موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رسم بلا ريشة ولا الوان
هكذا الحال حين يعشق الفنان
رسمت بريشتي كل الكائنات
وجئت لارسمك تبعثرت الالوان
قررت أن أتحداني وأرسمك بالكلمات
ليس إدعاء مني بانني فنان
فرسمك لا يحتاج لتلك الادعاءات
يكفيني عشقاً يسري بالابدان
ويكفيني شوقاً يخرج من القلب أهات

تلملم أناملي وتُطرب الاذان
ومسكت القلم لاخط ملامح وجهك
فبداءت بشعرك الغجري الحالك
ورسمت حدود وجهك القمري البارق
وتلك عيناك كاتون يشعُ بوهج حارق
ورموشك سمراء كخيط لا يوجد فارق
وحواجبك صنعت بيد المبدع الخالق
وتلك أنفك شامخةٌ كطود شاهق
وجئتُ لارسم شفتيك تلعثمت كلماتي
أأرسمها خمريةًُ مسكره آم حمراء مُهلكه؟؟!!!
فرسمتها بلون البحر مُغرقه
وثغرك الباسم يطل بين شفتيك
ليُنير لي كل طُرقي المُظلمه
وتلك المقلتين كانت فيهم كلماتي حائره
أأرسمها كالتفاح آم كالوهج حارقه؟!!
آم أتركها كما هي شاغره؟؟!!
تركتها عل ترسمها منك دمعةٌ هامره
وذاك نهدك تستحي حروفي وصفه
فهي تدرك كم هدوئه وكم عصفه
هضاب شق للعشاق وصله
تبجحت كلماتي فنسيت أنكِ ذاتي
وذاك خصرك الذي يمشي مشية المتلمزِ
إن مشيتي تطايرت العقول ذاك يهمس وذاك يغمزِ
تركت القلم لانني أدركت الان بانني
نسيت بين الوصف روحك
فهي سر بلائي وعشقي
بما اصفها وليس لها من الوصف نصيب
لكنني ادركت بانها مُنية كل حبيب
وشفاء لمن عجز عن شفائه كل طبيب
هذا وصفك من بعيد
فما حالي إن كنت قريب
بقلمي وليست ريشتي : عاشق الحب

الشاعر الرسام
يعجبني هذا الابداع المتجدد دائما في طيات كتابك
دائما وما زلت أقول أن هذا القلم يبهرني يوما عن يوما
تطرب عيناي عندما أقرأ لك
فأعيد القراءة بصوت عالي لتطرب أذناي

الشاعر الرسام
أمير مملكة الخاطر والكلمة الراقية
لو أن النزاري لم يمت لقلت انك النزاري
أكتب فانا هنا بالجوار
دمت ودام نبض قلمك
تقديري
ومودتي
سآلى

نـــزف

ديوان قلبي مفتوح

أهلاً بك متى ماشئتي

ومكوثك يزيدني شرفاً ورفعة

شكراً لمكوث حرفك في متصفحي

لقلبك باقات ود

» ريشة في مهب الريح ..
» الوان x الوان
» الدنيا علبه الوان
» دمج اربع الوان في الديكور
» الوان السماوات السبع

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

صورة بلا ريشة ولا الوان