أروع إستغفار قرأته..

نعم إستغفار جميل جعله الله فىميزان حسناتك وجعلكى ممن تستغفر لهم الملائكة الكرام
قال تعالى :{الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ }غافر7

صحيح كلامك عبد العليم
من الافضل الاتيان بما جاء في الكتاب والسنه عشان ينشر سنه استنها الانبياء
من ادم عليه السلام لنبينا عليه الصلاه والسلام
وهذا طبعا الافضل

وصحيح كلامك سوهاجي فقد قرات في مجموعه فتاوى ابن تتيميه هذا القول



لا مانع من الدعاء بالأدعية الواردة في القرآن حتى لو لم ترد في السنَّة ، وفي كلٍّ خير وهدى ورشاد ، وأكثر دعاء الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام عرفناه من القرآن ، ولا شك أن أدعيتهم – عليهم الصلاة والسلام – أبلغ الأدعية وأعظمها معانٍ .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
وينبغي للخلق أنْ يدْعوا بالأدعية الشرعيَّة التي جاء بها الكتاب والسنة ؛ فإنَّ ذلك لا ريب في فضله وحُسنه وأنَّه الصراط المستقيم ، وقد ذكر علماءُ الإسلام وأئمَّة الدين الأدعيةَ الشرعيَّة ، وأعرضوا عن الأدعية البدعية فينبغي اتباع ذلك.
" مجموع الفتاوى " ( 1 / 346 و 348 ) .
والله أعلم



وسئل مره اخرى في الفتاوىالكبرى عن الدعاء بكافه اللهجات فقال

فإنَّ أصل الدعاء مِن القلب ، واللسان تابعٌ للقلب ، ومَن جعل همَّته في الدعاء تقويم لسانه أضعف توجه قلبه ، ولهذا يدعو المضطر بقلبه دعاء يفتح عليه ، لا يحضره قبل ذلك ، وهذا أمرٌ يجده كلُّ مؤمنٍ في قلبه ، والدعاء يجوز بالعربيَّة وبغير العربيَّة ، والله سبحانه يعلم قصد الداعي ومراده ، وإن لم يقوِّم لسانه فإنه يعلم ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تنوع الحاجات.

" الفتاوى الكبرى " ( 2 / 424 ، 425 )


هذا اخوتي والله اعلم واتمنى يزال الخلاف بهالقول .

جزاك الله خيرا لتفهمك ودعائك وننتظر رد الاخ عبد العليم وما قوله