| الغرائز الاساسية و(أصول التربية), | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الثلاثاء يوليو 14, 2009 3:14 pm | |
| الغرائز وعواقب استخدامه في غير محلّه
أيّة غريزة من غرائزك التي أنعم الله بها عليك سلاح ذو حدين . فغريزة الجوع تتحرك لتنذرك أنّ خزان الوقود في داخلك نفد أو أوشك على النفاد فتداركه ، أي أن إشارات أو إيعازات الإحساس بالجوع تنبّهك إلى أ نّك تحتاج إلى طاقة جديدة تستطيع بواسطتها المواصلة . وهي نفسها إذا علا صراخها وأنشبت في المعدة أظفارها ولم يجد الانسان قوته أو ما يلبّي به نداءها الطاغي الملحّ ، لجأ إلى السرقة وربّما القتل أو تناول الحرام .
وغريزة الجنس أرادها الله مركّبها في الانسان أن توظّف في الطريق السويّ السليم ، أي الطريق الشرعي وهو (الزواج) لتحفظ بقاء الانسان وامتداد سلالته في الأرض ، ولتؤمّن الاستقرار النفسي والانجذاب الغريزي إلى الجنس الآخر والاستمتاع بهذه اللذّة النعمة ، ولتجعل الجنسين حريصين على إنشاء الأسرة التي هي نواة المجتمع ، ويندفعان لتربية الأولاد وحمايتهما من المخاطر والشرور
لكنّ الغريزة الجنسية إذا جمحت واشتعل أوارها واستبدّ سعيرها ولم توضع في طريقها السدود التي تحول دون طغيانها ، فإنّها تندفع إلى اقتراف المحرّمات لإشباع حاجتها ، فلا تتردد في اقتراف الزنا واللواط والسحاق والإعتداء الجنسي على الأطفال أو الحيوانات والإغتصاب وغيرها من الجرائم الجنسية التي يكثر الحديث عنها في الصحف والمجلاّت .
وغريزة الغضب والإنفعال غريزة مودعة في صميم الكيان الانساني للحفاظ على حياة الانسان إذا داهمته الأخطار ، وهي التي تجعله يدافع عن نفسه وماله وعرضه ومقدساته إذا تعرّضت للانتهاك أو المساس بها بسوء أو النيل منها بأيّ شكل من الأشكال . فإذا كان الانسان الذي يتعرض للإهانات والإذلال لا يلتقط الإهانة ولا يستشعر بجرح الكرامة فإنّه يصل إلى مرتبة أدنى من الحيوان ، لأنّ بعض الحيوانات تعيش الدفاع عن نفسها إن هي تعرضت إلى الاضطهاد ، أو تعرّض موطنها للإحتلال ، كما تدافع بحماسة وشراسة عن أولادها وصغارها وأليفها من أنثى الحيوان .
أخي القاري توقف هنا قبل أن تغضب وتثير المشاكل والافتعالات التي ليس لها داعي أن كنت في الشارع او في المنزل او مع احد الاصدقاء أو أي مكان فلقد حذر الرسول الكريم من الغضب وكذالك الصحابة
توقف
هل يمكن أن نبرر الحروب وما تخلّفه من دمار ودماء، وإشاعة الرذيلة والفوضى، والقبول بها على أنها حرية فردية..؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المصيبة الكبرى أن ما أصاب المجتمعات العالمية بهذا الداء محكوم بالغريزة من رأس الهرم حتى القاعدة، أمّا المثل الأخلاقية والأدبية والإنسانية فقد أصبحت استثناءات، وتعيش في دوائر العزلة والحيرة في صراع داخلي بين الانجراف إلى ذلك التيار المصبوغ بحب التملك والأنانية ولغة الجسد، والمصلحة الشخصية بما يفوق مصلحة بناء مجتمع سوي. وبين العض على النواجذ، وما أصبح وسط هذه البدائل المحدثة كجمر يقبض صاحبه عليه، مرضاة لضميره الإنساني الذي فطره الله عليه.
