نفسي في سبب مقنع

ابتداءا من سنة 2005 بالظبط والعالم اتغير
اصبح ارتكاب الجرائم سهل جدا
وبشكل كبير جدا جدا
وكل يوم عدد الجرائم يزيد عن اليوم الذي سبقه
واكثر الجرائم انتشارا هي الاغتصاب و القتل
بدون مبرر مقنع
الي جانب حالات الطلاق في المحاكم يوميا اكثر من 25000 قضية طلاق
هذه غير حالات الطلاق التى لا ترفع الي المحاكم
لا ادري لماذا كل هذا التغير؟
اريد سبب مقنع ..............
حاليا بنات كثيييييير تخاف تسير في الطرق بمفردها
متى يأتى الامان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعزنا الله واعزكم جميعا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تلعب وسائل الاعلام دورا هام فى ارتكاب الجرائم من خلال وسائلها المتعددة فنجد ان وسائل الاعلام المرئية تبث العديد من الافلام التى تمجد البطل وحتى وان كان هذا البطل خارق للقانون فغالبا الممثل الذى يؤدى هذه الشخصية يكون ذو شعبية تؤثر فيما حولها وغالبا يتاثر المشاهد بتلك الافلام وبالاخص ان الافلام العربية تهمش دور القانون المتمثل فى شخصية رجل الشرطة الذى غالبا لايظهر لردع البطل واذا ظهر فيكون دوره هامشيا وتمتلى الافلام العربية والمسلسلات فى تلك الاوانة بافلام تحث على الجريمة وافلات البطل من قبضة العدالة مما يشجع المشاهد العادى لتقليد بطل الفلم تقليدا اعمى يجر به فى النهاية الى ان يصبح مجرما مطلوب لدى العدالة فيما مضى كانت الافلام تحث على الفضيلة وتقديم المجرم الى العدلة اما اليوم فالمجرم بطل مقدام ورجل الشرطة عبارة عن خيال ماتة ثم ياتى دور وسائل الاعلام المقروءة والتى تعلن عن افتتاح الفلم برعاية كبار المسئولين الذى يبدوء استحسانهم لهذا الفلم فيجد القارئ ان قصة الفلم نالت رضاء الجميع رغم مافيها من سلبيات فلا يجد ضير فى الاتيان بنفس افعال الممثل المحبب لديه وهكذا تزيد الجرائم عن معدلها الطبيعى فى المجتمع
ان الرقابة على وسائل الاعلام وعدم تشجيع مثل تلك النوعية من الافلام والاخبار التى تحث بطريقة غير مباشرة على ارتكاب الجرائم او التشجيع عليها من شانه تقليل الجرائم فى اى مجتمع ويجب على اولى الامر الانتباه الى ان وسائل الاعلام تعد من اخطر وسائل التوجيه النفسى اذا لم يحسن استخدامها تحولت الى سلاح فتاك ويحول المجتمع من مجتمع نافع الى مجتمع فاسد ولعل اشهر تلك الجرائم التى تناولتها السينما فى وطننا دون معالجة جرائم الاغتصاب والقتل والمخدرات والسرقة والتى لو القينا نظرة على مجتمعتنا العربية لوجدناها اكثر الجرائم انتشارا بالمقارنة بالجرائم الاخرى والسبب ان السينما تناولتها باكثر من صيغة وبصورة مكثفة تمجد فيها الممثل ذو الشعبية بطل الفلم وتنصره على القانون الذى يتمثل فى رجل الشرطة الذى يظهر غالبا على انه مرتشى او رجل غاشم او ماشبه من صور تجعل المتابع لتلك المشاهد يبتعد عنه والاقتداء ببطل الفلم ان المتاثرين برؤية هذه النوعية ليس المراهقين فحسب بل رجال ونساء لم يناولوا حظهم من العلم والفهم وكذا الاطفال الذين تترسخ لديهم منذ الصغر ان الجريمة شئ حميد
اسف أخت سكرة للأطالة ولكن والله انا متلك قلبي محروق
تقبلي مرور الكوسوفي

أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:

كثير موضوع مهم طرحتيه اليوم سيدتي





كل علماء الاجتماع يصرون علىتوفر الامن او الاحساس بالاطمئنان

للاستمرارية



وهرمية عالم الاجتماع ماسلو معروفه





للاسف في راي تختلف مسببات الازمه لكن النا كعالم عربي اعتقد السبب الرئيسي

هي العولمة وانعكاساتها على الفرد والمجتمع



عندك مثلا اب بيجري على لقمة العيش من الطبيعي ما يسال عن ابنو بيدخل الساعه كام البيت



