موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

الـــسلآم عيــــكم ورحمة الله وبركآته

أدرك ان الكلام عن الاوطان لا يحتاج مناسبات لا يحتاج لوقفات فمثل هذا الشعور

يأتي هكذا بدون سابق إنذار لكنها الموده هذه الايام .... اصبح الكلام عن حب

الوطن مربوط

الى كل شيئ حتى مباراة في كرة القدم وللاسف في عرب 2009 تفجر الاقدام

على البساط الاخضر

هذا الشعور الذي طالما تغنت به الاقلام وقصائد الشعراء .

ورغم أن الرياضة وكغيرها من كاسب الرزق لا تخلو من البزنسة والتعفن على الاقل

في الثقافة العربية

الى أنها عرت بطريقه فاضحة جدا كواليس النظام السياسي واكدت ان الفكر

السياسي في العالم العربي

هش جدا ولا يستند لاي نظرية اكادمية متطورة قد تفصل بين الامور وتضع كلّ شيئ

في مكانه الصحيح ....ففي ملعب المريخ بالسودان ونتيجة هذف عنتر يحيا الجزائري

في الشباك المصرية

سقطت اكبر اكذوبة واسطورة في التاريخ العربي ما يسمى بالاخوة العربية هذه

الاسطورة التي كثيرا ما

ترددت في القصور والقاعات المكيفة والاجتماعات الخ من منابر الحكم العربي

المعاصر

رغم اننا لم نسمع يوما ملكة برطانيا مثلا تغازل الرئيس الفرنسي بالاخوة الاوربيه

ولا النظام الالماني

يزايد على الاسبان مثلا باسم اوربا في نفس الوقت الذي يتجول فيه الاوربي في

كل اوربا

ببطاقة هويه في الوقت الذي يستطيع اي اوربي أن يسافر وفي جيوبة نفس العملة

لقضاء حاجياته

في كل المساحة الجغرافيه المتعارف عليها

هذا هو الفرق بيننا وبينهم

او بصورة ادق هذا الفرق بين فكرهم وفكرنا او بين نظامهم السياسي ونظامنا

يحزنني كثيرا وانا في ليلة العيد ان اقول هذا الكلام انا من الناس الذين لا ينافقون

ابدا في مشاعرهم

واللذين يحاولون دوما البحث عن حقيقة الاشياء مهما كانت جارحة

الاصعب والامرّ ان نسمي بعضنا بالنخبة بمعنى لو كانت قضية نظام كنا فكرنا في

الثورة

او الانقلابات او لا ادري اي حل آخر لكن أن نكتش أن ما يسمى النخبة المثقفة

او المفروض انها مثقة تتصرف تصرفات مشينة جدا فهذا امر خطير وينذر بكارثة الامر

الاخر

الذي اكتشفناه مؤخرا هذا الكم الهائل من الشتائم التي يملكها القاموس العربي

ولا اتكلم هنا عن اللغه فقط بل اتكلم عن الموروث الثقافي كم كبير لدرجة تصيبنا

بالجنون

من الكلام الساقط البذيئ وعلى الهواء وامام الناس وامام الكل وامام رب العالمين

ايضا

فاي نخبة هذه التي تنساق الى الكلام الطفولي او السوقي او لا اعرف من اين

ياتي بالضبط لما النخبة في العالم العربي تقول اخرجو للشوارع وقتلو بعضكم

وتعمل تكتل سريع وتحرق علم دولة امام كمرات العالم الدولة لمعرفة ليست

اسرائيل فاي نخبة هذه وكيف تفكر واي كم فكري تمتلكه ....

اكتشاف أخر إن اردنا تسميتة رخس واقصد هنا الثمن

رخس الدم العربي شخص قاعد او جالس في مقهى بيحكي بالتلفون على

المباشر ويصور لنا مجزرة

ترتكب في حق مئة وازيد من الاشخاص لا لسبب فقط لخلط ومسح كل ماهو جميل

بين الشعوب

في الاخير يطلع الامر لعب اطفال لا اكثر ولا اقل

شيئ اخر ....

ربما قيل في زمن قد ولى انا ربكم الاعلى .... تقال اليوم هذه العبارة بطريقة او

باخرى

ولو علمت الشعوب انه سيظهر من يمن بما فعل لاجلها ما كانت طلبت المعونه من

احد

النرجسية والانا اصبحا سد يتوقف عنده المد العربي عوض ان نصلح من احوالنا

تجدنا نردد

نحن من علمنا العربيه وحررناكم والحمد لله لم يقال نحن من زودناكم الهواء

لتتنفسو

في الوقت الذي لو طرحنا فقط سؤال بسيط جدا مالذي حدث في العالم العربي قبل

50 او 60 سنة

ضيعنا مثلا فلسطين ...

