موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجآل

هذه الجمله لا اعرف من اين اتى بها والدي كنا نتحدث عن العرب وكرة القدم والنظم السياسية وعرب 48

طال النقاش بيننا كثيرا حتى وصول هذه الجملة الى اذني

لا تبكي كالنساء على وطن انت لم تصنه كالرجال

جملة بسيطة اوقفت نقاشنا والدي ايقن ان رسالته قد وصلت فاضاف : الفقر في اي وطن

يعتبر غربة ... وكل الكرة الارضية وطن .....

يا ولدي الوطن الذي يجوع ابناءه ويشردهم .... الوطن الذي يلغي وجودهم ليس بوطن .وانصرف

وبقيت مذهولا امام عمق الكلمات وتعبيرها وصدقها ومدلولها

وايقنت ان الوطن ليس رقعة الارض او بالاحرى ....

ليس كل الوطن رقعة الارض .ادركت اننا كعرب لا ندرك اصلا معنى الوطن كل الذي فهمناه

المساحة والحدود والمعابر وجواز السفر ....واغنية ونشيد وعلم وفقط

لا تبكي كالنساء على وطن انت لم تصنه كالرجال

كعربي حين اسمح بهدر كرامتي واقتات من المزابل واقف في طوابير طويله من اجل الخبز

لا يحق لي ان اتكلم عن الوطن .

كعربي حين اذرف الدموع على حذاء الحاكم ولاءا وطاعة وانا انام مع الاموات لا يحق لي ابدا

ان اتكلم عن الوطن

كعربي وانا اتلذذ باللغة المنحطة في جرح كبرياء اخوتي وانعتهم باليهود عرب 48 وانا لا افقه اصلا ماذا يعني عرب

48 لا يحق لي ابدا ان اتكلم عن الوطن

كعربي حين اسمح باستغلالي في مهازل الحكام وتوريث الحكام كببغاء او كدمية ورقيه او كعرائس

القراقوز لا يحق لي ابدا ان اتكلم عن الوطن

حين اسمح كعربي ان تربط كرامتي وشهامتي واصلي وفصلي بنتيجة لقاء في كرة القدم

لا يسمح لي ابدا ان اتكلم في الوطن

حين انتفض لهزيمة كروية واجيش الجيوش الاعلاميه واصمت امام بيناء جدار فولاذي يحرم اخوتي

الحليب واللباس لا يحق لي ابدا ان اتكلم عن الوطن

الوطن اكبر من ان يختزل في كل هذه الاشياء

الوطن هو الحق في العيش والوجود قبل كل شيئ

الوطن قبل ان يكون رقعة ارض هو انسان

لما نوصل للانسان السوي لما نحفظ كرامة الانسان

لما نتحصل عن حقو في العيش والتعليم وحرية الرأي وحق السكن وحق الشغل

نتكلم حينها عن الوطن لما نصبح ناضجين سياسيا لم نتحول الى قوة تمنع مهازل الحكام

لما نتعلم ان الحاكم موجود لخدمتنا وليس لقمنعنا .. حينها يمكن لنا ان نتكلم عن الوطن وكرامة الوطن

لا تبكي كالنساء عن وطن لم تصنه كالرجال

فعلا لم نصن اوطاننا لان وافقنا على استباحتها من كل من هب ودب

وللحديث بقية

بقلم أحمد صقرٍ ألسمآء

مقال كبير جدا يا احمد

احييك عليه

قرأته عدة مرات حتى ثملت لمعانيه

صدق الوالد حفظه الله نعم لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجال

تتردد كلمة وطن في افواهنا ونصرخ للحق وننادي

ولكن حان الوقت لنقف وقفه مع انفسنا لنحاسبها ماذا فعلنا للوطن ؟

هو نفسه حساب انفسنا على ديننا

لكي تصلح في الناس يجب ان تصلح في نفسك

ولكن تذكر يا احمد ان المهمه ليست صعبه فديننا يسر وليس عسر

وايضا صيانة الوطن يسر وليست عسر

عندما تكتب كلمة طيبه عن الوطن فهي صدقه

لكل واحد مننا مهمه ويجب عليه فعلها واتقانها

للاسف كما تفضلت هناك سلبيات كثيره بمجتمعنا العربي

وقد تحدثنا كثيرا عنها

نحن من نختار هؤلاء الذين يحملون لنا الكرباج

نحن من نختارهم ليتمسكوا بكرسي الملوك

كل ما اود قوله هو دعائي الى الله لاصلاح الحال

فبه فقط نستعين

شكري الكبير لمقالك الرائع

ومودتي

جميل كل الكلام الي قلته

ومقوله الوالد ربي يحفظه جائت في صميم الوضع الراهن

بالفعل احنا ما صنعنا اوطاننا

احنا لقينا نفسنا في هالاوطان

ونحاول نتعايش فيها

ونقبل بالاوضاع الراهنه

.......................

