إذا تأخر عن ميعاد الغداء اتصلي به في العمل، وذكريه بأن يأكل.
* شجعيه
دائماً على مقابلة أصدقائه بصفة دورية، فهذا سيشعره بالحرية.
* تجنبي دائماً
اختلاق الأعذار الواهية لإبقائه بجانبك، وعدم زيارته لعائلته وأصدقائه.
* لا
توقظيه بحدة، اهمسي في أذنه بهدوء، وابتسمي في وجهه.
* دائماً كوني مرحة
معه، ولكن تجنبي الاستظراف والتصنع.
* إذا أردت طلب شيء منه فلا بد أن يسبقه
ـ لو سمحت ـ واطلبيه بدلال ورقة.
* دائماً مارسي معه كل أنواع الإتيكيت
المتعارف عليه من طريقة مشي وجلوس، وكلام. أشعريه بأنك ملكة أو أميرة.
*
ابدأي بالصلح حتى، ولو لم تكوني مخطئة، فكلمة آسف ثقيلة جداً على لسان
الرجال.
* أشعريه دائماً بأنه أفضل رجل في العالم، واشعري أنت أيضاً
بذلك.
* إذا نهرك أمام الناس فلا تردي إطلاقاً، وبعد أن ينتهي أكملي حديثك
معه كالعادة من دون أي تغيير من ناحيتك وعاتبيه لاحقاً.
* إذا انفعل عليك
بمفردكما فابتسمي في وجهه، وإن ظل غاضباً داعبيه، وإن استمر فاصمتي، وحاذري من ترك
الغرفة، وهو ما زال يوجه لك الكلام.
* كوني صديقة له بحسن استماعك لأحداث
يومه من دون تبرم، وإن صدر منه ما يضايقك وتبرمت فلن يحكي لك ثانية أبداً.
*
إذا لاحظت أن تقصيره في حقك زاد على حده، فأرسلي له رسالة توضح كم اشتقت له، وإن لم
يستجب فأخبريه بأن حالتك النفسية ساءت لبُعده عنك.
* حاولي سنوياً أن تجعليه
يذهب في إجازة مع عائلته أو أصدقائه ليريح أعصابه، وليتجدد الحب بينكما، هذا بجانب
إجازته السنوية معكم.
* لا تتوقعي منه أن يعاملك برومانسية حالمة، فغالباً
لن يفعل، فقط حاولي أن تتأقلمي على طباعه، فمن الصعب تغييرها.
* لا تتوقعي
معاملة مماثلة لمعاملتك تلك، ولا تتوقفي عن ذلك، كما أنه بمرور الوقت سيتغير
للأحسن، عليك فقط الصبر.
* لا تتكلمي ولا تتناقشي أبداً معه في موضوع تعدد
الزوجات، ولا تشعريه بأنك تخافين من هذا إن كنت كذلك.
* لا تشعريه بأنه محور
حياتك الوحيد، ولا تشعريه بأنك تهملين
أطفالك من أجله.
* ودعيه بقبلة
واستقبليه بقبلة، وفاجئيه إن كان مستغرقاً في شيء بقبلة.
* لا تخنقيه
بالغيرة وثقي فيه دائماً مع الحذر، ولا تحاولي تقصي أخباره من أصدقائه أو معارفه