ضيعنا مثلا العراق ....

اغلبنا دخل تحت التطبيع المعلن او الغير معلن

نصف او اكثر الامة تعيش تحت خط الفقر

الامية البطاله وووووو كثير من الامور لا ادري بالضبط هل يجوز لنا ان نقول نحن ونحن

ونحن فعلا

وكذا وفي الحقيقه حتى انهزامنا سميناه انتصارا

ماذا فعلنا سؤال بسيط جدا هذه التي تسمى مجازا الجامعه العربية

ماذا فعلت ؟؟؟؟

شيئ أخر واعتذر لاني والله مذهول من الذي حدث

ما يسمى في البلاد العربيه المعارضه بقدرة قادر تحولت الى ابواق تبث كل السموم

لم نسمع في الدنيا ان كرامة شعب وشرف شعب يبنى على نتيجة مبارة كرة قدم

عند العرب او الاعراب سمعنا هذا يعني غابت الكرامة في طوابير الخبز الطويله

غابة الكرامة عندما يسكن الناس المقابر غابة الكرامة حين يورث حكم جمهوري

غابة الكرامة في انسيانية الانسان العربية وذكرت فقط في مقابلة لكرة القدم

طيب اين كرامة الانسان العربي ونحن نمنع حليب الاطفال في المعابر والحدود

اين الكرامة وبوش الاب يكتب في مذكراته العرب كانو متسرعون لضرب بغداد

وقد سماهم في كتابه والكتاب موجود

طيب خلونا من الكرامة لانو موضوع شائك جدا

لما فنان يفترض انو مثقف اقول المفروض

يكرم في بلد عربي ومهما كان السبب ياخذ جوائز وقيمة ماليه ايضا

بعدها يظهر في الشاشات يقول سنعيد شهادات الدولة هل هذا منطقي طيب يا

سيدي الفنان

كي تعيد الشهادات يجب ان تعيد ايضا الفلوس مئات الدولارات التي اخذتها

هذا هو المنطق ام انكم تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون بالاخر

ولما تطلع ما يمسى بفنانه غنائية تقول لن اغني في بلد ما الحقيقه يا سيدتي

انك كفيتي المؤمنين نظرتك الجميله واعتقد ان الشعب سيموت حصرة ان لم تغني

امامة

وتظهرين البستك الداخليه مع احترامي للجميع قمة الوقاحة ان يهلل لك الرجال

للاسف في الوطن العربي

قمة الوقاحة ان يستشهد بموقفك ان سمي موقفا اشباه الرجال في الوطن العربي

باختصار شديد كرة القدم كشفت عيوب ما بعدها عيوب

وتبا لها اخوة ان كانت بهذا المفهوم

تبا لها اخوة ان كانت بهذا المفهوم

هذا الامة تصدق كل شيئ واي شيئ وتتصرف بحمق بدون تفكير

خسرت كل شيئ واي شيئ وبامكان اي كان ان يتحكم في عواطفها

ويوجهها كيف ما شاء .

