???? زائر
| موضوع: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 11:57 am | |
| ملك الكوميدياأبو ضحكة جنانإسماعيل يس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نقدم لكم قصة حياة إسماعيل يس على حلقات متواليةالحلقة الأولىالقاهرة - ماهر زهديقبل رحيله بثلاثة أيام قال الفنان الراحل إسماعيل يس: {أنا لست خائفاً من الموت، فقد أعددت له ألف نكتة... سوف أموت كما عشت... من الضحك}!! بين الحياة والموت قصة طويلة تروي كفاح فنان عاش طفولة بائسة ومعذّبة وشقية. حياته كتاب مفتوح، لسبب بسيط ووحيد، أنه روى أدقّ تفاصيلها بنفسه... الأهم أنه رواها بصدق وبلا خجل، وإن ما زالت هناك مراحل كثيرة من حياته غير معروفة، ليس لأنه لم يتطرق إلى تفاصيل بعينها في حياته، فلم يكن هذا الأمر يمثل أدنى مشكلة له، بل لأنها تعدّ جزءاً من الظلم الكبير الذي تعرّض له هذا الفنان- الأسطورة، سواء في حياته، منذ لحظة ولادته، مروراً بكل مراحل صعوده ثم هبوطه، انتهاء برحيله عن الدنيا.لم ينل هذا الفنان - الأسطورة ما استحقه من تكريم ومكانة لائقين به، بعد ما مرّ به من رحلة شقاء حتى وصل إلى القمة، ليبدأ المنحنى في الرجوع مرة أخرى وينتهي من حيث بدأ، بالتالي ظلّ التعتيم على مراحل طواها النسيان بمرور السنين. ربما كان هذا هو السبب الرئيس والأهم لتناولنا في «الجريدة» رحلة هذا الفنان - الأسطورة في حلقات يومية، في محاولة لدرء ظلم كبير وقع عليه وإعطائه ولو النذر القليل من كثير جداً يستحقه. قدّم هذا الفنان - الأسطورة للسينما المصرية الكثير من الأعمال، ففي يوم وفاته كان رصيد إسماعيل ياسين من الأفلام حوالى 800 فيلم، ما عدا المسرحيات. نعم الرقم صحيح وليس خطأ مطبعياً، وهو ما قدّر بما يقرب من ربع رصيد السينما المصرية عند رحيله، ما بين أدوار ثانوية وأدوار ثانية وبطولات مطلقة، فضلا عن أنه الفنان الوحيد في تاريخ السينما المصرية لغاية اليوم الذي قدمت له سلسلة أفلام ـ تزيد على 20 فيلماً ـ تحمل اسمه. لذا كان من أهم الصعوبات التي واجهتنا، بعيداً عن البحث والتدقيق في المراحل المعتمة في حياة هذا الفنان- الأسطورة، اختيار عنوان لهذه الحلقات بعد الانتهاء من كتابتها. غير أن المثير في الأمر أننا اكتشفنا أن أفلاماً كثيرة لهذا الفنان تصلح عنواناً رائعاً لحلقاته أو الحديث عنه، من بينها: «خلف الحبايب»، «البني آدم»، «الصيت ولا الغنى»، «السعادة المحرّمة»، «الناصح»، «المليونير»، «ماكنش ع البال»، «نهاية قصة»، «قليل البخت»، «الدنيا لما تضحك»، «بشرة خير»، «إنسان غلبان»، {المليونير الفقير» وغيرها.فضلاً عن سلسلة أفلامه التي تحمل اسمه «إسماعيل ياسين في...» ومن بينها ما يصلح عنواناً لهذه السيرة الدرامية أيضاً مثل: «مغامرات إسماعيل ياسين» و{إسماعيل ياسين للبيع»!الأسطورة بين التاريخ والجغرافياأبصر هذا الفنان النور في مدينة السويس في 15 سبتمبر 1912، التحق طفلا بأحد «الكتاتيب» ثم بمدرسة ابتدائية مدة أربع سنوات، انتهت بعدها علاقته بالدراسة، لأن الأحداث المؤلمة بدأت رحلتها معه. توفيت والدته ودخل والده السجن إثر إفلاس محل بيع الذهب الذي كان يملكه، ثم كفلته جدته لأمه، التي كانت إحدى علامات القسوة في حياته، ما اضطر الفتى إلى العمل «منادياً» أمام محل لبيع الأقمشة (يقف على الرصيف ليحث الناس على الدخول والشراء، معدداً مزايا الأقمشة المتوافرة في المتجر) فقد كان عليه أن يتحمل مسؤولية نفسه منذ صغره، في تلك المدينة الفقيرة والقليلة الموارد، ما