لماذا نغتاب؟؟؟؟

عسيرى السوهاجى كتب:

لماذا نغتاب
لم اتوقع ان يسال احد هذا السؤال
وبما انه سئل
نحن نغتاب ونفعل كل ما نهى الشرع عنه لسبب واحد وهو عدم مراقبة الله فى افعالنا

وذلك يؤدى الى عدم وجود وازع دينى فى انفسنا يمنعنا من الغيبه وغيرها من المنهيات

اما ترك الغيبة فنسال الله الاعانة
شكرا ابتهالات على الموضوع وتقبلى مرورى
واما اثرها فيه تزرع الحقد فى القلوب عند انتهاز النمامين ونقل هذه الغيبة الى اصحابها

العفو عسيري

وفي الحقيقه لم اكتب هالموضوع الا من باب التذكره

والشعور بالمسؤليه تجاه كل كلمه تخرجها افواهنا تجاه خلق ربي


واتمنى من ربي يتوب علينا ويغفر لنا


شكرا لمرورك

العمدة كتب:

الغيبة وذكر اخاك بما يكره فهو ذنب لا يحس به مرتكبه وللاسف فهى عادة سيئه ومتفشية بشكل غير طبيعى فلا يوجد
رجل ولا امرأة لا تغتاب نسأل الله الهداية وان يعيننا على تلركها
مشكورة اختى عيون على الموضوع الرائع
شكرا

اللهم امين وع فكره معاك ابتهالات

وحياك الله انت وعيون المها


وشكرا لمرورك

العمدة كتب:

انا اسف اختى ابتهالات على الخطأ الغير مقصود
ارجو ان تتقبلى اعتذارى
شكرا

العمده الخطا دائما وارد

ولا داعي للاعتدار

شكرا ابتهالات علي الموضوع الهادف
وأضن أننا نغتاب لقلة الوعي الديني عندنا وطول الامل في الحياة
وتغلب نفسنا الامارة بالسوء علينا رغم اننا كلنا نعرف عواقب الغيبة
ومضرتها نفسيا علينا
والسؤال المطروح هل فكرنا في ترك هده العادة السيئة ؟
أنا عن نفسي احاول قدر الامكان ان اتركها لانها بالفعل عادة موجودة في لاأنكر هدا وأضن الاعتراف بالخطأاول خطوة للتحسن
وأتمني من الله عز وجل ان يقدرني علي نفسي الامارة بالسوء وأن ينقينا من الخطايا كما ينقي الثوب الابيض من الدنس
تقبلي مروري

هارووون كتب:

شكرا ابتهالات علي الموضوع الهادف
وأضن أننا نغتاب لقلة الوعي الديني عندنا وطول الامل في الحياة
وتغلب نفسنا الامارة بالسوء علينا رغم اننا كلنا نعرف عواقب الغيبة
ومضرتها نفسيا علينا
والسؤال المطروح هل فكرنا في ترك هده العادة السيئة ؟
أنا عن نفسي احاول قدر الامكان ان اتركها لانها بالفعل عادة موجودة في لاأنكر هدا وأضن الاعتراف بالخطأاول خطوة للتحسن
وأتمني من الله عز وجل ان يقدرني علي نفسي الامارة بالسوء وأن ينقينا من الخطايا كما ينقي الثوب الابيض من الدنس
تقبلي مروري

اللهم امين

واسال الله ان يستجب الدعاء

وبالفعل كل ما ذكرته من اسباب

الغيبة من الظواهر السلبيه التي تجدها في كل مجلس كأنها فاكهته لا يحلو

السمر الا بالغيبة فدعينا نعرف الغيبة

الغِيبة : هي ذكر المسلم في غيبته بما فيه مما يكره نشره وذِكره .

قال تعالى : { وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً

فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ )

عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون ما الغيبة ؟

قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في

أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد

بهتَّه . رواه مسلم

ومن أقبح أمور الغيبة وأشدّها حرمة تنقُّص المسلم واحتقاره وازدراؤه وبذل

الجهد في إهانته وإسقاط حرمته والنيل من عرضه . فهذا الخلق الذميم والداء

العظيم كبيرة من كبائر الذنوب وصاحبه معرض للوعيد والبطش الشديد .

فيجب على المغتاب ان يتوب ويستغفر لمن اغتابه مقابل ما حصل منه من غيبه

وإيذاء له .

اتمنى ان اكون اعطيت الموضوع حقه

مشكوره يالغلااا على الطرح

لاعدمنااااك

مودتي لك