علينا أن نعترف بأن مجتمعاتنا العربية تأثّرت بهذه الهجمة لأنها الساحة الأكبر المستهدفة في حومة الصراع العالمي الدموي، وأصبحت من أكثر المجتمعات قبولاً واستعداداً للوقوع في تيار الريح البدائية، بسبب الفقر والجهل، والوضع الاقتصادي والأمني الضاغط على المواطن بشكل عام، وانتهاك حقوقه ومواطنته.
لقد أفزعني فعلاً عندما قرأت خبر انتشار وباء "الإيدز" في واحدة من الدول العربية، والتي تُعتبر دولة محافظة، لتصل نسب الإصابات إلى المليون إصابة!. كما أن الدول العربية المتمسكة ظاهرياً بتعاليم الدين الحنيف، ليست بمنأى عن ما يحدث بالباطن من تداول المخدرات والشذوذ، وبيوت الدعارة المحمية برعاية منقطعة النظير من قبل الشخصيات الكبيرة، والفضائيات تبث ليل نهار أفلام الإثارة والدعارة العلنية. وبعد تطور الاقتصاد الحرّ في مجتمعاتنا، فُتح المجال للرشاوي، وتصدرت المصلحة الشخصية على حساب الضمير المهني، واختلّ التوازن الأخلاقي الاجتماعي.
ولا يغيب بالطبع دور"الفضائحيات" العربية في تكريس إشاعة الغريزة لإثارة الشباب، ولا الدور الهدام لشركات إنتاج فنية، بتربية تدريجية نحو ما يسمى إباحة أجساد الفتيات العربيات من أجل متعة المشاهد، رغبة في زيادة عدد زوار القناة، ناهيك عن دور شبكة المعلوماتية العربية، وتعمد نشر الكثير من المواقع كنوادي للانحراف الأخلاقي لكلا الطرفين، دون تقديم الحلول، ومن أهم تلك الحلول تشجيع الزواج المنظّم والضابط للسلوك الإنساني بدعم مالي ومعنوي وتربوي للشباب، وتوعية الأسر إلى مراعاة عدم الغلو بالمهور والطلبات، مما يؤدي إلى عزوف الشباب عن الزواج، ويصبح أكثر أفراد المجتمع تعرضاً للسقوط في متاهات العلاقات المشبوهة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقد بات الحديث عن "أسرار البيوت" مشاعاً، ومجالاً لتناول قضية بيع القاصرات، على أنها قضية يجب أن تُثار إعلامياً في إحدى القنوات العربية، في حين أن تلك البرامج على نسق وتقليد "أوبرا" تغفل العامل المسبب للدعارة، وهو دور الدولة في إيجاد فرص للعمل، واحتضان المشردين وأطفال الشوارع من الجنسين.
يأتي دور رجال الدين الغائب في ضبط ومكافحة الرذيلة، كجريمة لا يمكن التغافل عنها، لأنها ستقود الجيل الصاعد إلى الانحلال والضياع، والمجتمع إلى الانهيار، خاصة ولا بديل علمي متطور، لتلافي العوامل المسببة لغرق السفينة بنا جميعاً، بحجة أن هذا ليس من اختصاص هذه الجهة أو تلك، وهذا ليس صحيحاً، فكل الشرائع السماوية جاءت لتخلص الإنسان من شرور الغرائز، وتسمو به إلى تحقيق توازن بين العقل والجسد.
لم تكن تلك الغرائز غائبة، وليست ظاهرة مستحدثة، ولكن بغياب تمسكنا بالعادات العربية وتقاليدها الحميدة، وبسبب التفكك الأسري، والفهم الخطأ للحرية والتحرر، يصبح دون أي رادع أخلاقي مسألة عبثية، ودون منهج مدروس للتعامل وفق مبادئ إنسانية، يجعل من التطور الحضاري وسيلة لتحقيق الاتزان والتوازن.