خلا استثناءات لبعض العائلات التي اختارتها موطناً لها، من بعض المحافظات والمدن القريبة منها، لأسباب مختلفة ربما كان أهمها موقعها الجغرافي الذي حباها الله به، تقول كتب الجغرافيا إن المدن التاريخية ذات الأصول الحضارية تنشأ وتنمو دائماً على موقع طبيعي متميز، كأن تطل على البحر وتتصدر قناة ملاحية أو تتربع على واد، ما يجعلها على احتكاك مستمر بحضارات العالم القديمة والحديثة. وهكذا كانت مدينة السويس منذ آلاف السنين، لا يخلو كتاب للجغرافيا أو التاريخ من ذكر اسمها أو الإشارة إليها.هذا الموضع الذي شغلته مدينة السويس، إن كان قد تغير وتبدل نتيجة ظروف جغرافية وسياسية، إلا أنها بقيت مدينة تطلّ على ميناء مصر وعلى برزخ السويس رغم اختلاف اسمها على مر العصور. شاء القدر لهذه المدينة المناضلة أن تظلّ الحارسة الأمينة بمكانتها الفريدة على حدود مصر الشرقية، فسطرت بدماء شهدائها أسمى آيات البطولة والبذل والعطاء، استعذب شعبها كل التضحيات لإعلاء شريعة الحق ولواء الشرف والكرامة، سجلت أسطورة تتوارثها الأجيال جيلا بعد جيل، أكّد شعبها أن إيمان الإنسان بالله ووطنه لا ينفصل عن إيمانه بقضيته وبحقه في الحياة الكريمة. كذلك أثبت شعبها المناضل أن إرادة الشعوب فوق كل عدوان وهي التي تنتصر دائماً، فقد حملت في عنقها اسم الشعب المصري كله وعبرت عن بطولة كل مدينة وكل شبر من أرض مصر، منذ أن وجدت هذه المدينة الباسلة على أرض مصر، التي يؤكد المؤرخ «جيم برستد « أنها تعود الى فجر التاريخ. المدينة الباسلةمدينة السويس لها تاريخ عريق بدأ مع العصر الفرعوني، ففى عام 2563 ق. م. كانت تسمى “سيكوت” وفي عهد الأسرتين الفرعونيتين 19 و22 كان الفراعنة يطلقون عليها “يو ـ سويتس” وقد اتخذ منها فرعون مصر قاعدة لعملياته الحربية لتأمين مناجم سيناء ولردع الغزاة . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]منظر عام لمدينة السويسأطلق على مدينة السويس أثناء حكم اليونان لمصر اسم “هيرو بوليس” ومعناها مدينة الأبطال، وفي عصر الملكة كليوباترا أطلق عليها اسم “كليو باتريس» وفي القرن التاسع الميلادي أطلق عليها خمارويه بن أحمد بن طولون اسم {السويس}. تحتلّ هذه المدينة العريقة موقعاً فريداً، جعلها مطمعاً لكثير من الاستعماريين ومدخلاً لأي هجوم على مصر من جهة الشرق، كذلك تعتبر، بمكانتها في برزخ السويس، ملتقى ومعبراً بشرياً للأجناس العربية والآسيوية على مرّ العصور، إذ تقع مدينة السويس جنوب شرقي الدلتا في أقصى غرب خليج السويس وعلى المدخل الجنوبي لقناة السويس على البحر الأحمر، يحدّها شرقاً قناة السويس ثم شبه جزيرة سيناء، غرباً الصحراء الفاصلة بينها وبين القاهرة والجيزة وبني سويف، شمالا محافظة الإسماعيلية، جنوباً البحر الأحمر عند منطقة الزعفرانة.تمتاز مدينة السويس القديمة بشوارعها الضيقة ومبانيها ذات الطابع المملوكي. بدأت نهضة السويس بشق القناة وإنشاء ميناء “بور توفيق”، ليستقبل السفن القادمة إلى الشرق الأقصى وحوض إصلاح السفن.شريان الحياةظلت السويس مدينة صغيرة هادئة، حتى القرن التاسع عشر، تقوم بوظيفة الميناء الذي يربط مصر بالأراضي المقدسة والشرق عموماً، وما أن حُفرت القناة حتى دخلت المدينة عهداً جديداً في تاريخها الحافل، فاطّرد نمو العمران فيها وازداد عدد سكانها بمعدلات سريعة، وعندما أُنشئ الخط الحديدي بين القاهرة والسويس، تولّت الحكومة المصرية نقل الماء من القاهرة إلى السويس في صهاريج، لذلك يُعدّ حفر ترعة السويس العذبة «ترعة الإسماعيلية»، أحد العوامل المهمة التي أدّت إلى تطوّر المدينة ونموّ العمران فيها. ما إن وصلت مياه النيل العذبة إلى السويس، حتى انقلبت الحياة البشرية في منطقة برزخ السويس رأساً على عقب وتحوّل الهدوء إلى حياة صاخبة، وإن لم تكن هذه الحياة من صنْع قناة السويس بقدر ما هي من صنْع مياه النيل التي وصلت إلى هناك.