..............................

....................................

اظن ان المقوله تغني عن اي تعليق

جميل ما كتبته

معبر ما قلته

احييك احمد

سلامي

أحب أحيي والد حضرتك يا أستاذ أحمد لأنه اثار موضوع جميل للغاية وهو معنى كلمة وطن وماهى الوطنية بالنسبة لنا كعرب فنحن اول وطن فى العالم كان بمثابة اكبر قوة فى العالم فى العصر الاسلامى ثم اضعنا الاسلام من قلوبنا وبقى الاسلام دين جليل نتحدث عنه ونحن لا نعرف عنه الكثير قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى (رواه البخاري ومسلم وغيرهما) ولكننا والحمد لله ننام ويعلو صوتنا فى النوم واخواتنا المسلمين يقتلون فى فلسطين واخيراً وليس بأخراً نقول على اخواتنا يهود وهما اخواتنا فى الدين وفى الوطن نسينا ان الوطن هو ما يشعرنا بالأمان وعندما يختفى الامان يختفى الوطن وان لم نحارب لكى نعيش فى حرية وامان فنحن لا نستحق الوطن وكما قال والدك فما فائدة البكاء ونحن لم نحارب
جزاك الله خيراً
وشكراً على موضوعك

سآلى القاسم كتب:: مقال كبير جدا يا احمد

احييك عليه

قرأته عدة مرات حتى ثملت لمعانيه

صدق الوالد حفظه الله نعم لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجال

تتردد كلمة وطن في افواهنا ونصرخ للحق وننادي

ولكن حان الوقت لنقف وقفه مع انفسنا لنحاسبها ماذا فعلنا للوطن ؟

هو نفسه حساب انفسنا على ديننا

لكي تصلح في الناس يجب ان تصلح في نفسك

ولكن تذكر يا احمد ان المهمه ليست صعبه فديننا يسر وليس عسر

وايضا صيانة الوطن يسر وليست عسر

عندما تكتب كلمة طيبه عن الوطن فهي صدقه

لكل واحد مننا مهمه ويجب عليه فعلها واتقانها

للاسف كما تفضلت هناك سلبيات كثيره بمجتمعنا العربي

وقد تحدثنا كثيرا عنها

نحن من نختار هؤلاء الذين يحملون لنا الكرباج

نحن من نختارهم ليتمسكوا بكرسي الملوك

كل ما اود قوله هو دعائي الى الله لاصلاح الحال

فبه فقط نستعين

شكري الكبير لمقالك الرائع

ومودتي

شكرا جزيلا سالي

ردك هذا فكرني في قصيدة والله نسيت اسمها

للكبير نزار قباني

في شطر من القصيدة بيقول 25 سنة ونحن كالببغاء نردد ما يقوله حضرة الامام

بمعنى

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم

كنت اود ان لا اكون متشائم

لكن

الوضع العربي

لا يبشر بالخير ابدا

الف شكر

ودمتي بخير

آحمد

أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:

سآلى القاسم كتب:: مقال كبير جدا يا احمد

احييك عليه

قرأته عدة مرات حتى ثملت لمعانيه

صدق الوالد حفظه الله نعم لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجال

تتردد كلمة وطن في افواهنا ونصرخ للحق وننادي

ولكن حان الوقت لنقف وقفه مع انفسنا لنحاسبها ماذا فعلنا للوطن ؟

هو نفسه حساب انفسنا على ديننا

لكي تصلح في الناس يجب ان تصلح في نفسك

ولكن تذكر يا احمد ان المهمه ليست صعبه فديننا يسر وليس عسر

وايضا صيانة الوطن يسر وليست عسر

عندما تكتب كلمة طيبه عن الوطن فهي صدقه

لكل واحد مننا مهمه ويجب عليه فعلها واتقانها

للاسف كما تفضلت هناك سلبيات كثيره بمجتمعنا العربي

وقد تحدثنا كثيرا عنها

نحن من نختار هؤلاء الذين يحملون لنا الكرباج

نحن من نختارهم ليتمسكوا بكرسي الملوك

كل ما اود قوله هو دعائي الى الله لاصلاح الحال

فبه فقط نستعين

شكري الكبير لمقالك الرائع

ومودتي

شكرا جزيلا سالي

ردك هذا فكرني في قصيدة والله نسيت اسمها

للكبير نزار قباني

في شطر من القصيدة بيقول 25 سنة ونحن كالببغاء نردد ما يقوله حضرة الامام

بمعنى

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم

كنت اود ان لا اكون متشائم

لكن

الوضع العربي

لا يبشر بالخير ابدا

الف شكر

ودمتي بخير

آحمد

ابتهالات كتب:: جميل كل الكلام الي قلته

ومقوله الوالد ربي يحفظه جائت في صميم الوضع الراهن

بالفعل احنا ما صنعنا اوطاننا

احنا لقينا نفسنا في هالاوطان

ونحاول نتعايش فيها

ونقبل بالاوضاع الراهنه

.......................

..............................

....................................

اظن ان المقوله تغني عن اي تعليق

الف شكر ابتهالات والله يحفظك يارب

ودمتي بخير

آحمد

ام بيلسان2006 كتب:: جميل ما كتبته

معبر ما قلته

احييك احمد

سلامي

شكرا جزيلا سيدتي

دمتي بخير

وجميل ايضا مرورك

آحمد

Hell.Empire كتب:: أحب أحيي والد حضرتك يا أستاذ أحمد لأنه اثار موضوع جميل للغاية وهو معنى كلمة وطن وماهى الوطنية بالنسبة لنا كعرب فنحن اول وطن فى العالم كان بمثابة اكبر قوة فى العالم فى العصر الاسلامى ثم اضعنا الاسلام من قلوبنا وبقى الاسلام دين جليل نتحدث عنه ونحن لا نعرف عنه الكثير قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى (رواه البخاري ومسلم وغيرهما) ولكننا والحمد لله ننام ويعلو صوتنا فى النوم واخواتنا المسلمين يقتلون فى فلسطين واخيراً وليس بأخراً نقول على اخواتنا يهود وهما اخواتنا فى الدين وفى الوطن نسينا ان الوطن هو ما يشعرنا بالأمان وعندما يختفى الامان يختفى الوطن وان لم نحارب لكى نعيش فى حرية وامان فنحن لا نستحق الوطن وكما قال والدك فما فائدة البكاء ونحن لم نحارب
جزاك الله خيراً
وشكراً على موضوعك

دعني اولا سيدي الكريم ارحب بك بيننا

الف اهلا والف سهلا

للاسف انت صادق جدا

يعتبر الدين عامل اساسي جمعنا في السابق كجنس يسمى العرب

وصادق ايضا لما تقول انو لما اهملنا الدين

ضاعت معاه علاقتنا الي بتربطنا

واصبحت تخضع للمصلحة

وصادق مرة اخرى حين تكلما عن ماهية الوطن والمواطن

للاسف لازلنا بعيدون كل البعد عن المفاهيم الحقيقه

على الاقل في رأي

اكرر ترحابي بك سيدي

راجيا من المولى عز وجل

ان تضيف لنا وان نضيف لك

اهلا وسهلا

آحمد

أحمد صفر السماء

جميل ماتطرقت له في هذا المقالة

يكون الوطن وطناً عندما يصبح العلم للجميع ، والعمل للجميع ، الغذاء للجميع ، والدواء للجميع

مفرداتك امتزجت بعبق روحك الوطنية الدالة على عشق الأجداد وذكرى الأمجاد ..

دمت أيها الصديق

احترامي ، وإن سمحت سأرفق مع ما سبق حبي وودي ..

دمت بـخير ،،

صحيح
الوطن هو للمواطن
والمواطن هو للوطن
بحييك اخ احمد على المقال الجميل

الكوسوفي كتب:: أحمد صفر السماء

جميل ماتطرقت له في هذا المقالة

يكون الوطن وطناً عندما يصبح العلم للجميع ، والعمل للجميع ، الغذاء للجميع ، والدواء للجميع

مفرداتك امتزجت بعبق روحك الوطنية الدالة على عشق الأجداد وذكرى الأمجاد ..

دمت أيها الصديق

احترامي ، وإن سمحت سأرفق مع ما سبق حبي وودي ..