اعذروني

عيدكم سعيد وويارب العام القادم نكون احسن على الاقل يذهب عنا مفعول هذا

المخذر

بقلم أحمد صقرٍ ألسمآء

أحمد

أستاذي الكبير

مقالك كبير جدا

والله من دهشتي لما قرأت سقطت دموعي على اموات الأمة العربيه

عزائي لك لما يحصل

نعم صدقت ماذا فعلنا منذ 60 عاما ؟

نتعلم في كتب التاريخ عن الحضارة العربيه

ونتفاخر بحضارتنا وتاريخنا واجدادنا

ولم نقف ابدا لنتسائل عما فعلنا نحن ؟

للأسف نحن من حرقنا كتب التاريخ لكي لا نقارن بعصر الحضارة

لان عصرنا هو عصر الجهاله

اتعتقد بأن العصور انقلبت ؟

ايعقل ان احفادنا سيقرئون بالتاريخ عن عصرنا ؟

ايعقل ان يسموه بعصر الجهاله ؟

رباه

رحمة الله على امة الاسلام

فهي في ضياع يا عزيزي

نعم انها في ضياع

اكذوبه كبيره قد حصلت واسرتنا معها

والآن ها هي تنكشف امام العالم لنصبح امة يكتب عنها بذكريا بوش الأب

ويلنا من الآتي

ماذا سيكتب بوش الأبن؟

هذه هو السؤال

في انتظار مقالك القادم

لا تحرمنا

موضوعك احمد رائع وحساس وفي الصميم
بالفعل يمكن القول كالاتي
الكورة سيست
والسياسة كورة
ادخلوا مصالحهم السياسية في الكرة
كل حاكم يريد كسب ود الشعب
المغلوب على أمره بكرة القدم
لانها ويا للاسف صارت تمثل الفرحة الوحيدة
للشعب العربي
صارت ملاد للهروب من الواقع المعيشي الصعب
للاسف استغلوا هاد الجانب للتأثير على الشعوب
لايسعنا سوى القول اننا وياللاسف في التطور
نحو التخلف والتعصب
والوحدة العربية مجرد حلم حلم جميل
كل عربي حر يتمنى ان يتحقق
لكن قبل هدا يجب ان نقف مع انفسنا
لنتسائل هل صح نحن نستحق هده الوحدة ؟
ومادا قدمنا حتى نتوحد؟
مقابلة كرة قدم فضحت كل شئ
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله اهدينا في من هديت وتولنا في من توليت
اللهم اهدنا واهدي جميع أمة محمد يارب
يعطيك الصحة احمد كفييت ووفيت

الله يهدي الجميع احمد
صح احمد
لي نخرب علاقاتنا بسبب اقوال قد تكون صادقه او كاذبه
لي ما بنعطي الاخوه عذر وما نحمل الجماعه عمل الفرد
احنا لازم نفكر ف الوحده وكيف نحققها
ونبادر اليها
ما نوقف مكتوفي الايدي
ونصب الزيت ع النار
لازم نبدا ونتوكل ع الله
وقبل العيد الجاي بادن الله تنصلح الاحوال
ونكون امه وحده
على قلب واحد

