منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـديآت غرآم للإبـدآع


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سآلى القاسم (لينا قاسم)

مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
  مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
سآلى القاسم (لينا قاسم)


انثى
عدد المشاركات : 9471
الدولة : فلسطين
مزآج : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  110
رقم العضوية : 02
دولتك : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Female56
المهنة : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Profes10
سجل في : 15/01/2009

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Empty
مُساهمةموضوع: لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم    لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 10:01 pm

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ ( بقلم/سآلى القاسم)
18/5/10



ليلة عمري

ليلة عمري هي ليست ككل الليالي ، فهي ليلة من ألف ليلة وليلة ،أبطالها ليسوا شهريار وشهرزاد ،أبطالها هم أنا ورفيق القلب ،بل عمر العمر.. حبيبي .
كيف لا يكون رفيق حلمي؟! وأنا ذائبة في هواه؟
سجنه قلبي ونفسه نفسي ، يحيطيني بكل كياني ويأسرني بحبه ،حجرتي ممتلئة بصوره وكتاباته الأدبية والسياسية التي تزخر بها مكتبتي .
"قد يوحي ما كتبت بأنني مراهقة ولكنني لا ! أنا لست كذلك ، فأنا انسانة أحب! وقد نمى حبه في قلبي مع مرور الأيام ".
في البداية كان عشقي المبالغ له قد يثير من سخرية الأصدقاء الذين تأملوا فراقنا عن قريب، ولكنهم سرعان ما تغاضوا عن سخريتهم ،لأنهم أيقنوا أن هذا الحب هو حب إسثنائي في هذا الزمن
حبي للحنون ، "واسمحوا لي ان ألقبه بالحنون" ، لأنني قد بحثت كثيرا في قاموس اللغه عن كلمة تصف حبيبي فلم أجد أقوى من كلمة "الحنون" .
نعم فحبي للحنون يفوق كل حب ، فهو كالحلم ، حلم أعيشه في كياني وأعماقي ويرافقني في سعادتي وحزني
فعندما أحزن ، يتردد في عقلي شريط صورته وصوته ولمساته الحنونه ليواسيني ويخفف عني .
وعندما أفرح ، أجده بجواري يبتسم لي إبتسامته التي تسحرني وتخطفني لأتوه بعالم الرومانسية والعشق،
فأجدني محلقتا في السماء كالفراشة.

في ليلة عمري التي ابتدأت حيث وضعت رأسي على وسادتي البيضاء ، لأغرق في حلم العمر المترقب ،
حلم التقيت به الحنون في عالمنا الخاص.
أتاني من بعيد يمتطي حصانه الأبيض ،كالملاك الذي بنوره الساطع أضاء حديقة منزلي ، وكأنه يضيء قلبي المظلم لحرماني من لقائه .
اٍنه يقترب شيئا فشيئا ، ها هو يتقدم بخطواته الملائكية ،
رأيته من نافذة غرفتي ، وكأنه قمر يمشي على الأرض! ليملأ المكان بنوره الساطع! يرفع يده ليوجهها نحوي وكأنه يقول لي: "تعالي حبيبتي".
فهمت المعنى وتناولت معطفي المعلق على باب غرفتي ، وخرجت من البيت بخطواتي البطيئة ، حتى لا يسمعني أحد ويفيق من نومه ليحرمني لقاء من انتظرت طوال العمر.
لم اُصدق نفسي حين وصلت بخطواتي إلى ما بعد الباب الرئيس!
تقدمت بخطواتي الخائفة من هذا اللقاء المنتظر،
" إلهي لماذا أخاف وأنا قد انتظرت هذا اللقاء طوال العمر" ،
وصلت لمكان سوف أرسمه لوحة أعلقها على جدران قلبي ، لتكون ذكرى هذا اليوم التاريخي ،
وهو مكان قد رأيت به الحنون لأول مره .
وقفت دقيقة أتأمل حبيبي بعيوني الدامعة من فرحتي ودهشتي لتحقيق حلم العمر.
صمتْ تام .. قد حل المكان ، نظرت لحبيبي المختبيء تحت معطفه الأسود ، وكوفيته التي قد غطت رأسه ، لتحميه من برد الليل ، لاحقتْ عيناي الدامعتان عياناهُ المندهشتين!.
ربآه ! ترى ماذا يقول بداخله عني؟ ولم هذه الدهشة الواضحة بعينه العسليتين؟


بدأت أحداث حياتي تتجمع في هذه اللحظة ، نعم كم انتظرت هذا اللقاء التاريخي الذي حلمت به طوال العمر! وكم دونت له من خواطر وأشعار وفضح أسرار المشاعر، الملتهبة للقاء الحبيب المنتظر؟
وها أنا في هذه الليله ، أقف أمام الحبيب وانظر اليه وأتحدى بنظراتي المندهشه والباكية القدر، الذي لطالما تحداني بعدم رؤيتي له .


