موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

انا أبنة عرب أل 48

كثر الحديث عن العروبه ومعنى العروبه
هناك من قال بان العروبه ماتت ولم يعد هناك عروبه
وهناك من يدعي انه لا يوجد وحدة عربيه رحمها الله
ولكنني انا الفلسطينيه انظر لهذه الامه بوجه آخر
غير وجه العربي الذي يعيش في داخلها
فأنا اشبه نفسي بالطفلة التي ماتت امها واضطرت ان تعيش مع زوجة الاب الظالمه.
وتبحث عن حنان قد دفن تحت الرمال وتحاول ان تأخذه من طرف ثوب تلك الزوجة .

انا ابنة عرب ال 48
شعب عاش ما يقارب الستون عاما بداخل الدوله اليهوديه
وكلما زادت هذه السنين كلما زادت قوميته ووطنيته وفهم قضيته بشكل اكبر
عشنا ستون عاما نصارع العنصريه ونحارب الحقد والكراهيه واللاساميه
وعندما نبحث عن الامه العربيه نحاول ان نطفي بها نار الغل بداخلنا نسمعها كلمه تقال لنا من افواه العرب
انتم يهود!!
وكأنها رصاصه قد خرجت من بارودة افواههم لتوجه لقلوبنا الميته من طعنات الصهيونيه

نحن عرب ال 48 لدينا الحريه التي يبحث عنها كل مواطن عربي بداخل بلده
معيشتنا راقيه وغاليه ووضعنا المادي ممتاز جدا
بيوتنا كبيره واعمالنا ناجحه
فنحن لسنا بالباحثين عما يبحث عنه كل عربي يعيش في الدول العربيه
ابدا لانريد المال فهو متوفر ولا حتى الديمقراطيه فقد طفح الكيل منها
نحن ننتمي للعروبه ونتكلمها بطلاقة فصحى
أسرنا انفسنا للثقافة
نحن الباحثون عن الكلمة الراقيه في سماء اللغه العربية
مجبولون من طين الارض الفلسطينيه
زرعنا فيها اقدامنا وتمنينا الحرية
فنحن للشهامة فرسان العروبيه
نحن ابناء فلسطين الابيه
القدس ويافا وعكا وحيفا الشمالية
كل ما بحثنا عنه في داخل الامة العربيه
هو رائحة العروبه والانتماء لهذا الوطن الكبير
ظلمنا كثيرا منذ ولادتنا
سلبوا أرضنا بالجريمة الكبرى قتلوا اجدادنا وامهاتنا وآبائنا
قتلوهم اما بالرصاص او بحرق القلوب على ذكرياتنا الوطنية
نتجول في مدنهم لنعمل بشركاتهم وكأنهم اصحاب حق ومكان
ولكننا نحترق شيئا فشيئا على ذكريات اجدادنا المزروعة تحت شركاتهم العنصريه
بدأوها بهرتسل ابو الصهيونية وآحاد هعام الكاره للأمة العربية والمنادي بأقامة وطنهم القومي على أرض الميعاد كما اعتقدوا اولاد الصهيونية
وعاشوا على حساب البارون روتشلد ممول الهجرات اليهودية
هَجروا من روسيا والمانيا وكأنهم حثالة الاوروبية
وذهبوا للبلاد الامريكيه
ليحصلوا على الحرية
هناك بدأوا بالحركه الصهيونيه
لينطلقوا للعالم بالفكرة الميعاديه
ارض الميعاد والوطن القومي اليهودي كما اعتقدوا اولاد اليهوديه
انه يجب ان يكون على الاراضي الفلسطينيه
دفعنا ثمن جهل الامة العربية
جهلهم لمخطط الابليسية
بسطاء فلاحون فقراء مساكين كانوا اولاد الفلسطينية
منهم ابوطارق وابوخليل وابومحمد وابو مصطفى
حرموا من أرضهم وهجروا للبلاد العربيه
وجاء يسكن مكانهم هرتسل وآحاد هعام والبارون وبرنر وآسحاق
ليكبروا ويتمددوا على ارضنا الفلسطينيه
بدون علم الدولة العثمانيه
حتى أصبحت بالرجل المريض الى أن ماتت غبيه
لتصبح القضيه الاسرائيليه اكبر قضيه
وقامت الدوله العنصرية
وأصبحنا نحن بنظر امتنا العربيه
نحن من باع القضيه
ليقال لنا يا اولاد اليهوديه !!

