اليوم أنساك..

عبد العليم اليوم ابهرتني فعلا والله يعلم اني لا اجامل

ابهرتني في هذه الصراحه الكبيرة في الطرح والحوار

ابهرتني حين كنت تتجرد باستمرار من شخصية المغلوب على امره وهذا اعجبني كثيرا

ابهرتني ايضا ببساطة الكلمة ووصولها المباشر الى قلب المتلقي

مقنع جدا انت في هذه الخاطرة

ايضا جميل جدا هذا النسج بين اغنية العندليب وطيف الحبيب

ولوعة الكلمة والحرف بل اكثر من راائع هذا الترتيب المحكم في طرح القصة
ومناقشتها

ثم اخذ القرار في نهايتها

معبرة وحجة دامغة كلماتك يا عبد العليم

الف الف الف شكر لاني بحق استمتعت على متصفحك البراق متمنيا لك انو تواصل

مسير القلم وان لا تحرمنا ابدا

من روعة حرفك



آحمد

آيـــا نـــيــلُ فض
كأني كتبتُ علي ضفتيك
مصائب دهري
آيـــا نــيــلُ فض وأمسح
هموماً تخالجُ صدري

مرغمٌ انا لأ بطل
هذه هي الحكاية
أسردها ليحميلها النيل
ولكنها ثقيلةٌ عليهِ
فكيف علي

أشكرك عبدالعليم

كم هي نابعةٌ من القلب

دمت في رعاية الرحمن

مهند
حقيقة يروق لى مرورك
فكلماتك تضيف لمسة جمال على حروفى
وحروفك تضئ سطورى وما بين كلماتى
فكل الشكر لك اخى الكريم
تحيتى ومودتى

الوردة
كم اسعد عندما يمر طيفك من هنا
واتنسم ذلك العبير الذى يسبق مرورك العطر
فكل شكرى وتقديرى لشخصك الكريم
تقبلى تحيتى

احمد المصرى
اشكرك كثيرا من كل قلبى
على كلماتك الجميلة
وان شاء الله تعالى فى حال تفرغى سوف اكتب دوما
وشاكر لك هذا التشجيع
تقبل تحيتى

سماح
اشكرك كثيرا على مرورك الراقى
وحضورك العطر
نورتى متصفحى
فتقبلى تحيتى