كان سكان السويس قبل الفتح الإسلامي يعملون بالصيد والقرصنة، لكن لم تلبث السويس أن شهدت نشاطاً واسعاً وانتعشت انتعاشاً واضحاً، في العصر الإسلامي.أول ما اشتهرت به السويس، في ميدان النشاط الاقتصادي، بناء السفن وكان لها أهميتها الكبرى في صناعتها، وكانت أحد مراكز ثلاثة كبرى في مصر، لبناء السفن التجارية وغير التجارية.كذلك، ظهر لمنطقة السويس أهمية اقتصادية، خصوصاً في العصور الوسطى، تجلت في غِنى تلك المنطقة بالثروة المعدنية، مثل الذهب والزمرد، وهو ما جعل السويس مركزاً مهماً لصياغة الحلي وصناعة المشغولات الذهبية في ذلك الوقت، على وجه الخصوص في حي الأربعين، الحي الأشهر على مرّ تاريخ المدينة، الذي يمثل أكبر نسبة من عدد السكان وكان يحمل طابعاً شعبياً، بما يناسب غالبية سكانه الذين يعملون في الحرف اليدوية والمنسوجات وصياغة الذهب.صائغ أباً عن جدوفي حي الأربعين العتيق في مدينة السويس ورث «ياسين علي نخلة» صياغة الذهب وبيع الحلي عن والده التاجر «علي نخلة»، وكانت من المهن التي يتوارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، ليس لما فيها من حرفية عالية وأسرار في الصياغة، لكن لما تحتاجه من أموال كثيرة، فكان لا بد من أن تكون العائلة التي تمتهن هذه المهنة ، ليست ميسورة الحال فحسب، بل ثرية وفق معايير نهايات القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، فضلا عن اختيار بعض الأسر لتتخصص في مهنة بعينها.اختار «المعلم علي نخلة» الاتجار بالذهب وتصنيعه ـ على الرغم من أنه كان من المهن المقصورة على التجار الأقباط آنذاك، ولم تكن بالانتشار الكافي في مدينة السويس ـ وكان حريصاً على أن تنتقل هذه المهنة بأسرارها إلى نجله الوحيد من الذكور «ياسين». - علي نخلة: اسمع يا ياسين.. أعرف أنك ما زلت طفلا ولكن لابد من أن تعرف أنك إبنى البكر والرجل الوحيد الآن. صياغة الذهب وبيعه مهنتنا، فإذا أخلصت لها ستعطيك الكثير. لا تظن أنني بدأت كما ترى الآن، فما أكثر ما عانيته حتى أجد لي مكاناً بين التجار وأصنع اسماً، لا أريد أن يضيع على يدك.- ياسين: سأكون إن شاء الله كما تريد وأكثر. على الرغم من ذلك لاقى ياسين الكثير من التدليل والرفاهية، ليس لأنه الابن الذكر الوحيد للأسرة إلى جانب فتاة أخرى شقيقة فحسب، بل لأن الأسرة كانت ميسورة الحال أيضاً، وهو ما جعل ياسين ينال ما يطلبه من أموال ينفقها على لهوه ولعبه.كان ياسين حريصاً على أن ينال حظه من الشباب، وكان لا يترك مناسبة من أفراح أو حفلات يقيمها التجار الكبار إلا ويحضرها ويتباهى بشبابه وأمواله، ولم يترك مكاناً يمكن أن يكون فيه لهو ورقص إلا وطرقه.في الوقت الذي كانت مصر تئن من وطأة الاحتلال البريطاني، كان كثر من جنود الاحتلال ينتشرون، ليس في مدينة السويس وحدها، بل في كل الشريط الساحلي لمدن القناة: السويس، الإسماعيلية، بور توفيق، بور فؤاد، بور سعيد، بالإضافة إلى جاليات أخرى يونانية وإيطالية وتركية تعيش في مدينة السويس بحكم أنها مدينة ساحلية وكانت تنحصر تجارة هؤلاء في غالبيتهم في فتح البارات والمراقص والملاهي، وهو ما كان يجد فيها ياسين ضالته!الفتى المدللبعدما أصبح ياسين شاباً يافعاً، لم يجد بداً من أن يقف إلى جوار والده في تجارته، وكان هذا الأخير يلحّ عليه في أن يلتفت إلى مهنته ومهنة آبائه وأجداده، فاضطر ياسين إلى الالتزام بمشاركة والده عمله، على مضض، غير أن اللافت سرعته في التقاط أسرار المهنة وتفاصيلها، حتى أنه أصبح، خلال فترة قصيرة، واحداً من أمهر صنّاعها، وهو ما جعل والده يعتمد عليه بشكل كبير في البيع والشراء بل وفي التصنيع.شعر ياسين بذاته ولم يكن قد أكمل عامه الحادي والعشرين حتى أصبح واحداً من أمهر صنّاع الذهب وراح يتعامل مع الناس على هذا الأساس، فما إن ينتهي يومه في المساء، حتى يعود إلى بيته يتهيأ بأفخم الملابس ليبدأ يومه الحقيقي في بارات حي الأربعين ومراقصه وبقية أحياء مدينة السويس. لم يكن ياسين يعود إلى بيته إلا مع النسمات الأولى للصباح، في الوقت الذي كان والده يستعدّ فيه لأداء صلاة الفجر، ولأنه الولد المدلل لوالده لم يرغب هذا الأخير في أن يثير معه المشاكل، خصوصاً أنه كان يراه يتقدم بشكل جيد في مهنته. على عكس ما كانت تجري العادة، أي أن يثور الأب ويغضب لتصرفات الابن والأم تدافع، كانت أم ياسين هي التي تثور دائماً على تصرفات الابن ويؤكد لها الأب دائماً:- علي نخلة: أتركيه فلن يبقى على هذه الحال طويلا... أعرف أنها مرحلة طيش وشباب، وهو يريد أن يأخذ حظه منها.- الأم: إلى متى؟ فقد بلغ مبلغ الرجال وبدلا من الحالة التي يعيش عليها لماذا لا نزوجه، فهو الولد الوحيد في العائلة ونريد أن يملأ الدنيا علينا أولاداً ليعوّض عدم وجود أشقاء ذكور له.- علي: لا تشغلي بالك كثيرا بهذا الأمر، فزواجه سيحدث اليوم أو غداً، لكن أكثر ما يهمني الآن أن يتحمل المسؤولية ويحمل تجارة والده وجده خصوصاً أن العمر يجري. تتكرر شكاوى الأم، مرة تتحدث مع ياسين وأخرى مع والده، وفي كل مرة يأتي الجواب على لسان الأب: - علي نخلة: ابحثي له عن عروس من عائلة محترمة، لأقيم له فرحاً تتحدث عنه السويس بأكملها.لم يكن هذا الكلام يشغل بال ياسين أو يعبأ به، فهو يريد أن يعيش مثل أصدقائه من أولاد كبار التجار، الذين زاد عليهم مجموعة من الأصدقاء الجدد من اليونانيين والإيطاليين وغيرهم سواء من الرجال أو النساء، وتحديداً النساء!مع ذلك ربما كان ياسين أكثر حرصاً من والده على ألا تكون هناك علاقة من أي نوع مع جنود الإحتلال البريطاني، الذين كانت تعج بهم المدينة، تحديداً عندما تجمعهم الصدفة في البارات والحانات والمراقص الليلية.البحث عن عروسبفعل ذكاء ياسين وحرص والده بدأت تجارته تزداد وتنمو، ما جعل والده يتوسع في تجارته ويزداد عدد الصناع والعاملين لديه، بعدما اطمأن إلى مهارة نجله، ويتغاضى عن كثير من أحواله التي لم تكن ترضيه. غير أن التوسعات الجديدة خلقت من ياسين شخصاً جديداً، فزاد إحساسه بذاته وشبابه وثرائه، وبدأ يمارس سطوته كصاحب تجارة، في الوقت الذي تراجع دور والده في التجارة لكبر السن وانحصر في أن يجلس في الدكان الذي ازدادت مساحته ليضمّ في خلفيته ورشة للتصنيع، يبيع ويشتري وربما يذهب لتحصيل الأموال من بعض التجار، في حين أصبح ياسين المشرف على التصنيع والصياغة، وقبل أن ينهي يومه يتفق مع أصدقائه على المكان الذي سيقضى فيه ليلته.