سآلى القاسم كتب:: أحمد

أستاذي الكبير

مقالك كبير جدا

والله من دهشتي لما قرأت سقطت دموعي على اموات الأمة العربيه

عزائي لك لما يحصل

نعم صدقت ماذا فعلنا منذ 60 عاما ؟

نتعلم في كتب التاريخ عن الحضارة العربيه

ونتفاخر بحضارتنا وتاريخنا واجدادنا

ولم نقف ابدا لنتسائل عما فعلنا نحن ؟

للأسف نحن من حرقنا كتب التاريخ لكي لا نقارن بعصر الحضارة

لان عصرنا هو عصر الجهاله

اتعتقد بأن العصور انقلبت ؟

ايعقل ان احفادنا سيقرئون بالتاريخ عن عصرنا ؟

ايعقل ان يسموه بعصر الجهاله ؟

رباه

رحمة الله على امة الاسلام

فهي في ضياع يا عزيزي

نعم انها في ضياع

اكذوبه كبيره قد حصلت واسرتنا معها

والآن ها هي تنكشف امام العالم لنصبح امة يكتب عنها بذكريا بوش الأب

ويلنا من الآتي

ماذا سيكتب بوش الأبن؟

هذه هو السؤال

في انتظار مقالك القادم

لا تحرمنا

للاسف سالي الذي حدث يثبت فعلا اننا في ضياع كبير جدا

قبل 40 سنة ربما قيل الخطاب القومي كان خاطئ

لكن الذي يجري الان يؤكد انو قبل 40 سنة الناس كان عندها حق

ومن احدى الامور التي قتلتنا هو هذا التفاخر

في الوقت الي كل الناس تتقدم لازلنا نحن نتغنى بالذي مضى

والاشكالية في اثناء غنائنا نفقد اشياء عزيزة علينا

كنت اتمنى ان اكون متفائل

لكن

لا اعتقد ان الوضع العربي يبشر بشيئ ايجابي

فيه بوادر لحل الازمة الان ارجو فقط ان تشرح الامور

لا يكفي ابدا انك تضحك في وجهي وينتهي الموضوع

لانو في اول تصادم سنشهد كارثة باتم معنى الكلمة

لا ينفع ابدا انك لما تجرح في ذراعك مثلا تربط الجرح وتمشي

لا .... خطأ يجب ان تنظف الجرح ان تبحث عن سبب المرض ثم تربطه وتواصل مراقبته

هذا الذي يجب ان يحدث

شكري واحترامي الكبير

دمتي بخير

آحمد

هارووون كتب:: موضوعك احمد رائع وحساس وفي الصميم
بالفعل يمكن القول كالاتي
الكورة سيست
والسياسة كورة
ادخلوا مصالحهم السياسية في الكرة
كل حاكم يريد كسب ود الشعب
المغلوب على أمره بكرة القدم
لانها ويا للاسف صارت تمثل الفرحة الوحيدة
للشعب العربي
صارت ملاد للهروب من الواقع المعيشي الصعب
للاسف استغلوا هاد الجانب للتأثير على الشعوب
لايسعنا سوى القول اننا وياللاسف في التطور
نحو التخلف والتعصب
والوحدة العربية مجرد حلم حلم جميل
كل عربي حر يتمنى ان يتحقق
لكن قبل هدا يجب ان نقف مع انفسنا
لنتسائل هل صح نحن نستحق هده الوحدة ؟
ومادا قدمنا حتى نتوحد؟
مقابلة كرة قدم فضحت كل شئ
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله اهدينا في من هديت وتولنا في من توليت
اللهم اهدنا واهدي جميع أمة محمد يارب
يعطيك الصحة احمد كفييت ووفيت

وبارك الله فيك هارون على المرور الجميل والتحليل الرائع

دمت اخي في خير وعافيه وكل عام وانت سعيد يارب

آحمد

ابتهالات كتب:: الله يهدي الجميع احمد
صح احمد
لي نخرب علاقاتنا بسبب اقوال قد تكون صادقه او كاذبه
لي ما بنعطي الاخوه عذر وما نحمل الجماعه عمل الفرد
احنا لازم نفكر ف الوحده وكيف نحققها
ونبادر اليها
ما نوقف مكتوفي الايدي
ونصب الزيت ع النار
لازم نبدا ونتوكل ع الله
وقبل العيد الجاي بادن الله تنصلح الاحوال
ونكون امه وحده
على قلب واحد

فعلا ابتهالات الله يهدي الجميع

ويارب نفكر في الطريقة الصحيحه

للحفاظ على ما تبقى من روابط العرب

الف شكر على مداخلتك

وكل عام وانت بخير

آحمد

آمين أخي العزيز

هنا كلمةٌ صادقة

لقد مسحت هذهِ المباراة

ذاك الطلاء الوهمي الذي

كان يسمي الشعب العربي

الواحد

أو الاخوة

كل هذهِ المسميات

والاقنعة

بدأت تسقط

ومازال الكثير

ممن نسميهم المثقفين
والفنانين

علي ما أعتقد أن الفن أصبح الكذبة الكبرى

والتي تطلي في اوجه المساكين

المتعترين من الشعوب المستضعفة

هي هذهِ المشكلة

تخرج واحدة لتقول الشعب السوداني فرحان ببيع
السكاكين للجزائرين

ويا لها من تجارةٍ مربحة

هل يضرب الشعب السوداني الفقر

وهل يضرب الشعب الجزائري الجهل

ليشترو سكاكين يدخلون بها الملعب

هل سوف يقابلون اليهود

كلا والله انما هم عرب مثلهم

سقط قناع الفن هنا

من بعض الفنانين

ام تكن هي مثلا لأحد لناه من دون شرف وهذا واضح

ولكن وقع قناع الاعلام الكبير

من السيد ابراهيم حجازي

كل هذا ومازالت هناك اقنع في طريقها الي السقوط

كل عام وأنتم بخير

أعذرني يا أخي أحمد

فهذا الموضوع

لربما يخرج اشياء بداخلي أحب أن أحتفط بها

أحييكم

الحمري

للاسف صادق جدا انت يا غالي

وكنت اتمنى انك تحكي والله عن مافي قلبك لانو

الكبت هذا تعبنا منو وكل يوم بيزيد

وللاسوء

شكرا جزيلا على المداخلة

كل عام وانت بخير

آحمد

يبدو انه كا ن هناك ورقة توت تستر الاخوة المزعومة وللاسف طارت هذة الورقة
واصبح البعض كما خلقتنا يا رب عراة وانا اقرأ ما تضمنه موضوعك دكتور كا يمر
في ذاكرتي شريط وقفات الاخوة المزعومة ايام حرب الابادة على اهلي وابناء عمي
وكل شعبي في غزة وكان الجميع مذهول من اقصى الوطن العربي الى اقصاه من
الموقف المخزي والمهين لدولة تدعي نفسها انها قلب العرب النابض واضافت الى ذلك
الموقف المواقف التي بانت لكل العالم كيف يفكر ويتصرف هؤلاء عندما يشعرون
بالهزيمة في كل من القاهرة والخرطوم اللهم لا شماته فضايح ومشاهد وافلام مخزيه
بعد ان طارت ورقة التوت

» بنت العرب "
» انحراف العرب عن التوحيد
» حكام العرب .. اين انتم من قتل غزة؟
» طريفة من طرائف العرب
» كيم كردشيان العرب نادية ابو الحسن

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

العرب والاعراب