طالت لحظات الصمت … كان كثيراً يشبه ألرؤيا والمنام ، وحكت العيون مالم تقوى عليه الشفاه ، كم كتبت لأجله الكلمات ؟ وكم أحسست بحرقة الدموع تشكي الشوق من عيني ؟
كانت يداي ترتجفان ، أحسست حينها أن كلّ كلام الشعراء ، أصبح في طي النسيان ،أحسست أن للعالم طعم الزمرد وأناقة الأُقحوان …. تاهت كل العبرات مني ومنه ايضا ، كالطفل ، كالملاك كالنجم في ليل إكتمل بدره فأضاء كل الفضاء ، ترجل إلى الأرض ! كان كالفاتحين العرب في أناقة الفارس وشموخ الأبطال!

انحنى بوجهه الوسيم علي وضمني بشدة ، بحيث التهبت نيران الشوق التي جعلتني أنتظر منه قبلة حارة !
أحس بارتعاد بجسدي مصحوبا بدفء أصاب جسمي وارتخاء جعلني أضمه مستسلمة .
لم تروادني مثل هذه الأحاسيس من قبل ولكنني أستمتع بهذه اللحظات.
مدّ يده رسالة للوفاء ،

للحب

وكأنه فهم أن ارتباكي تملكني وقتل بداخلي الرغبة في الكلام .
لم يقل شيئا ! غير أنه دعاني لامتطاء الفرس .
ولم أقل شيئا غير أني قبلت الدعوة من غير تفكير ….
وانطلقنا نسابق الريح ، متجهين نحو الجانب الآخر من مدينتي .
كأنه يعلم إلى أين يريد أن يأخذني !
لكن!؟ كيف يعلم وهو غريب عن هذا البلد ؟

قررت الإستسلام لمراده والانتظار ، ففي هذه اللحظة لا تهمني قراراته ويكفيني قراره بزيارتي .

بينما كنا متجهين نحو بوابة المدينة ، التي تفصل بين الأحياء السكنية ومزارع الفلاحين ،
حدث أمر لم أكن أتوقعه و قد أعادني لأرض الواقع للحظات ! وقد رآنا حارس بوابة المدينة ، حين مررنا من جواره وارتسمت على وجهه ابتسامة ملونة بلون التساؤل! عما إذا كنت مخطوفة من قبل هذا الشاب الغريب ؟
نظرت إليه بنظرات الخوف وأعدت له ابتسامة إطمئنان ، بأنني سعيدة بما أنا فيه ، فقبلت على نفسي أن أكون الخائنة للعادات والتقاليد على أن تنتهي لحظات لقائي بالحبيب .
وكم تمنيت في قرارة نفسي أن أقص لهذا الحارس قصة حبي بثانية واحدة يمكن التنازل عنها في هذه الليلة .
إنها ليلة منفردة عن باقي الليالي ويجب أن تكون ساعاتها كلها لحبيب العمر وهذه الدقيقة ستكون تنازلا كبيرا ، ستدونها مذكراتي
توقفنا عند الحارس فسألني:
- كيف حالك آنستي ؟
فاجبته بنبرة الخائفة منه وإبتسامة مصطنعة :
- على خير ما يرام .. شكرا لك .

كان جسدي يرتعش من الخوف وسرعان ما أحس بي الحنون ليوقف هذا الصراع الداخلي بصوته:
- هل نكمل ؟
- نعم حبيبي هيا بنا .

إنطلق متجها لمكان لي ذكرى به ،
"ولكنني لم أفصح عن هذه الذكرى له واكتفيت بإنحناء رأسي على كتفه ، وتطويق يدي على خصره ،
أحسست بأمان لم أشعر به من قبل.

إقتربنا من زهرة حبنا التي كنت قد زرعتها في ذالك المكان كتعبير عن شوقي لحبيبي المنتظر .
والتي رويتها بدموع الشوق ، اللوعة والفراق .
ربآه كيف علم بمكانها ؟!
يتذكرها ! بل ويأخذني إليها حتى دون سؤالي عن مكانها
"وكأنه يعلم بقصتها من قبل" .
لم أهتم بذلك الأمر لأنني مهما فكرت فلا يهمني شيء من هذه الأفكار سوى وجود الحبيب معي ، في هذه اللحظة التي إنتظرتها سنوات طويلة .
اقتربنا من زهرة عمرنا وجلسنا بجوارها لنحميها بجسدينا من برد الليل الذي إبتدأ يشتد كلما اقتربنا من بزوغ الفجر .
تسامرنا ، ضحكنا وحلمنا حلما مشتركا وروينا زهرة حبنا .
ونهضنا لنتجه نحو محطة أخرى من حكايتنا.
إنطلقنا نحو رفيقي الوحيد بعد الحبيب ،
أنه البحر!