زاد إحساس الثقة بالنفس عند ياسين، لدرجة أنه لم يعد يعبأ متى يعود إلى البيت وفي أي شكل، حتى اليوم الذي عاد فيه قبيل الفجر، فبينما كان والده يستعدّ لصلاة الفجر، سمع صوت عربة «سوارس» فأطلّ برأسه من شرفة البيت، ليرى ابنه الوحيد ينزل من العربة التي فيها امرأة. وقف الأب في انتظاره ودخل ياسين البيت كعادته، فازداد الأمر تعقيداً حين شم والده رائحة الخمر تفوح من فمه، عندئذ جن جنونه، وكانت تلك هي المرة الأولى التي يصفع فيها الأب الابن المدلل على وجهه وعلى صراخه استيقظ كل من بالبيت، الأم والشقيقة. - علي: نساء وخمر، وصل الموضوع إلى هذا الحد!أصبح هذا اليوم علامة فارقة في حياة الفتى المدلل، بعدما تبدلت علاقة والده به وتحول الأمر، فبعدما كان الحزم والشدة يأتيان من الأم، واللين والحنان المتدفق من الأب، خيم جو من التوتر على العلاقة بين الأب والابن، التدقيق في كل خطوة، الإنفاق بحساب، من يأتي إليه ومن يخرج معه ومتى يعود إلى البيت... لدرجة جعلت الأم تشفق على «المدلل» الذي كان.على عكس ما جرت العادة بين الأسر في ذلك الوقت، إذ يكون البحث عن زواج الفتيات أولا ومع اقتراب شقيقة ياسين من سن الزواج، إلا أن الأب قرر أن يكون الزواج للولد أولا، قبل أن ينجرف في طريق اللاعودة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مشهد من أحد أعماله انتظروا الحلقة الثانية |
|
???? زائر
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 12:09 pm | |
| فنان رائع راقي
فنان لن يتكرر مهما حاولوا وفنه راقي جدا واسلوبه وطريقته روعه في ادخال الضحكه لقلوب الناس
ننتظر بفارغ الصبر تكملةة الحلقات عن حياة ااسماعيل ياسين اشكرك ايهاب على الطرح االرائع دمت بود
|
|
بسمة وطن
مرآقبـة ســآبقة
عدد المشاركات : 10137 الدولة : سوريا مزآج : رقم العضوية : 000065 دولتك : المهنة : سجل في : 09/03/2009
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 4:16 pm | |
| فعلا اسماعيل ياسين اسطورة لن تتكرر كل الشكر والتقدير لجهودك الرائعة ايهاب بانتظار المزيد منك دمت بخير وسعادة | |
|
3yoon almaha
مرآقبـة ســآبقة
عدد المشاركات : 6553 الدولة : فلسطين مزآج : رقم العضوية : 00121 دولتك : المهنة : سجل في : 16/05/2009
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الثلاثاء سبتمبر 22, 2009 5:11 pm | |
| اسماعيل ياسين فنان كبير وقدير مشكور إيهاب لروعة ما قدمت دمت بكل الود تحياتي | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الأربعاء سبتمبر 23, 2009 10:02 am | |
| - ميرال كتب:
فنان رائع راقي
فنان لن يتكرر مهما حاولوا وفنه راقي جدا واسلوبه وطريقته روعه في ادخال الضحكه لقلوب الناس
ننتظر بفارغ الصبر تكملةة الحلقات عن حياة ااسماعيل ياسين اشكرك ايهاب على الطرح االرائع دمت بود
بالفعل ميرال لن يتكرر اسماعيل يس شكرا علي مرورك الرائع وتعليقك الراقي والجميل لك خالص تحيتي ايهاب |
|
???? زائر
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الأربعاء سبتمبر 23, 2009 10:04 am | |
| - بسمة وطن كتب:
- فعلا اسماعيل ياسين اسطورة لن تتكرر
كل الشكر والتقدير لجهودك الرائعة ايهاب بانتظار المزيد منك دمت بخير وسعادة بالفعل يابسمة اسماعيل يس كان اسطورة السينما لسنوات طويلة وعديدة شكرا لك علي المرور الرائع وعلي التعليق الراقي لك خالص تحيتي ايهاب |
|
???? زائر
| موضوع: رد: أبو ضحكة جنان ... فى مسلسل مختلف .. الحلقة الاولى الأربعاء سبتمبر 23, 2009 10:05 am | |
| - 3yoon almaha كتب:
- اسماعيل ياسين فنان كبير وقدير
مشكور إيهاب لروعة ما قدمت دمت بكل الود تحياتي كان فنانا فذا بالفعل شكرا عيون علي روعة التعليق وعلي جمالية المرور لك خالص تحيتي ايهاب |
|