عندك شاب عاطل في سن الثلاثين لا شغل ولا بيت وكثيرا ما يتعطى مخذر من لطبيعي بيرتكب جرايم



المافيا ....اللصوص وكثير كثير امور



الله يستر



شكرا جزيلا للطرح الغالي



تحياتي



آحمد

شكرا علي مرورك احمد
بس لو كل اللي عنده مشاكل في حياته الخاصة
يعاقب عليها الاخرين
اذا الناس مش هتعيش
ربنا يسترها علينا كلنا

الكوسوفي كتب:

تلعب وسائل الاعلام دورا هام فى ارتكاب الجرائم من خلال وسائلها المتعددة فنجد ان وسائل الاعلام المرئية تبث العديد من الافلام التى تمجد البطل وحتى وان كان هذا البطل خارق للقانون فغالبا الممثل الذى يؤدى هذه الشخصية يكون ذو شعبية تؤثر فيما حولها وغالبا يتاثر المشاهد بتلك الافلام وبالاخص ان الافلام العربية تهمش دور القانون المتمثل فى شخصية رجل الشرطة الذى غالبا لايظهر لردع البطل واذا ظهر فيكون دوره هامشيا وتمتلى الافلام العربية والمسلسلات فى تلك الاوانة بافلام تحث على الجريمة وافلات البطل من قبضة العدالة مما يشجع المشاهد العادى لتقليد بطل الفلم تقليدا اعمى يجر به فى النهاية الى ان يصبح مجرما مطلوب لدى العدالة فيما مضى كانت الافلام تحث على الفضيلة وتقديم المجرم الى العدلة اما اليوم فالمجرم بطل مقدام ورجل الشرطة عبارة عن خيال ماتة ثم ياتى دور وسائل الاعلام المقروءة والتى تعلن عن افتتاح الفلم برعاية كبار المسئولين الذى يبدوء استحسانهم لهذا الفلم فيجد القارئ ان قصة الفلم نالت رضاء الجميع رغم مافيها من سلبيات فلا يجد ضير فى الاتيان بنفس افعال الممثل المحبب لديه وهكذا تزيد الجرائم عن معدلها الطبيعى فى المجتمع
ان الرقابة على وسائل الاعلام وعدم تشجيع مثل تلك النوعية من الافلام والاخبار التى تحث بطريقة غير مباشرة على ارتكاب الجرائم او التشجيع عليها من شانه تقليل الجرائم فى اى مجتمع ويجب على اولى الامر الانتباه الى ان وسائل الاعلام تعد من اخطر وسائل التوجيه النفسى اذا لم يحسن استخدامها تحولت الى سلاح فتاك ويحول المجتمع من مجتمع نافع الى مجتمع فاسد ولعل اشهر تلك الجرائم التى تناولتها السينما فى وطننا دون معالجة جرائم الاغتصاب والقتل والمخدرات والسرقة والتى لو القينا نظرة على مجتمعتنا العربية لوجدناها اكثر الجرائم انتشارا بالمقارنة بالجرائم الاخرى والسبب ان السينما تناولتها باكثر من صيغة وبصورة مكثفة تمجد فيها الممثل ذو الشعبية بطل الفلم وتنصره على القانون الذى يتمثل فى رجل الشرطة الذى يظهر غالبا على انه مرتشى او رجل غاشم او ماشبه من صور تجعل المتابع لتلك المشاهد يبتعد عنه والاقتداء ببطل الفلم ان المتاثرين برؤية هذه النوعية ليس المراهقين فحسب بل رجال ونساء لم يناولوا حظهم من العلم والفهم وكذا الاطفال الذين تترسخ لديهم منذ الصغر ان الجريمة شئ حميد
اسف أخت سكرة للأطالة ولكن والله انا متلك قلبي محروق
تقبلي مرور الكوسوفي

شكرا علي مرورك الرائع
فعلا الاعلام سلاح ذو حدين
المهم نستخدمه صح
والمفروض فعلا يكون فيه رقابة اكتر من كده
بارك الله فيك

سبب واحد بس ي الغوالي
بعدنا عن الرب الخالق العالي
تركنا العلم والقرآن والتآخي
وجرينا ورا الدش والفتن والحروبي

سبب واحد بس ي الغوالي
بعدنا عن الرب الخالق العالي
تركنا العلم والقرآن والتآخي
وجرينا ورا الدش والفتن والحروبي

[b]شكرا لمرورك الراقي يا شاعر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زي ما قال احمد

العولمه الها تأثير كبير يا سكرة

والله يستر من السنين الجايه

مشكوره على طرحك المميز

سآلىآ

شكرا ليكوا يا جماعة
الله يوفقكوا
وربنا يستر فعلا من السنين الجايه