دمت بـخير ،،

ودمت اخا وصديقا يا محمد بارك الله فيك

لا تحرمنا من مرورك المميز والجميل

آحمد

من المحزن أن نشعر بالغربة ونحن في أوطاننا ،، نجد الانتماء قد ضُعف عند الكثيرين

وتحول الانتماء الى المصالح الشخصية فقط

الفقر والبطالة والجهل والتطرف والتشدد والقمع والتبعية المفرطة

سوس ينخر في أوطاننا ويقتل الانتماء فيها

أصبح المواطن غير مكترث بالوطن بدل من أن يضحي لخدمته ويسعى لقوته ورفعته

أصبح يختبئ خلف الشعارات وصغائر الامور ليبلغ غايته دون أي مسؤولية

فعلا أخي أحمد الوطن لم يٌصان ونسينا مراقبة الله لنا

ما أصعب ان نرى كل القيم الدينية والاخلاقية والوطنية قد تدنت

والمواطن العربي في غيبوبة قد طالت مدتها والله أعلم متى يصحى منها

هذا المواطن العربي لا يدرك أنه يسعى في تشويه التاريخ ودفن الكرامة والقيم بالتراب والوحل

والأصعب من ذلك كله عندما نرى أن كل ما يقدمه فقط لتاريخ الاعداء !!!

اللهم أيقظ الاسلام والمسلمين واصلح حالنا يارب العالمين

شكري العميق لقلمك الكبير الذي يجود علينا بقضايا مهمة جدا جدا

كل التقدير لك أحمد ودمت في حفظ الرحمن

اقتباس :

لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجآل

ربما هي قليلةٌ في حقٍ وطنٍ

تناهشتهُ الانانية

وكان لة قناعٌ زائف

سقط من الجولةِ الاولي

كم نحن نفتقر الي التعلم والعلم

ويضربنا رابطة الجهلِ بمن هم حولنا

ولأ نعلم كم عددنا وما هو تاريخنا

نتكلم علي من صنعو التاريخ

ونصنع نحن العار لهم
ونزيف أناشيدنا لصالحِ مادتنا الملموسة

ونهتف بأعلي صوت وبكل وقاحة

الوطن العربي

وفي نفس الوقت نهين هذا الوطن

ليس الا بخدش جزءٍ لأ يتجزء منه

ليس الا بقتل كرامتنا وحرق الاخرين

ومساهمة في حصار بعضنا البعض

وتضيق الخناق

ليس الا في النفاق وبوس ايادي

من هم اقوي منا بوحدتهم و التهليل

لهم كانهم اله

هذا كثيرٌ علينا في من هم قلةٌ الان

أخي الكريم أحمد تعبيرٌ صادقٌ من والدك
لما حصل

ولكن مازال هناك الكثير

رحمنا الله من هذهِ الماسة
الحمري

مصرية وافتخر كتب:: صحيح
الوطن هو للمواطن
والمواطن هو للوطن
بحييك اخ احمد على المقال الجميل

شكرا جزيلا لمرورك

آحمد

بسمة وطن كتب:: من المحزن أن نشعر بالغربة ونحن في أوطاننا ،، نجد الانتماء قد ضُعف عند الكثيرين

وتحول الانتماء الى المصالح الشخصية فقط

الفقر والبطالة والجهل والتطرف والتشدد والقمع والتبعية المفرطة

سوس ينخر في أوطاننا ويقتل الانتماء فيها

أصبح المواطن غير مكترث بالوطن بدل من أن يضحي لخدمته ويسعى لقوته ورفعته

أصبح يختبئ خلف الشعارات وصغائر الامور ليبلغ غايته دون أي مسؤولية

فعلا أخي أحمد الوطن لم يٌصان ونسينا مراقبة الله لنا

ما أصعب ان نرى كل القيم الدينية والاخلاقية والوطنية قد تدنت

والمواطن العربي في غيبوبة قد طالت مدتها والله أعلم متى يصحى منها

هذا المواطن العربي لا يدرك أنه يسعى في تشويه التاريخ ودفن الكرامة والقيم بالتراب والوحل

والأصعب من ذلك كله عندما نرى أن كل ما يقدمه فقط لتاريخ الاعداء !!!

