موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

من روائع الأمثال العربية
(1)

ضَرْب أخماسٍ لأسداس

هذا المَثَل يُضرب للمماكرة والخِداع، ومنه: أن يقولَ لك الرجل قولاً
ويُريد غيرَه؛ ولذلك تقول العرب لِمَن لا يعرف المكرَ والخديعة والدهاء: لا يعرف
ضَرْب أخماسٍ لأسداس.

ومعرفةُ الشَّرِّ مطلوبة للتوقِّي منه؛ ولذلك يقولون: مَن لا
يعرف الشرَّ أجدر أن يقعَ فيه، وفي حديث حذيفة
- وكان يسأل النبيَّ، صلَّى الله عليه وسلَّم، عن
الشرِّ - قال: "وكنت أسأله عن الشرِّ مخافةَ أن يدركني"؛ متفق عليه.

ومعنى "الأخماس": رعي الإبل وإيرادها خَمسةَ أيَّام، وأمَّا
"الأسداس": رعيها وإيرادها سِتَّةَ أيام.

وفي المكْر والخداع يقول ثعلب:

إِذَا أَرَادَ امْرُؤٌ مَكْرًا جَنَى عِلَلاً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وَظَلَّ يَضْرِبُ أَخْمَاسًا لِأَسْدَاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ويقول أيضًا:

اللهُ يَعْلَمُ لَوْلاَ أنَّنِي فَرِقٌ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مِنَ الأَمِيرِ لَعَاتَبْتُ ابْنَ نِبْرَاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فِي مَوْعِدٍ قَالَهُ لِي ثُمَّ أخْلَفَنِي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

غَدًا غَدًا ضَرْبُ أَخْمَاسٍ لِأَسْدَاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حَتَّى إِذَا نَحْنُ أَلْجَانَا مَوَاعِدَهُ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إِلَى الطَّبِيعَةِ فِي حَفْزٍ وَإِبْسَاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أَجْلَتْ مُخَيْلَتَهُ عَنْ لاَ فَقُلْتُ لَهُ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لَوْ مَا بَدَأْتَ بِهَا مَا كَانَ مِنْ بَاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وَلَيْسَ يَرْجِعُ فِي لاَ بَعْدَمَا سَلَفَتْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مِنْهُ نَعَمْ طَائِعًا حُرٌّ مِنَ النَّاسِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وأصل المثل: أنَّ رجلاً كان له إبلٌ، وكان معه أولادُه رِجالاً طالتْ
غُرْبتُهم عن أهليهم، فقال لهم ذات يوم: ارْعوا إبلَكم أربعًا، فرعوها أربعًا نحوَ
طريق أهلهم، فلمَّا فرَغوا من ذلك قالوا له: لو رَعْيناهم خمسًا، فقال: ارعوها خمسًا،
فزادوا يومًا تُجاهَ أهاليهم، فلمَّا أتَمُّوا اليوم، قالوا: لو رعيناها سِتًّا،
ففطن الأب لِمَا يريدون، فقال: ما أنتم إلا ضَرْب أخماسٍ لأسداسٍ، ما هِمَّتُكم
رعيُها، إنَّما هِمَّتُكم أهلكم

جميل جدا

ابتهالات الف شكر

أحمد

ههههههههههههههههههههههههههه

الله يذكرج بالخير بسوم

كانت دوم تقوله

شكرا لج هلول

ربي يعطيج العافيه

دمتي في حفظ الرحمن

العفو احمد

صحيح همس ربي يفرج همها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرت عاليه

يعطيك الصحة ابتهالات على الافادة
تقبلي تحياتي

دائما متالقة في كتاباتك ومشاركاتك الفعالة
الله يعيطك العافية
تحياتي
سكر زماني

يسلموا اخت ابتهالات على الطرحة وجزاك الله خير عنا وعن المسلمين

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

ضرب اخماس لاسداس