ذلك الذي طالما إحتضنني وأسر بوحي وأسراري .
وكأني هذه اللحظات ، أُعلن فوزي عليه ، كيف لا وحبيبي معي ويده في يدي؟
أحببت أن أصرخ بأعلى صوتي !! "حبيبي معي" !
هنا تتحول ذرات الرمل إلى لآلئ والخطوات إلى سمفونية قديمة يعلو فيها صوت الطبول ،
وصوت الأمواج الذي بدا وكأنه لحن موسيقى هادئة تدفعنا لنرقص سويا ونتوه بأحضان هذه الأجواء.
هنا كنت قد ناجيته بأحد الليالي بأن يرحم أحداقي من ملح المرافيء ، وحداد الغروب الغاسق وأن يفك قيد نبض قلبي العاشق .
هل أتى ملبيا للنداء؟ !
-آآه يا حبيبي كم اشتقت إليك !!

قلتها بصوت مرتفع وكأنني أسرح لأعود لتلك الليله التي قضيتها بمناجاة الحبيب عبر هذا البحر الكبير .
فإذا بي أسمع صوتا حنونا وقريب يهمس قرب أُذني :

- حبيبتي ! وانا أيضا إشتقت اليكِ.

قالها وكأنه أعاد لجسدي الروح التي تاهت للحظات .
لم أجبه ! لكنني اكتفيت بوضع رأسي على كتفه ، لأعبر له عن كتاب من الكلمات التي بداخلي .
جلسنا على الرمال ، التي بدت ذراتها كشموع تضيء المكان من حولنا .
وكأن الطبيعه تضحك لنا وتؤيد هذا اللقاء التاريخي ، الذي حان الوقت لينتهي مع معالم الفجر التي ابتدأت
لأقرر أنا الآن "المحطة القادمه"

- هيا بنا حنوني

- هيا بنا حبيبتي

أسكت بالصراع وشددت العنان لننطلق نحوالمحطه القادمة .
أحست بدهشة حبيبي من صوت نبراته المستغربه من قيادتي للفرس!
فأدرت رأسي نحوه ،لأضع خدي على يده التي وضها على كتفي وأشد عليها وأطمئنه بأن حبيبتة فارسة ايضأ
إنطلقنا هذه المره نحو الجبل ، حيث شروق الشمس ، حيث الأمل .
كانت الحصى من خلفنا تتطاير زهوا … وكانت الفرس تسابق الريح ، وكأنها أيقنت أن الآن للوقت قدسيته.
كانت تنساب بين يدي أحسست أني الخنساء في زمانها ،
كم كانت أصيلة تلك الفرس الجموح !
ما أحلى تلك الفرس وهي تفتح نوافذ عمري وقد افتقدت الهواء طويلا ، وهي تشق الممرات لتدفعني للأحساس بالحياة . ومع كل خطوه أسال نفسي :
"هل انا احلم ؟؟؟"
قاطعني حبيبي مبتسما :
" انت فارسة متميزة "
قلت :
"بل أنا حبيبتك المغرمة ، ساعدني كي أفقد صلتي بالذكريات، لأني خائفه أن أعود إليها مغللة بالصدف وطلب اللجوء ،
ولعبة غميضة "
لم ينطق وكأنه أحس أني تائهة ….
كنا قد وصلنا إلى الجبل ، كانت الشمس في قرصها الأصفر ، قد قررت أن ترتفع.
لم أُدرك أنه على الارض ، يمد إليّ يديه للنزول.
نظر في عيني ، وقد أدركت ان كلامي الأخير دفعه للبوح ، فقال:
"كنتِ دائما في طريقي إليك … أيتها الفارسة الشاعرة
يا صاحبة الدفتر، الذي به من الأوراق ما يكفي ليصيغ تاريخ أمة وصنع طائرة ورقيه ،
اٍني أحبك ! "
فصمتُ كعادتي ..
ولم أعرف سر صمتي ؟
تبسمت إبتسامة خفيفه وكأنني أُودعه !
كانت لمسة حزن مرسومة على وجهي
لأنني أعلم بأنني راحله ، كأن شبح الموت قد جاء لخطفي !
لم أرد أن أُعلمه بهذا ، فاكتفيت بصنع الإبتسامة .
أسكت يده ونظرت لقرص الشمس ، الذي جاء مشرقا ليعلن يوما جديدا
ولينهي تلك الليله الوحيدة بشموخها في عالمي .
لأسمع صوتا من بعيد ينادي: سآلي .. سآلي !!
ربآآه ! هل الحارس سبقنى لأهلي ؟
هل فضح أمري ؟
ما الذي حصل ؟! وكيف عرفوا مكاني؟
فإذا بي أفيق من نومي ! على صوت أُمي تنادي!
لأعود لواقعي وأترك الحبيب هناك في لوحتنا الأخيرة .
أيقنت أنني لم أمت ! وأنه كان حلم العمر،
توقف مع إعلان الشمس ، لليوم الجديد
وإعلان اللحظات ، للإنتهاء .