هذه قضيتنا نحن عرب ال 48
ظلمنا من كل الجهات وحتى من وطننا العربي
وما زلنا غير متنازلين عن طرف ثوب زوجة ابينا الظالمه

حراك دائم ومنذ القدم لاسترداد الارض والاسم ولن نمن على وطننا
مهما كانت الظروف
وسنظل شوكة في حلق عدونا حتى يقضي الله امره فينا
لكن ما يحزننا ويكسر عواطفنا هذه المفاهيم الخاطئة بقصد او من غير قصد
على التشكيك في تواجدنا وكأننا حرمنا حتى حق التواجد من اخواننا
هي اسطر اردناها للتاريخ لانفسنا قبل غيرنا
لان فاقد الشيئ دائما لا يعطيه
هو قدرنا والحمد لله على كل شيئ

بقلم
سالي القاسم

مقالك اليوم رااائع بكل ما للكلمة من معنى

احسست بكل كلمة كتبتيها هنا من حيث عمقها وصدق معانيها

فلسطين شامخة وشعبها مناضل وفخر لنا وللتاريخ

هذا التاريخ الذي سطر وما يزال يسطر اسمى آيات الفخر والعزة للشهداء والمجاهدين

ولو تستطيع القدس الكلام لسمعنا منها تاريخ سبعين قرنا من الزمان

ترويه لنا وهي شامخة بأنفها تتحدى غزاتها وتجاهر بعروبتها التي لازمتها منذ ولادتها

وتجاهر بالبراءة من أي صله لها باليهود

بوركت يداكِ غاليتي وسلم قلمك الشامخ والثائر ودامت كلماتك عن الحق لا تحيد

ودمتي في حفظ الرحمن

بسأل الله انه يثبتكم

ويعجل فرجكم

كلمات في غايه القوه والروعه

اعجز عن وصفها

سلمت يداك

عاشت الايدي سالي على روعة بوحك

جميل جدا ما سطره قلمك الراقي

دمتي بخير وعافية

ارق تحياتي

شكرا لك سالي على المقال الرائع

العرب كثر الكلام والقول عن العرب فاين العروبه واين من يحافظون عن هويتهم العربيه

للاسف الهويه العربيه الى الهاويه

فاين هي تلك الهويه

من قواعدها

وفكرهها

وتاريخا

وخلافائها

وشبابها

للاسف اصبحت تلك الوقائع تميل الى حافه الهاويه بل واصبحت فيها

المشهد الفلسطيني اكبر دليلا على ذالك

فما يحدث هنا من قتل وتدمير وتشريد

وحقد ضد العرب

ليس بمحيطنا العربي تلك المحن تحصل هنا في بلاد الغرب اذلال لنا من شتى الابواب

هناك ينزعون الحجاب عن رؤوس العربيات المسلمه

هناك الشاب العربي الذي يزرعون في راسه الفكر المناسب لهم ونزع كل ما يخص بشريعته الاسلاميه

هناك ايضا تلك العنصريه الحاقده ضد شعوبنا العربيه

وهناك ايضا السلام الذين يبعثونه لنا في قراراتهم وحوراتهم

وهناك ايضا زوجه الاب الظالم لكن البعض يرضى بتلك الزوجه لانه يرى تلك الزوجه الظالمه اقل ظلما من غيرها
لانها زوجه غريبه
اما في بلادنا العربيه نعم كما قلتي قلت العروبه او يالاحرى تفشت بها الامراض الخبيثه المتابعه للفكر الغربي

نسينا عروبتنا
نسينا او ابتعدنا عن ديننا ومما روى العرب عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

إذا ذُلت العرب ذُل المسلمين

فمن من حكامنا يتبع ذالك الكلام

للاسف لا احد

اختي الفاضله

لست وحدك تنتفظ منه هذه المشاعر
هناك الكثير من شبابنا العربيه مازالت العروبه هويتها

هناك شباب كثير تعاني كل يوم من ظلم تلك الزوجه
هناك اخوه لك يعانون لكنهم متمسكون بتلك العروبه