ما يعنينا هو حالنا في الوطن العربي الذي ننتمي إليه، فمما لا شك فيه أن مجتمعاتنا تأثّرت بشكل سلبي من التركيز الإعلامي على الغرائز، وأصبحت كوسيلة للربح السهل على حساب استلاب الوطن منا دون أن ندري، ولا شك أن الخيانة كمفهوم تجاري في جدول الرذيلة، فالمروّج للغة الغرائز مجرّدة من أي قيمة أخلاقية تربوية كمن يمارسها، ويساهم في ضياع وانحلال أفراد المجتمع.
حرية الرأي والتصرف لا تبرر السلوك الخطأ، وإذا فقدنا الانضباط الأخلاقي يصبح الأمل في إنقاذ السفينة المقبلة على الغرق أمراً مستحيلاً.
وإذا اختفت الذمم في مراعاة أن المرأة ليست نديمة أو محرضة للإثارة، بل هي شريك مع الرجل، فليدرك الجميع أن المرأة ليست متاعاً بل هي الأم والأخت والزوجة، وعلى كل فرد أن يضع في حسبانه أن ما يعني غيره يعنيه أيضاً. الحكيم من يتّعظ بأخطاء غيره، فلنتّعظ باستذكار إمبراطوريات كانت واندثرت بسبب ما نتحدث عنه، فإذا لم يكن الرادع دينياً، فليكن أخلاقياً ومسؤولية وطنية.
فما نفع أجهزة الشرطة ووزارة الإعلام ورجال الدين إذا أصبحت تلك الأوبئة هي السائدة، وتتراكم في عقول أولادنا، ليصبح المجتمع والدولة على حد سواء تحت احتلال أبدي للغة غرائزية؟.
هل نقول هي سياسة منهجية لتفقير وتجهيل واستلاب حقوق الشعوب لصالح القوى الأكبر وبدعم ومساعدة من بعض القادة المنحرفين؟.. وهل يمكن أن نفصل بين الشرف والأخلاق والقيم المثلى وبين أحقية الانتماء إلى وطن حر متحرر من كل سطوة غريبة،أم ترانا نعود عقوداً لنقول بأن "الغاية تبرر أي وسيلة"، والعودة إلى البدائية الغرائزية!؟..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هنا أخواني الكرام تدخل أصول التربية في غرس القيم والاخلاق فالتربية ليست مقتصرة فقط علي الاهل والاسرة ولكن نجد المدارس والشارع والجامع والجامعات والانترنت لغة العصر الحديث وعلينا نحن جميعنا رواد الابداع سواء الاخوة الاعضاء والمشرفين غرس القيم الحميدة ودعم الشباب بالرئي الحكيم والصورة الحسنة وأن علي الاخوات وضع الصورة الحسنة للمراءة المسلمة
[/size]
وكل يتمنى أن يكون ولده شاباً قوياً نافعاً، يحمل رسالة ويبني حضارة، فتعالوا نتعرف كيف يكون بناء هذا الإنسان؟!!. مفهوم التربية هي تنشئةُ المسلمِ وإعدادهُ إعداداً كاملا ًمن جميع جوانبه، لحياتي الدنيا والآخرة في ضوء الإسلام، وإن شئتَ قُل: هي الصياغةُ المتكاملةِ للفرد والمجتمع على وفقِ شرع الله .