طبعا هالقصه ساعدني فيها الدكتور احمد صقر والاستاذ غسان اخلاصي
أقدم لهما تحاياي


عدل سابقا من قبل سآلى القاسم في السبت نوفمبر 20, 2010 9:19 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح الموضيئ

¤° ألمرآقب ألعآم °¤<
¤° ألمرآقب ألعآم °¤



ذكر
عدد المشاركات : 4784
الدولة : السعودية
مزآج : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  110
رقم العضوية : 58
دولتك : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Female62
المهنة : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Unknow10
سجل في : 25/02/2009

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم    لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 20, 2010 5:34 pm

يسلمووووو اختي سالي
على القصة غاية في الرووووعة
والكلمات المعبرة عن احساس راقي
لا تحرمينا من قلمك الماسي
الله يعطيك الف عافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سآلى القاسم (لينا قاسم)

مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
  مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
سآلى القاسم (لينا قاسم)


انثى
عدد المشاركات : 9471
الدولة : فلسطين
مزآج : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  110
رقم العضوية : 02
دولتك : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Female56
المهنة : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Profes10
سجل في : 15/01/2009

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم    لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 20, 2010 9:20 am

اخي الشبح بارك الله فيك

ويسلمووو كتير على مرورك المميز
تقديري ومودتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشرف الخطيب

¤° ألمرآقب ألعآم °¤<
¤° ألمرآقب ألعآم °¤
اشرف الخطيب


ذكر
عدد المشاركات : 639
الدولة : مصر
مزآج : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  8010
دولتك : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Female31
المهنة : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Counse10
سجل في : 23/11/2010

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم    لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 9:21 pm

لقد سرقتني حروفك وكلماتك وتلك الخيالات الي عالمك والي حلمك

ادركت قيمة قلمك تجرعت كل حروفك رسمت لوحة لكل كلماتك

تخيلت كل شي حتي انني ايقنت للوهله الاولي ان قلبك قلب عاشقة تعرف

اين تختبئ المشاعر وقلمك قلم مبدعه تعرف كيف تختار الكلمات

حروفك اغوتني سيدتي اسلوب سردك للقصة وصل الي حد الاقناع

لم اتخيل للحظة انه سينتهي بحلم يا لك من حالمة


اسمحي لي سيدتي ان اللقبك بلقب

الراقيه

فهذا هو اسمك من الان

دمتي ودام نبض قلمك وحسك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سآلى القاسم (لينا قاسم)

مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
  مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
سآلى القاسم (لينا قاسم)


انثى
عدد المشاركات : 9471
الدولة : فلسطين
مزآج : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  110
رقم العضوية : 02
دولتك : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Female56
المهنة : لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Profes10
سجل في : 15/01/2009

لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم    لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم  Icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:26 pm

غريب الدار
يبهرني هذا المرور الأنيق
ويسعدني هذا الكلام الجميل
ما دونته في حقي هنا
سأعلقه وسام على صدري
سلم حضورك
وتقديري واحترامي لشخصك
مودتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لَيْلَةَ فِيْ الْعُمُرِ / لسآلى القاسم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وإرْمِيْ هُمُومِك فِيْ بِحَارِهْ
» [~.. أذْكَآرُك فِيْ الْيَوْمِ وَ الْلّيْلَةِ ..~]
» سآلى القاسم والتاج
» غرباء لسميح القاسم
» فين سالى القاسم ياريت ترد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع :: 
~¤¢§{(¯´°•. غرآم الأدبيـة و الثقافية.•°`¯)}§¢¤~
 ::  منتدى القصة
-
انتقل الى: