غياب أم تدافع عن مستقبله أو أب يحرص على ابنه الوحيد، وذلك عندما قررت جدته منعه من متابعة تعليمه في المدرسة الابتدائية، ليس لتوفير المال الذي تنفقه عليه في المدرسة ولكن نكاية بوالده الذي ارتكن إلى وجوده عند جدته ونسي مجرد السؤال عن أحوال ابنه.
- لحد امتى هفضل أصرف عليك... وأنت بقيت زي البغل كده.
- أنا مش عايز أكل ولا أشرب... بس بلاش أخرج من المدرسة.
- يعني هتبقى إيه... قنصل زى أبوك... الولاد كلهم بيشتغلوا... شوفلك شغلانه أصرف بيها على نفسك... اللي أقوله تنفذه بالحرف الواحد... مفيش مدرسة يعني مفيش مدرسة.
حزن إسماعيل على خروجه من الصف الرابع في المرحلة الابتدائية، وصدم بقرار جدته الذي قضى على طموحاته.
الطرد بسبب الغناء
في الوقت الذي كان فيه إسماعيل يبحث عن مكان له في الحياة، كان سقوط الأب يزداد وحياته تنهار، فإدمانه المخدرات جعله ينسى تماماً الابن الذي بدأ يكبر، ولم يعد قادراً حتى على الإنفاق على نفسه وبيته وزوجته.
لم يجد إسماعيل بداً من أن يعتمد على نفسه ويشقّ طريقه بحثاً عن عمل حتى لا يظلّ عالة على جدته، التي أعلنت تخليها تماماً عن الإنفاق عليه.
حاول إسماعيل أن يستغلّ علاقاته التي كوّنها من خلال تردده على المقاهي، ولأنه كان خفيف الدم يحفظ النكات وله أسلوب خاص في إلقائها، أحبّه كثر، ما شجعه على أن يطلب عملا من هذا أو ذاك، فكان يجد مبتغاه أحياناً في بعض الأعمال الهامشية الصغيرة، كأن يعمل منادياً أمام أحد محلات بيع الأقمشة عن الأسعار وأنواع الأقمشة الموجودة في الداخل. غير أنه في أحد الأيام طرأت فكرة على رأسه، طالما ينادي بصوت جهوري على البضائع والأقمشة، فما المانع من اعتماد طريقة الغناء؟
- قرب تعالَ {لحم الهوانم} دي قماشة عال.
قرب تعالَ بضاعة رخيصة وعال العال.
عندما سمعه صاحب المحل ظنّ أنه يسخر من البضائع أو يتخذ من عمله لعباً ولهواً، فنهره ووبخه قبل أن يطرده، عندها انتقل للعمل عند خواجة يوناني لديه محل لبيع الساعات، لكن ما لبث هذا الأخير أن طرده بعدما دأب إسماعيل على التأخر عن موعد العمل بسبب سهره في المقاهي لسماع الأسطوانات الجديدة.
لم يعجب هذا {الحال المايل} الجدة واضطرارها للبحث عنه يومياً في المقاهي التي يسهر فيها لتعكر صفوه وتسوقه إلى المنزل من بين أصدقائه، حتى لا يتأخر في الاستيقاظ مبكرا للذهاب إلى عمله.
ولم يكن أمام إسماعيل من متنفس ينسيه عناء العمل وقسوة الحياة ومطالبها سوى جلسات الأصدقاء على المقهى أو المشي بمفرده ـ ربما لساعات ـ يغني لنفسه الأغنيات التي سمعها أخيراً.
الأفراح... تجمع الابن مع الأب
ما بين استهزاء الجدة بموهبته التي بدأت تظهر وتدهور حالة الأب المالية والصحية، عاش إسماعيل أياما صعبة، لم يهون عليه صعوبتها إلا حلمه بأن يصبح يوماً مطرباً كهذا الشاب {محمد عبد الوهاب}، الذي بدأ يشق طريقه بسرعة، فقرر أن يتخذ خطوات عملية لتحقيقه، لا سيما أن المحيطين به يؤكدون له أن صوته جميل، بل ويطربهم، فما المانع من أن يكون مطرباً بالفعل، ولكن كيف؟!
وجد إسماعيل في حفلات الطهور والسبوع والأفراح التي يحضرها مجاملة للأصدقاء والأحباب متنفساً له ليفرغ طاقته وشحنته الغنائية ويقترب من تحقيق حلمه ويجد مهرباً له من الحياة البائسة التي يعيشها.
لم يلاحظ الجمهور في صوت اسماعيل ما يطربه لكنه شجعه لأنه كان يستمتع بأدائه الفرح.
في الثالثة عشرة من عمره بدأ إسماعيل يسأل عن أبيه، وكان يهرب من بيت جدته ليبحث عنه لعله يجده ويطلب منه أن يخلصه من عذابه، لكنه كان يعود بائساً، فلا أحد يعرف مكان والده.
في إحدى الليالي سمع إسماعيل من أحد أصدقائه أن فرحا سيقام في أحد الأحياء القريبة لأحد كبار التجار، وأن هذا الأخير استقدم مطربين و{صييته} من مصر ـ القاهرة ـ وستكون السهرة {صباحي}، فوجد إسماعيل فيها فرصة ليرى المطربين و{الصييته} الذين طالما استمع إليهم، ولم يعلم أن القدر يحمل له مفاجأة أخرى، فما كاد يدخل الفرح حتى وجد نفسه وجها لوجه مع والده الذي بحث عنه طويلا.