- الاقتداءُ بالرسول- صلى الله عليه وسلم- والصحابة ومن بعدهم من السلف الصالح في تربية أتباعهم . 2- الوضعُ الحالي للأمة ، وبالتربية يمكنُ معالجةُ هذا الوضع. 3- إيجادُ الحصانة الذاتية لدى الولد، فلا يتأثرُ بما يقابلهُ من شهوات وشبهات و الفتن و الأفكار المضادة للإسلام . 4- التربية تهيئ الولد للقيام بدوره المنوط به ؛ دوره لنفع نفسه ونفع مجتمعه وأمته. 5- حمايته من الأفكارِ المضادةِ للإسلام، كالعلمانية وغيرها. (( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً )) سورة الفرقان
| |
|
| |
مها676
¤° كآتب ملكي هآم °¤<
عدد المشاركات : 2783 الدولة : العراق مزآج : رقم العضوية : 192 دولتك : المهنة : سجل في : 08/07/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الثلاثاء يوليو 14, 2009 4:29 pm | |
| شكرا لك لطرحك هذا الموضوع الذي يمثل مجتمعنا الحالي الان لو كل البشر اقتدوا بما ينصه علينا القران ومشوا على سنن رسول الله (عليه الصلاة والسلام)لساد الهدوء والسلام الله يهدينا ويهدي امة محمد وبارك الله فيك ويجعلها في ميزان حساناتك تحياتي
0( | |
|
| |
صالح صالح
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 1587 العمر : 43 الدولة : لبنان مزآج : رقم العضوية : 147 دولتك : المهنة : سجل في : 04/06/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الأربعاء يوليو 15, 2009 12:38 am | |
| هنا أخواني الكرام تدخل أصول التربية في غرس القيم والاخلاق فالتربية ليست مقتصرة فقط علي الاهل والاسرة ولكن نجد المدارس والشارع والجامع والجامعات والانترنت لغة العصر الحديث وعلينا نحن جميعنا رواد الابداع سواء الاخوة الاعضاء والمشرفين غرس القيم الحميدة ودعم الشباب بالرئي الحكيم والصورة الحسنة وأن علي الاخوات وضع الصورة الحسنة للمراءة المسلمة احببت ان اضم صوتي لصوتك وياريت نكون على هذا جميعاً
اخي العزيز شكرا لك على هذا الموضوع الرائع بالفعل الغريزه كما خلقنا الله خلقها فينا لتوضيح<<كلمه الغريزه >>من معنى الغرز وهو دخول شيء في شيء أخر بصوره كامله وتعني هذه الكلمه الاقوى في طبيعه الانسان رسوخا لا يمكن الانفصال عنها إن الغريزة استعداد نفسي عضوي هذا الاستعداد فطري أو موروث وهو يحتم على حامله أن يدرك أو ينتبه إلى فئة معينة من الغرائز وأن يعاني إثارة وجدانية ذات لوم معين إذا ما أردك هذا النوع من الغرائز كما يحتم عليه ان يقوم بفعل معين أو يعاني على الأقل دفعا نحو القيام بهاذا الفعل . . . . هل يمكن أن نبرر الحروب وما تخلّفه من دمار ودماء، وإشاعة الرذيلة والفوضى، والقبول بها على أنها حرية فردية..؟ اخي الكريم اكيد لانقبل بالحروب وخصوصا التي تحصل في بلادنا الان ان اردنا حربا نبررها يجب ان تكون تحت رايه لا اله الاالله محمد رسول الله
والحروب التي تجتاحنا من كل صوب انها اغتصاب بكل معنى الكلمه والحروب قطعاً لا تكون حريه فرديه . . . فما نفع أجهزة الشرطة ووزارة الإعلام ورجال الدين إذا أصبحت تلك الأوبئة هي السائدة، وتتراكم في عقول أولادنا، ليصبح المجتمع والدولة على حد سواء تحت احتلال أبدي للغة غرائزية؟ جسم الانسان ان تدعى عضواً من جسده بالمرض هبت له كل الاعضاء بسهر لكن ما يحصل في بلادنا العربيه اكيد بعيد عن هذا كله فاجهزتنا الامنيه والاعلاميه وغيره من ملحقات الدول عندنا لا يصنعون الدواء الا بعد تفشي الوباء وهذا ما نراه وهذا ما يجعلنا دائما في اخر السفينه ان صح التعبير يجب علينا ان لا نرمي الحِملَ كله على اجهزتنا ورجال ديننا يجب علينا بان نصلح انفسنا اولا وان نرشد اولادنا على السلوك المنضبط نحو الشريعه الاسلاميه فباصلاح النفس تصلح المجتمعات والاوطان ولو بعد حين اكتفي اخي الكريم الى هنا إنشاء الله اكمل لاحقا لان موضوعك رائع ويحتاج الى الكثير من المناقشه والتروي وارجو من الجميع المشاركه اخوكم صالح | |
