???? زائر
| موضوع: رد: يوم الجائزة السبت أغسطس 15, 2009 11:35 am | |
| يوم الجائزة هو يوم عيد الفطر والاحتفال بالاعياد المفروض ان يخلو من السفه المهم هو التكافل الاجتماعي بزكاة الفطر والسلام علي الناس في الشوارع ومن السنن الا اسلك الطريق الذي سلكته للذهاب الي الصلاة حتي اقابل اكبر عدد ممكن من الناس شكرا اخي ابراهيم علي روعة الطرح تقبل مروري ايهاب
|
|
ابراهيم خليل ابراهيم - نقابة الصحفيين واتحاد الكتب
عدد المشاركات : 1085 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 00141
دولتك : المهنة : سجل في : 01/06/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة السبت أغسطس 29, 2009 12:26 am | |
| | |
|
سآلى القاسم (لينا قاسم)
مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
عدد المشاركات : 9471 الدولة : فلسطين مزآج : رقم العضوية : 02 دولتك : المهنة : سجل في : 15/01/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الأحد سبتمبر 06, 2009 1:17 pm | |
| هو فين الطرح؟ وليه محذوف؟ | |
|
الحمري
أدآرة التدخل ألسريع
عدد المشاركات : 5318 الدولة : libya مزآج : رقم العضوية : 7 دولتك : المهنة : سجل في : 29/04/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الأحد سبتمبر 06, 2009 2:02 pm | |
| كل عام وأنتم بخير لم أفهم شيئ أستاذنا الفاضل أبراهيم | |
|
ابراهيم خليل ابراهيم - نقابة الصحفيين واتحاد الكتب
عدد المشاركات : 1085 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 00141
دولتك : المهنة : سجل في : 01/06/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الإثنين سبتمبر 07, 2009 8:17 pm | |
| | |
|
عبدالعليم المصرى
عضو موقوف
عدد المشاركات : 2993 العمر : 54 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 000089 دولتك : المهنة : سجل في : 08/04/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الثلاثاء سبتمبر 08, 2009 4:32 pm | |
| حقيقة انا لا ادرى اى شئ!!! اين الموضع الاساسى؟؟؟ قرات رد ايهاب على الموضوع لكن لست ادرى من حذف الموضوع ارجو الافادة | |
|
ابراهيم خليل ابراهيم - نقابة الصحفيين واتحاد الكتب
عدد المشاركات : 1085 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 00141
دولتك : المهنة : سجل في : 01/06/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الثلاثاء سبتمبر 08, 2009 11:48 pm | |
| أعياد الأمم و الشعوب تتنوع من عهد إلى عهد و تتغير اسماؤها وتعدل مواعيدها من مناسبة لأخرى ، و تكثر و تقل ويزاد فيها و ينقص منها وذلك مسايرة للأحداث و المناسبات و مجاراة للأهواء ، و مراسم هذه الأعياد تتاثر بتطور الزمن و تغير الأفكار . أما الأعياد في الإسلام فهي ثابتة منذ كانت لا تغير في الأسماء ، و لا تعديل في المواقيت ، و لا تطور في الشعائر ، ولا زيادة فيها ولا نقصان منها ، لأنها صالحة لكل زمان و مكان و مرتبطة بعبادات إلهية وهذا هو الفرق بين ما صنع رب العزة و بين ما صنع البشر . تقوم دولة من الدول في مكان ما فى الأرض فتكون لها أعيادها و تسقط هذه الدولة و تقوم مقامها أخرى فتلغى من الأعياد ما تشاء و تثبت ما تشاء و تزيد ما تشاء ، و يسود نظام من النظم جماعة من الجماعات فتكون له أعياده و يسقط هذا النظام و يحل محله نظام آخر يخالفه أو يناقضه فيلغي أعياد سابقة و يقيم أعيادا جديدة ، و يتولى عظيم من العظماء فتكون ولادته عيدا و تنتهي هذه الولاية بموته أو بتنحيته و تولي سواه فيتخذ لنفسه عيدا آخر يفرضه على المحكومين . وتختلف مراسم الأحتفال بالأعياد من شعب إلى آخر ومن عصر إلى عصر فإنا مواكب الخيل المطهمة وحينا عرض للدبابات و مظاهر للقوة و حينا آخر إطلاق المدافع الفارغة و السهام النارية . أما أعيادنا الإسلامية فلا صلة لها بعظيم من العظماء أيا كان مبلغه من العظمة لا بولادته ولا بولايته ولا بموته ولا أرتباطا بقيام نظام من النظم البشرية المتغيرة و المتضاربة ولا بتخليد موقعة من الوقائع الحاسمة ولا تسجيل فتح من الفتوحات . و شعائر أعيادنا الإسلامية لم يطرأعليها تغيير ولا تحوير بل هي نشيد علوي سماوي : الله اكبر .. الله اكبر .. لا اله إلا الله و الله أكبر .. الله اكبر و لله الحمد . وصلاة جامعة محددة المعالم .. ثابتة الأقوال و الأفعال بعد إرتفاع الشمس و خطبتان مناسبتان بعدها أعيادنا الإسلامية الاصيل : عيد الفطر ، وعيد الأضحي .. لم يزد عليهما ولم ينقص منهما ولم تتغير معالمهما و شعائرهما . فحين هاجر رسول الله صلى الله عليه و سلم من مكة إلى المدينة وجد الأنصار ذات يوم في لهو و لعب فقال : ما هذا ؟ . فقالوا : يا رسول الله إن لنا يومين كنا نلهو فيهما و نلعب في الجاهلية . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله أبدلكم خيرا منهما .. عيد الفطر و عيد الأضحى . حكمة بالغة في علاج العادات الهازلة اللاهية بإحلال العبادات الجادة النافعة محلها مع الإحتفاظ بطابع السرور و رباط المودة بين الناس .. فعيد الفطر يوم يفرح المسلمون بإتمام الصيام و فيه يخرجون إلى الصلاة في حلة جديدة تحدثا بنعمة الله فيتصدقون علي الفقراء و المحتاجين ، يجتمعون لصلاة العيد و إستماع الوعظ بعد أن تلقوا من الصيام درسا ملأ نفوسهم بالخشية و الإخلاص و الرحمة و لين قلوبهم بالإحسان و أيديهم بالصدقة ثم يتبادلون التهاني مبتهلين إلى الله أن يحقق لهم الآمال و الأماني . وهو سرور عام بين جميع الذين يدينون بالإسلام في أي أرض أقاموا وبأي لسان تكلموا .. شعور شامل يوحد بينهم في الهدف المشترك بالأحاسيس المتجاوبة . وهكذا يحدد الإسلام شئون الأعياد و المواسم فينظم طريق الحفاوة بها ويبث فيها معني روحيا و إجتماعيا ساميا يربط الغني بالفقير ، و الكبير بالصغير ، و الحاكم بالمحكوم ، و الإمام بالمأموم . أما المعني الروحي فمظهره التكبير و الصفوف المنتظمة في الصلوات و ما يستمعون من عظات وبينات . وأما المعنى الإجتماعي فمظهره زكاة الفطر التي فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم علي كل مسلم و التزاور بين الأصدقاء و الأقرباء و الجيران وسائر المسلمين و البهجة و السرور و المرح الكريم و اللهو البرئ مما يبعث في النفوس نشاطا يعينها علي العمل النافع . هذا هو عيد الفطر الذي يأتي أول يوم بعد رمضان ويفرح فيه المسلم الصائم فرحتين .. فرحة القيام بواجب الطاعة لله عز و جل ، و فرحة الفوز بجائزة الله له على هذه الطاعة .. وهى جائزة تفوق كل تثمين و تقدير .. يحدثنا عنها جابر الجعفي .. قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة علي أبواب الطرق فنادوا : أغدوا يا معشر المسلمين إلى رب كريم يمن بالخير ثم يثيب عليه الجزيل فقد أُمرتم بقيام الليل فقمتم وأُمرتم بصيام النهار فصمتم وأطعتم ربكم فاقبضوا جوائزكم فإذا صلوا نادى مناد : ألا أن ربكم قد غفر لكم فارجعوا راشدين إلى رحالكم فهذا يوم الجائزة و يسمى ذلك اليوم في السماء يوم الجائزة ) رواه الطبراني في الكبير . أما العيد الثاني فهو عيد الأضحى .. يوم يجتمع فيه الحجيج بمنى لذبح الهدى و يشاركهم المسلمون في جميع بقاع الأرض بذبح الضحايا .. يوم يهتف فيه الحجيج بالتكبير عند رمي الجمرات ويشاركهم المسلمون في سائر بقاع الأرض بالتكبير عقب الصلوات : الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر .. لا اله إلا الله .. الله اكبر .. الله اكبر و لله الحمد .. الله اكبر كبيرا .. و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا .. لا إله الا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون .. هذا يوم الوحدة و التآلف و الود و التعاطف .. هذا اليوم الثاني لمؤتمر الحجيج العام الذي يعقد في الأماكن المقدسة كل عام بعد أن عقدوا المؤتمر الأول في عرفات تحقيقا لقول الله تعالي ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات علي ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها و أطعموا البائس الفقير ثم ليقضوا تفثهم و ليوفوا نذورهم و ليطوفوا بالبيت العتيق ) سورة الحج 28 - 29 هذا موسم البر بالفقراء و المعوذين و الوفاء بالنذر الوثيق و متعة الطواف بالبيت العتيق الذي جعله الله للناس جميعا سواء العاكف فيه و الباد و جعله حرما آمنا لسائر العباد .. و سيذكر التاريخ أن نبي الإسلام صلى الله عليه و سلم أعلن هناك في حجة الوداع حقوق الإنسان حيث قال ( إن دماءكم و أموالكم و أعراضكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا ) . و قرر المساواة حيث قال صلى الله عليه و سلم : ( لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى ) . فقضى بذلك على