شكرا لك سالى

بصراحه كلامك كتير رائع

ربما كثيرا قلت انو عرب 48 بالنسبة الي

الاولى في التحدث عن الاوطان لماذا لانهم الاوائل الي بخط النار

ثانيا

لانهم الاقرب للتمسك بالارض والا كانو راحو من زمان

ثالثا لانو التاثير الحقيقي راح يجي من عندهم

هذا الذي اراه

بالنسبة للمقال راقي كثير ومتزن جدا

وكم هو جميل هذا المزج بين اكسسوارات الكتابة التعبيرية والسردية

سالي

لا اعتقد انو الواحد منا

بحاجة ليقول للناس

انا وطني

لانو الوطن ليس مجرد شعار يكتب او برنامج تلفزيوني

او مقابلة في كرة قدم

الوطن اكبر بكثير الوطن دم وتضحية مهواش فلم تمثيلي ولا بيت شعر

لانو الحكي سهل كثير لكن لما يطلب من اي حد يتقدم الى خط المواجهة لا اعتقد

انو الكل يلبي

ثم

عرب 48 تارخيا اعطو ارواحهم فيه دم سال فيه وقوف صامد امام كل التلاعب

هذه الرابطة الي بينك وبين بلدك

صدقيني لا يمكن ان يعرف خباياها غيرك

لانو الكل يحب بطريقته

واكيد نختلف

اما قضية الوصايا سالي فاعذريني لا توجد وصاية على الاطلاق فيه قاعد

ما اخذ بالقوة لا يسترجع الا بالقوة

لستم مجبرين ابدا على وصاية الغير قد نحتاج دعم الغير

لكن نحن اوصياء على قضيتنا وحدنا

لما اتذكر سيد النبلاء ياسر عرفات اعرف انو كان بيرفض وصاية الاخرين الي مبنيه اصلا

على مصالحهم

رفضها واعطى روحو في سبيل فقط يقول للعالم نحن كيان موجود فعلا

ولا نحتاج لمن يفاوض باسمنا او يتكلم باسمنا

ولانو فكرو هذا فعلا فكر ابطال كان يجب ان يتخلصو منو

طبعا الموضوع كبير جدا

في ابعاد كثيرة

الي يهمني الان

هو ايصال معلومة

للاخر مهما كان

انو عرب 48 اكثر عروبة من اي حد

ومش انا الي بحكي المواقف هي الي بتحكي

لانو ان مؤمن انو ليس اي حد في مكانكم ممكن يستمر لكنكم استمريتم

ويكفيكم فخر

انكم بقلب الحدث

شكرا جزيلا بدون مزايدات ولا مجاملات سالي

اتمنالك الخير

ووعد

ساكتب في هذا الموضوع كثيرا

آحمد

احمد

سعيدة جدا بردك الكبير يا غالي

لخصت الموضوع بشكل رائع جدا وافتخر بقرائتك للمقال بهذا الشكل

شكري الكبير لمشاعرك الطيبه تجاه وطني الحبيب

وشكري الاكبر على تحليلك الراقي ونقدك البناء للمقال

مودتي لك

ولكل الجزائر

سالي

صالح صالح كتب:: شكرا لك سالي على المقال الرائع

العرب كثر الكلام والقول عن العرب فاين العروبه واين من يحافظون عن هويتهم العربيه

للاسف الهويه العربيه الى الهاويه

فاين هي تلك الهويه

من قواعدها

وفكرهها

وتاريخا

وخلافائها

وشبابها

للاسف اصبحت تلك الوقائع تميل الى حافه الهاويه بل واصبحت فيها

المشهد الفلسطيني اكبر دليلا على ذالك

فما يحدث هنا من قتل وتدمير وتشريد

وحقد ضد العرب

ليس بمحيطنا العربي تلك المحن تحصل هنا في بلاد الغرب اذلال لنا من شتى الابواب

هناك ينزعون الحجاب عن رؤوس العربيات المسلمه

هناك الشاب العربي الذي يزرعون في راسه الفكر المناسب لهم ونزع كل ما يخص بشريعته الاسلاميه

هناك ايضا تلك العنصريه الحاقده ضد شعوبنا العربيه

وهناك ايضا السلام الذين يبعثونه لنا في قراراتهم وحوراتهم

وهناك ايضا زوجه الاب الظالم لكن البعض يرضى بتلك الزوجه لانه يرى تلك الزوجه الظالمه اقل ظلما من غيرها
لانها زوجه غريبه
اما في بلادنا العربيه نعم كما قلتي قلت العروبه او يالاحرى تفشت بها الامراض الخبيثه المتابعه للفكر الغربي

نسينا عروبتنا
نسينا او ابتعدنا عن ديننا ومما روى العرب عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