|
| |
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الأربعاء يوليو 15, 2009 9:55 am | |
| - مها676 كتب:
- شكرا لك لطرحك هذا الموضوع الذي يمثل
مجتمعنا الحالي الان لو كل البشر اقتدوا بما ينصه علينا القران ومشوا على سنن رسول الله (عليه الصلاة والسلام)لساد الهدوء والسلام الله يهدينا ويهدي امة محمد وبارك الله فيك ويجعلها في ميزان حساناتك تحياتي
0( أشكركِ أختي الفاضلة علي المرور الجميل وعلي الكلام العطر فهو عطر بسيرة الحبيب المصطفي عليه الصلاة والسلام هذا حال مجتمعنا العربي بالفعل ولكن طالما هناك من يسعي يجب ان لأ نفقد الامل أشكركِ | |
|
| |
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الأربعاء يوليو 15, 2009 10:15 am | |
| الاخ العزيز صالح هذه اخي الكريم اكيد لانقبل بالحروب وخصوصا التي تحصل في بلادنا الان ان اردنا حربا نبررها يجب ان تكون تحت رايه لا اله الاالله محمد رسول الله نعم أوافقك الرئ كم هو من المنطقي ان تتفق مع راجح العقل أشكرك علي تحليلك الجميل والمفيد للكلمة والمعني السديد هذا ومادل الي علي رجاحةِ عقلك أشكرك من جديد | |
|
| |
أحمد صقرٍ ألسمآء
البآحث عنْ ألإبدآع
عدد المشاركات : 5459 الدولة : الجزائر مزآج : رقم العضوية : 1 دولتك : المهنة : سجل في : 15/01/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الأربعاء يوليو 15, 2009 11:06 am | |
| بارك الله فيك استاذي الكريم فعلا المنهج النبوي فيه الحل وللاسف العالم كلو بيعرف انقلاب في كل القيم الله يبعد عنا يارب وان كنا نملك كل المقومات الي تخلينا متحصنين بارك الله فيك ودمت بخير آحمد | |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الجمعة يوليو 17, 2009 8:52 am | |
| الحل في كتاب الله وهدي نبيه صلي الله عليه وسلم ولن اطيل اكثر من هذا ففيه كل شفاء ودواء شكرا الحمري علي موضوعك الهادف والقيم تقبل مروري ايهاب |
|
| |
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), السبت يوليو 18, 2009 7:52 pm | |
| - أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:
بارك الله فيك استاذي الكريم فعلا المنهج النبوي فيه الحل وللاسف العالم كلو بيعرف انقلاب في كل القيم الله يبعد عنا يارب وان كنا نملك كل المقومات الي تخلينا متحصنين بارك الله فيك ودمت بخير آحمد الله يشرح لك صدرك وييسر لك أمرك وفقك الله في ما تقوله وماتفعلة من خير دمت بخير | |
|
| |
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), السبت يوليو 18, 2009 8:07 pm | |
| - abogweel كتب:
الحل في كتاب الله وهدي نبيه صلي الله عليه وسلم ولن اطيل اكثر من هذا ففيه كل شفاء ودواء شكرا الحمري علي موضوعك الهادف والقيم تقبل مروري ايهاب نعم أخي أيهاب فلماذا يهدرون المسلمين في البلدان أموالهم في المستشفيات الاوربية والامريكية والطب الصيني وغيرة وهم في غفلةٍ عما يملكون مابين أيديهم بوركت أخي زادك الله تقوى وأيمان | |
|
| |
هارووون
¤° v .i .p °¤<
عدد المشاركات : 1990 الدولة : الجزائر مزآج : رقم العضوية : 99 دولتك : المهنة : سجل في : 15/04/2009
| موضوع: رد: الغرائز الاساسية و(أصول التربية), الأحد يوليو 19, 2009 12:24 am | |
| شكرا اخي على هاد الموضوع والسؤال المطروح متى نقوم نحن كمسلمين بخطوة ايجابية نحو الامام الكل يعرف الطريق لكن القليل من يمشي فيها اللهم واجعل الدنيا في ايدينا ولا تجعلها في قلوبنا تقبل احترامي اخي وشكرا مرة اخرى على هاد الموضوع | |
|
| |
| الغرائز الاساسية و(أصول التربية), | |
|