اللهم أيقظ الاسلام والمسلمين واصلح حالنا يارب العالمين

شكري العميق لقلمك الكبير الذي يجود علينا بقضايا مهمة جدا جدا

كل التقدير لك أحمد ودمت في حفظ الرحمن

للاسف بسمة هو ذاك المواطن العربي

بكل تفاصيله كما تفضلتي

ويارب نتعلم

لانو بعيد عن المجاملات

نحن ذاهبون لابعد الحدود في استهتارنا وضعفنا

وجهلنا

الف شكر لمرورك الجميل والمثمر

آحمد

الحمري كتب:

اقتباس :

لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجآل

ربما هي قليلةٌ في حقٍ وطنٍ

تناهشتهُ الانانية

وكان لة قناعٌ زائف

سقط من الجولةِ الاولي

كم نحن نفتقر الي التعلم والعلم

ويضربنا رابطة الجهلِ بمن هم حولنا

ولأ نعلم كم عددنا وما هو تاريخنا

نتكلم علي من صنعو التاريخ

ونصنع نحن العار لهم
ونزيف أناشيدنا لصالحِ مادتنا الملموسة

ونهتف بأعلي صوت وبكل وقاحة

الوطن العربي

وفي نفس الوقت نهين هذا الوطن

ليس الا بخدش جزءٍ لأ يتجزء منه

ليس الا بقتل كرامتنا وحرق الاخرين

ومساهمة في حصار بعضنا البعض

وتضيق الخناق

ليس الا في النفاق وبوس ايادي

من هم اقوي منا بوحدتهم و التهليل

لهم كانهم اله

هذا كثيرٌ علينا في من هم قلةٌ الان

أخي الكريم أحمد تعبيرٌ صادقٌ من والدك
لما حصل

ولكن مازال هناك الكثير

رحمنا الله من هذهِ الماسة
الحمري

الف شكر الحمري

والله يخليك يارب

كثير الي قلتو مؤثر

وباختصار الله يكون في عون العرب

شكرا جزيلا

آحمد

أستاذ أحمد موضوعك جامد أوي

يعني بالمختصر المفيد

انا ممكن انوه انو الاعلام شوه سمعت الوطن العربي

عند الغرب وانا كمواطن مصري

بشوف الحقيقة بعين مجردة من الانانية

بقول اننا في الاعلام بتاعنا للاسف ادينا أشياء وعظمنا

أشياء ملهاش داعي خالص

ازي يعني نسب ونتهجم علي اخواننا

في أي بلد

اما بالنسبة لكرسي الملك ده خلي لوحدو

في ناس بتسف التراب وموش لأقية لقمة العيش عشان

تعيش وغيرها متبهرج بتاريخ

نحن بندوسو برجلينا

للاسف زي بعض الناس التافه
الي حرقة الاعلام

مراة من كلامي دة

تقول اني معارض وله كدة

لأ وفي غيرك

كتير من أخواني المصرين

الي راح يردو علي بنفس الاسلوب
ده

لكن انا بتكلم عن الوطن العربي ككل

اول شي انا متأسف جدا انو اشوف واقري في الاخبار

وكوني استاذ ومثقف

هذا أشد اسفا

للي بيحصل بجد

ده موش مستوي المواطن العربي الا الحضيض الي هو عايش فية

دل الوقتي

يعني أبوك عندو حق لما قال المقولة دي

لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجآل

انا ممكن واحد من 10 من المصرين الي

بضم صوتو للاستاذ بخيت

الشاعر الكبير

وأحترم اني بني أدم

ومن أم الدنيا
الي في ناس

عاوزين يحولوها

لي صالحهم

للاسف زبالة

بارك الله فيك سيدي الفاضل

لا تعليق بعد تعليقك

معلش

اكيد راح نتعلم من اخاطاءنا الف شكر

سيدي

آحمد

لا تبكي كالنساء على وطن لم تصنه كالرجآل
أصدق جملة ومعنى بقرأهآ حتى الآن بزمننا هذا
كل التحية للوالد ألعزٍيز أحمد
وٍيسلموٍآ هالأيدين على مقآلك ألمميزٍ
غرٍآمك

عجز الكلمات عن وصف

مدى أبداعاتكِ أخي
كلمات بغاية الروعه
أتت كالشروق قويه في أضائتها

نعم

هكذا تكون الكلمه ذات مردود قوي على النفس

اخي أحمد صقر السماء
أتى أختيارك عالي وذوقك

في أمتلاكك للفكر

راقي وراق لي كثيرا

فلا تحرمنا مالديك من

جديد متألق كما انت

سلمت يدااك

أختك أسماء

الف شكر غرامي

ويارب نتعلم منها ولو القليل

الف شكر على المرور الجميل

أحمد

ألف شكر اسمآء

وفقتي ودمتي بخير

وتحياتي لتواجدك العطر والمميز

أحمد

» الوطن في شعر فــــاروق جــــويدة
» المواطن العربي المعاصر
» عندما يكون الوطن أمنية
» المطبخ العربي
» الذكاء العربي

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

الوطن والمواطن العربي