إذا ذُلت العرب ذُل المسلمين

فمن من حكامنا يتبع ذالك الكلام

للاسف لا احد

اختي الفاضله

لست وحدك تنتفظ منه هذه المشاعر
هناك الكثير من شبابنا العربيه مازالت العروبه هويتها

هناك شباب كثير تعاني كل يوم من ظلم تلك الزوجه
هناك اخوه لك يعانون لكنهم متمسكون بتلك العروبه

شكرا لك سالى

بصراحه كلامك كتير رائع

فخورة جدا بمرورك الرائع يا ابن لبنان

وفخورة بردك الكبير والمميز

شكري الكبير لك

ومودتي

سالي

sweet mrmr كتب:: عاشت الايدي سالي على روعة بوحك

جميل جدا ما سطره قلمك الراقي

دمتي بخير وعافية

ارق تحياتي

وعاش مرورك المميز يا غاليه

شكري الكبير لكِ

ومودتي

سالي

ابتهالات كتب:: بسأل الله انه يثبتكم

ويعجل فرجكم

كلمات في غايه القوه والروعه

اعجز عن وصفها

سلمت يداك

وسلم حضورك الراقي والمميز غاليتي

شكري الكبير لكِ

ومودتي

سالي

بسمة وطن كتب:: مقالك اليوم رااائع بكل ما للكلمة من معنى

احسست بكل كلمة كتبتيها هنا من حيث عمقها وصدق معانيها

فلسطين شامخة وشعبها مناضل وفخر لنا وللتاريخ

هذا التاريخ الذي سطر وما يزال يسطر اسمى آيات الفخر والعزة للشهداء والمجاهدين

ولو تستطيع القدس الكلام لسمعنا منها تاريخ سبعين قرنا من الزمان

ترويه لنا وهي شامخة بأنفها تتحدى غزاتها وتجاهر بعروبتها التي لازمتها منذ ولادتها

وتجاهر بالبراءة من أي صله لها باليهود

بوركت يداكِ غاليتي وسلم قلمك الشامخ والثائر ودامت كلماتك عن الحق لا تحيد

ودمتي في حفظ الرحمن

ما اروع مرورك غاليتي

مرور كبير يعبر عن مشاعرك النبيله يا ابنة سوريا الحبيبه

شكري الكبير لتواجدك الراقي بين سطوري

ومودتي

رائع يا رائعة
دمتي بكل ود ووخير
تقبلي مروري يا احلى سالو

أختي الفاضلة / سالي

موضوعك رائع .. ومن حق أي فلسطيني أن يغضب لما يحدث في كثير من الدول العربية .. صراحة ما نراه من الدول العربية وخاصة حكامها يخجل منه الجبين في بعض المرات يحس الانسان بأن هؤلاء الحكام كأنهم لا يعتبرون الفلسطينيين عرب .. لا يبالون بما يعانيه الشعب الفلسطيني من الظلم والقهر بل الكثير من الحكام العرب يتوددون إلى أعدائنا وطبعا من أجل الحفاظ على كراسي الحكم .. الأدهى والأمر أن تجد بعض الشعوب العربية ينناصبون الفلسطينيين العداء مع أن العدو واحد .. لكن يا سالي ماذا نقول .. هو ابتلاء رباني حتى تظهر القلوب النقية .. الشعب كافح ويكافح وسيكافح وفي النهاية ستكون له الغلبة .. لا يهم نعيق البوم أو زئير الأسود فكلها جوفاء ..
ندعو الله ليل نهار أن يحفظ اخواننا والشعب الفلسطيني وأن يكتب لهم النصر على عدو العرب والاسلام ..

يسلمو إيديكي سالي على المقال المميز

يعيشو هالإيدين حبيبتي

دمتي بخير وعافية

تحياتي

صدقيني يا سالي
اللي بقول على عرب ال 48 انهم يهود بيبقى جاهل
ومعندوش ضمير
وملوش لزمه يعيش بينا
بارك الله فيكي على المقال الجميل

طيب انا لي سؤال

هما ليش بيسموهم عرب ال48

ما كانو يسموهم

عرب اسرائيل

ولة كانو يسموهم يهود

وله غيرو

سامحيني علي اللفظ

دي هي المشكلة وعدم الفهم

لما يجي واحد او وحدة ويقول

حاجة ما بيفهمهاش

اي راح تكون ردة فعلك

بينما لما يكون في فهم والكلام من واحد عاقل

راح تزعلي طبع

ما تاخديش علي خاطرك

دول مجرد ناس تافه

عرب 48 هما أكثر الفليسطنين الي ماتنازلوش عن اراضيهم لصالح اليهود

وعاشو وسط اليهود في تقسيم الاراضي

علي أمل انو يرجع لهم حقهم

موش معناه انهم من اليهود
للاسف

فهمنا للامور بقي زي الواحد الي ماشي للسوق عشان يشتري رغيف

وموش لأقية

زهرة الإسلام كتب:: رائع يا رائعة
دمتي بكل ود ووخير
تقبلي مروري يا احلى سالو

بارك الله فيكي زهرة

على المرور المميز والرائع

مودتي

لحن الأماسي كتب:: أختي الفاضلة / سالي

موضوعك رائع .. ومن حق أي فلسطيني أن يغضب لما يحدث في كثير من الدول العربية .. صراحة ما نراه من الدول العربية وخاصة حكامها يخجل منه الجبين في بعض المرات يحس الانسان بأن هؤلاء الحكام كأنهم لا يعتبرون الفلسطينيين عرب .. لا يبالون بما يعانيه الشعب الفلسطيني من الظلم والقهر بل الكثير من الحكام العرب يتوددون إلى أعدائنا وطبعا من أجل الحفاظ على كراسي الحكم .. الأدهى والأمر أن تجد بعض الشعوب العربية ينناصبون الفلسطينيين العداء مع أن العدو واحد .. لكن يا سالي ماذا نقول .. هو ابتلاء رباني حتى تظهر القلوب النقية .. الشعب كافح ويكافح وسيكافح وفي النهاية ستكون له الغلبة .. لا يهم نعيق البوم أو زئير الأسود فكلها جوفاء ..
ندعو الله ليل نهار أن يحفظ اخواننا والشعب الفلسطيني وأن يكتب لهم النصر على عدو العرب والاسلام ..

بارك الله فيك اخي لحن

على المرور المميز والرائع

وعلى كلماتك الكبيره بحق الطرح

مودتي

3yoon almaha كتب:: يسلمو إيديكي سالي على المقال المميز

يعيشو هالإيدين حبيبتي

دمتي بخير وعافية

تحياتي

بارك الله فيكي حبيبتي

على مرورك المميز والرائع

مودتي

مصرية وافتخر كتب:: صدقيني يا سالي
اللي بقول على عرب ال 48 انهم يهود بيبقى جاهل
ومعندوش ضمير
وملوش لزمه يعيش بينا
بارك الله فيكي على المقال الجميل

بارك الله فيكي مصريه

على المرور المميز والرائع

مودتي

حسن المصري كتب:: طيب انا لي سؤال

هما ليش بيسموهم عرب ال48

ما كانو يسموهم

عرب اسرائيل

ولة كانو يسموهم يهود

وله غيرو

سامحيني علي اللفظ

دي هي المشكلة وعدم الفهم

لما يجي واحد او وحدة ويقول

حاجة ما بيفهمهاش

اي راح تكون ردة فعلك

بينما لما يكون في فهم والكلام من واحد عاقل

راح تزعلي طبع

ما تاخديش علي خاطرك

دول مجرد ناس تافه

عرب 48 هما أكثر الفليسطنين الي ماتنازلوش عن اراضيهم لصالح اليهود

وعاشو وسط اليهود في تقسيم الاراضي

علي أمل انو يرجع لهم حقهم

موش معناه انهم من اليهود
للاسف

فهمنا للامور بقي زي الواحد الي ماشي للسوق عشان يشتري رغيف

وموش لأقية

صدقت اخي فيما تفضلت

بارك الله فيك على المرور المميز والرائع

مودتي

سآلوآ
المقال رائع بكل معآني الكلمة
فعلا سنبقى متمسكين ولن نتنآزل بسبب جهل ألبعض لقضيتنا
يسلموآ هالأيدين

غرآم كتب:: سآلوآ
المقال رائع بكل معآني الكلمة
فعلا سنبقى متمسكين ولن نتنآزل بسبب جهل ألبعض لقضيتنا
يسلموآ هالأيدين

يسلموووا غرومة على مرورك المميز

مودتي

روعة ما تكتبوني يا سآلي القاسم
دمتي بعطائك المتواصل

و دام توهج تميزك

ودي
أختك أسماء

يسلمووو كثير اسماء

على مرورك المميز والرائع

مودتي

» أبنة شهيد

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

أنا أبنة عرب ال 48