التفرقة العنصرية التي لا تزال بعض الدول تمارسها حتي اليوم .. و قضى على الإستغلال حيث قال : (إن ربا الجاهلية موضوع وأول ربا أضعه ربا عمي العباس ) .. و في عيد الأضحي علينا أن نتذكر التضحية و الفداء الذي أبتلى الله فيه خليله إبراهيم عليه السلام أي إبتلاء حيث آراه في المنام أن يذبح ولده إسماعيل فأطاع الوالد و الولد وكان عاقبة ذلك فداء الولد بذبح عظيم و الثناء على الولد ثناء خالدا في الآخرين و تبشيره بولده إسحاق نبيا من الصالحين ، و في ذلك يقول الله تعالى ( و قال أني ذاهب إلى ربي سيهدين رب هب لي من الصالحين فبشرناه بغلام حليم فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت أفعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين فلما أسلما و تله للجبين و ناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين إن هذا لهو البلاء المبين و فديناه بذبح عظيم وتركنا عليه فى الآخرين سلام على ابراهيم كذلك نجزي المحسنين إنه من عبادنا المؤمنين و بشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين ) سورة الصافات 99 - 112 . وقد ندب الإسلام إلى أن نهدي من الأضحية الأصدقاء و نصل الرحم و الفقراء و لنحقق المودة و التراحم فى هذا اليوم العظيم و نحقق إشتراكية ديننا الحنيف . عن زيد بن أرقم قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم : يا رسول الله ما هذه الأضاحي ؟ قال سنة أبيكم إبراهيم صلوات الله عليه و سلامه . قالوا : فما لنا فيها يا رسول الله ؟ قال : بكل شعرة من الصوف حسنة . ( رواه الحاكم و صححه ) . هذا هو عيد الأضحي الذي يكون في العاشر من ذي الحجة من كل عام وفيه تكون فريضة الحج .. الركن الخامس من أركان الدين الاسلامي . وهذه هي أعيادنا الإسلامية : أعياد مبرات و خيرات للصغير و الكبير .. الفرد و الأسرة .. القرية و المدينة .. للأمة الإسلامية جمعاء .. أعياد اللعب و اللهو البرئ المباح .. أعياد التقوى و التطهر و التزين و التطيب و لبس أجمل الثياب . قال الحسن سبط رسول الله صلى الله عليه و سلم : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العيدين أن نلبس أجود ما نجد وأن نتطيب بأجود ما نجده . _______________ مقال للكاتب : إبراهيم خليل إبراهيم ـ مجلة المنهل السعودية ـ عدد - رمضان / شوال 1415 هـ / فبراير / مارس 1995 | |
|
عبدالعليم المصرى
عضو موقوف
عدد المشاركات : 2993 العمر : 54 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 000089 دولتك : المهنة : سجل في : 08/04/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الأربعاء سبتمبر 09, 2009 5:24 pm | |
| جزاك الله خيرا استاذى الكبير ابراهيم خليل وبارك فيك موضوع اكثر من رائع وطرح هادف فالاعياد فى الاسلام تختلف عن الأعياد في المجتمعات التى لا تدين بالاسلام , فالعيد في غير الإسلام هو غالباً للحصول على مكسب مادي بحت.سواء أكان هذا المكسب سياسيا او اجتماعيا او عقائديا
مثلاً، الرجل الذى يستولى على الحكم فى بلد ما يختار هذا اليوم ليكون عيدا له ولبنى وطنه , وكذلك الشخص الذي يولد له مولود يتخذ هذا اليوم عيداً، وهكذا توجد نماذج كثيرة لهذه الأعياد في نظرهم، وخصوصاً في بعض المجتمعات الغربية ومن سار على شاكلتهم.
وبتوضيح أكثر نقول: إنّ أغلب الأعياد في غير الإسلام ترتكز على الماديات المحضة فحسب، وعلى إشباع الرغبات الجسدية فقط فى غالب الامر,
اما الاعياد فى الاسلام فقد شرعت لحكم سامية ولمقاصد عالية، فالعيد فرصة للفرح ولتقوية الروابط الاجتماعية، وهناك سنن وآداب وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الاحتفال بالأعياد. ان الأعياد في الاسلام شرعت لحكم سامية ولأغراض نبيلة منها ان تكون فرصة للترويج عن النفس من هموم الحياة وشرعت الأعياد أيضا لتكون فرصة لتوطيد العلاقات الاجتماعية ونشر المودة والرحمة بين المسلمين، وشرعت الأعياد لكي نشكر الله تعالى على تمام نعمته وفضله وتوفيقه لنا على اتمام العبادات. شكرا لك استاذنا الفاضل وجزاك الله خيرا تحيتى ومودتى | |
|
ابراهيم خليل ابراهيم - نقابة الصحفيين واتحاد الكتب
عدد المشاركات : 1085 الدولة : مصر مزآج : رقم العضوية : 00141
دولتك : المهنة : سجل في : 01/06/2009
| موضوع: رد: يوم الجائزة الجمعة سبتمبر 11, 2009 11:50 pm | |
| | |
|