وما كاد الاثنان يلتقيان حتى غمرتهما الدموع، احتضنا بعضهما البعض، وغسلت دموع الأب عذاب الابن، وتحول {الفرح} الذي حضر كل منهما للمشاركة فيه، إلى مأتم حقيقي، شعر إسماعيل كأن والدته ماتت اليوم، وشاهد ياسين شريط حياته الطويل وما مرّ بها من عذابات ومراحل صعود وهبوط. جلسا معا، وراح يشكو كل منهما همه للآخر. يشكو الأب تدهور أحواله الاقتصادية وضياع تجارته وتجارة أبيه وحياة الشقاء التي يعيشها مع زوجته الأخرى، ويشكو له إسماعيل أيام العذاب والشقاء، ومعاناته في بيت جدته.
قبل أن ينتهي الفرح طلب إسماعيل من والده أن يعيش معه ورحب الأب بذلك.
- معلش يا أبويا... أنا ما بقيتش قادر أتحمل أعيش في بيت جدتي، متعرفش هي بتعاملني إزاي.
- عارف يا بني... عارف... هي كده {أليفة} طول عمرها شايله قلبها وحاطة مكانه حجر... حتى أيام المرحومة... مكانتش بترضى تروح عندها علشان كانت عارفه طبعها.
- أبويا... تزعل يعني لو...
- لو إيه قول يا إسماعيل... لو إيه...
- يعنى تزعل لو جيت أعيش معاك في البيت.
- أزعل... إنت بتقول إيه يا بني... أنا أزعل انك تيجي تعيش معايا... صدقنى يا بني أنا اللي خلاني بعتك عند جدتك القلة والعجز عن تأمين قوتك اليومي...
- يعنى يمكن مراتك تزعل ولا تخليك تضربني.
- ولا تعمل حسابها... ما تتحرق بجاز... صدقني يا إسماعيل يا بني أنا مطلعتش من الدنيا دي غير بيك... أنت اللي فاضللي.
في تلك الليلة لم يعد إسماعيل إلى بيت جدته التي نامت ملء جفنيها ولم يجزع قلبها لعدم عودته ولا حتى في الليالي التي تبعتها، إلى أن عرفت من بعض المقربين أن إسماعيل عاد إلى والده، ولم يزد تعليقها عن:
- والله بركة... في ستين داهيه... اتلم المتعوس على خايب الرجا!
عاش إسماعيل ياسين أياماً جديدة في بيت والده، رأى فيها بعض ملامح السعادة التي كاد أن ينساها: يأكل... يشرب... ينام مطمئناً... يخرج ويدخل وقتما يريد، يذهب إلى المقهى الذي يجلس فيه والده... يشرب زنجبيل ويانسون، والحساب عند والده.
- خد يا إسماعيل.
- إيه ده يا ابويا؟
- فلوس.. امسك.
- نص ريال بحاله؟ أنا مش مصدق نفسي!!
- لا صدق وكمان عايزك تصرفه كله النهارده ولو صرفته النهارده هديلك زيه بكره.
- أنت بتتكلم جد يا أبويا.
- وجد الجد، الفلوس في ايدك، وجرب وأنت تشوف.
- ده كده أنا بقيت ابن معلم بجد.
- أبوك طول عمره معلم ابن معلم... بس هو الزمن... لكن معلش بكره الحال يرجع أحسن من اللي كان.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سيـــد درويـــش



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مع السيد بدير فى احد افلامه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة   أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 19, 2009 11:31 am

اشكرك ايهاب على الاحداث الشيقه

لحياة الرائع اسماعيل يس

شقاء وتعاسه خلال وجوده في بيت جدته
وباين انها هتفرج عليه لما رجع لابوه
هنشوف البقيه في الحلقه الجايه
تقبل مروري واحترامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة   أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 20, 2009 8:46 am

يمكن الضغوط الكثيرة اللي اتعرض لها
هي سبب معرفتنا لفنان قدير بحجم اسماعيل يس
شكرا ميرال علي مرورك الراقي
دتي بكل خير
ايهاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الخامسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الثالثة
» أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الرابعة
» أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة السادسة
» أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة السابعة
» أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الثامنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع :: 
~¤¢§{(¯´°•. غرآم الترفيه .•°`¯)}§¢¤~
 ::  منتدى الفن والطرب
-
انتقل الى: