منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
السلام عليكم الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 914774

عزيزي / عزيزتي ألزآئرة يرجى ألتـكرٍم بألدخول إذا كنت عضوا معنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانظمام الى عائلة غرآم للإبداع

ستشرفنا بتسجيلك

شكرا الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 754173

إدارة المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـديآت غرآم للإبـدآع


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها

اذهب الى الأسفل 
+2
زهرة الإسلام
المهندس زيتون
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المهندس زيتون

¤° v .i .p °¤<
¤° v .i .p °¤
المهندس زيتون


ذكر
عدد المشاركات : 1133
الدولة : لبنان-الكويت
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 4310
رقم العضوية : 253
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 3libanolebanonmwklg3
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Engine10
سجل في : 26/08/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2009 8:05 pm

الحمد لله الذي جعل الصلاة عماد الدين، وجعلها كتابا موقوتا على المؤمنين، وألزم بها المسلمين، وحثهم عليها في محكم الذكر المبين، فقال تعالى: {حافظوا على الصلوات والصلاة والوسطى وقوموا لله قانتين}. أحمده تعالى وهو الكريم المتفضل البر الجواد، وأشكره عز وجل على إنعامه الذي ماله من نفاد، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، القائل: ((رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله)). اللهم صلِّ وسلِّم على محمد المرشد الأمين، الموصوف بالرحمة واللين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الغر الميامين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أيها المسلمون، في أعقاب معركة اليرموك الشهيرة وقف ملك الروم يُسائل فلولَ جيشه المهزوم، وقف يُسائلهم والمرارة تعتصر قلبه، والغيظ يملأ صدره، والحنق يكاد يُذهب عقله: ويلكم، أخبروني عن هؤلاء الذين يقاتلونكم، أليسوا بشرًا مثلكم؟! قالوا: بلى أيها الملك، قال: فأنتم أكثر أم هم؟ قالوا: بل نحن أكثر منهم في كل موطن، قال: فما بالكم إذًا تنهزمون؟! فأجابه شيخ من عظمائهم: إنهم يهزموننا لأنهم يقومون الليل، ويصومون النهار، ويوفون بالعهد، ويتناصحون بينهم.
صدق والله وهو كذوب، فهذه السجايا الكريمة والخصال العظيمة كانت هي أسباب تلك العزة وذلكم المجد التليد، كانت هي الأسباب التي صنعت ملحمة الجهاد الكبرى، ورسمت أقواس النصر الباهرة، وأقامت حضارة الإسلام العالمية، ومكنت القومَ من رقاب عدوهم، حتى دانت لهم الأرضُ وأهلُها، وأتتهم الدنيا وهي راغمة. هذه الخصال الرفيعة هي التي انتقلت بأسلافنا تلك النقلة الضخمة من عتبات اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى إلى منازل {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}، حيث الأرواح المتطلعةُ إلى السماء والنفوسُ السابحةُ في العلياء.
ولكن يا لها من فرحة لم تستمر! ويا لها من بهجة لم تكتمل! فقد تغيرت الأحوال، وهوت الأمة من عليائها لتستقر في غبرائها، وأصبحنا نحن الذين نتساءل اليوم: لماذا نهوي ويرتفع خصومنا؟ والجواب أيها الأحبة: كيف لا يكون ذلك وقد ضاعت تلك الخصال الرفيعة والقيم السامية.
وليت الأمر توقف عند ذلك، ليت الأمر توقف عند قيام الليل الذي أضعناه، وصيام النهار الذي افتقدناه، لهان الأمر وما هو بهيّن، ولكننا أضعنا ما هو أكبر من ذلك بكثير، فالصلاة المفروضة عماد الدين وركنه الركين أصبحت اليوم محلّ استخفاف البعض وسخريتِهِم واستهزائهم وتندّرِهِم، فهي ضائعةٌ مهملةٌ لدى الكثيرين، منسيةٌ مؤخرةٌ لدى آخرين، وتُصلى في غير جماعة لدى الباقين، وما أشد خوفي أن يكون بعضنا قد اقترب من وعيد الجبار جل جلاله حيث يقول: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم:59].
وإذا كنا جادين أيها الأحبة، إذا كنا جادين في محاولة إصلاح الأمة وبعث عزتها من جديد فنحن مدعوون اليوم إلى بحث هذا الموضوع العظيم، ومناقشة هذا الأمر الجلل، ومعالجة هذه المسألة المهمة، لكونها من كبريات القضايا وأمهات المسائل، وذكرى لمن كان له قلبٌ أو ألقى السمع وهو شهيد.
أيها المسلمون، لو استعرضنا أحوال الناس ومواقفهم من الصلاة لوجدناهم أصنافًا وأحزابًا، كل حزبٍ بما لديهم فرحون:
فأما صنف من الناس فقد غرتهم أنفسهم، وغرتهم الحياة الدنيا، وظنوا أنهم إلى ربهم لا يرجعون، هؤلاء لا يعرفون للصلاة قيمةً ولا وزنًا، فلا يصلونها أبدا، أو يصلونها أحيانًا، أو عند المناسبات فقط، فهم بحاجة ماسَّة إلى تصحيح أصل الإيمان في قلوبهم، هم بحاجة إلى دعوتهم إلى الإسلام من جديد، ومحاولة إقناعهم به، قال الله جل جلاله: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ، قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ، وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ، وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ، وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ، حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ، فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ} [المدثر:42-48]، وقال تعالى: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ} [التوبة:11].
أما رسولنا صلى الله عليه وسلم فقد أعلنها صريحة لا تقبل التأويل، فقال عليه الصلاة والسلام: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر))، وقال أيضًا: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) .
وأما موقف صحابة النبي صلى الله عليه وسلم من تارك الصلاة فينقله لنا عبد الله بن شقيق رضي الله عنه حيث يقول: ما كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يعدون شيئًا تركه كفر إلا الصلاة. وهو كما ترى -أخي المسلم- موقف صارم لا ميوعةَ فيه ولا تردد.
أمة الإسلام، إن ترك الصلاةِ والاستخفاف بها خطأ فادح، وجناية مخزية، لا ينفع معها ندم ولا اعتذار عند الوقوف بين يدي الواحد القهار. إننا ندعو هؤلاء بكل شفقة وإخلاص، ندعوهم والألم يعتصر قلوبنا خوفًا عليهم ورأفة بهم، ندعوهم إلى إعادة النظر في واقعهم ومجريات حياتهم، ندعوهم إلى مراجعة أنفسهم، وتأمّل أوضاعهم قبل فوات الأوان، إننا ننصحهم بأن لا تخدعهم المظاهر، ولا يغرّهم ما هم فيه من الصحة والعافية والشباب والقوة، فما هي إلا سراب بقيعة يحسبهُ الظمآن ماءً، فالصحة سيعقبها السقم، والشباب يلاحقه الهرم، والقوة آيلة إلى الضعف، ولكن أكثر الناس لا يتفكرون.
ليتذكر تاركو الصلاة أنهم سائرون إلى قبورٍ موحشة وحفرٍ مظلمة، إنه لا ينفعهم ساعتها مالٌ ولا بنون، ولا صديقٌ ولا صاحب، ليعلم تارك الصلاة أن أصحابه الذين غرّوه في ترك الصلاة وإضاعة فريضة الله، وزينوا له محاكاتهم وتقليدهم، ليعلم جيدًا أنه حين يفارقهم فلن يذرفوا عليه غير دموع التماسيح، يعودون بعدها إلى مزاميرهم وطربهم وأُنسِهِم، غير مكترثين به ولا بألفٍ من أمثاله، إنهم أنانيّو الطباع، ميّتو الإحساس، لا هَمّ لهم إلا أنفسهم وملذاتهم ولو فقدوا الآباء والأمهات، فضلاً عن الأصحاب والخلان. فاستيقظ يا هذا من غفلتك، وتنبّه من نومتك، فالحياةُ قصيرةٌ وإن طالت، والفرحةُ ذاهبةٌ وإن دامت، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ} [الانفطار:6، 7]، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ} [الانشقاق:6].
فالإسلام -يا هؤلاء- ليس بالأسماء والصور، وليس بالدعاوى والأماني، ولكنه قول واعتقاد وعمل، وأما الدعاوى فستذهب أدراج الرياح هباءً منثورًا، لا تزيد صاحبها إلا حسرةً وثبورًا. هذا هو الصنف الأول.
أما الصنف الآخر فهم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها، يؤدونها حسب أهوائهم وتبعًا لأمزجتهم ووفقًا لظروفهم، فإذا كانوا نائمين أدّوها بعد الاستيقاظ، وإذا كانوا مشغولين أدّوها وقت الفراغ، فالصلاةُ أمرٌ ثانويٌ في حياتهم، وشيءٌ ساذجٌ في أذهانهم، وما يدري هؤلاء أنهم المعنيون بقوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} [الماعون:4، 5]، قال مسروق رحمه الله: (أي: لا يفعلون الصلاة في وقتها المشروع).
وعند البخاري فيما يرويه عن الزهري أنه قال: دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك؟ قال: لا أعرفُ شيئًا مما أدركتُ إلا هذه الصلاة، وهذه الصلاة قد ضُيّعت)، أي: أُخّرت عن وقتها.
فتأمل أيها المسلم، تأمل مشهد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيناه تذرفان ألمًا وحسرة حين أخذ بنو أمية يؤخّرون الصلاة عن وقتها، مما أدمى قلوبَ الغيورين على الصلاة، وأجرى دموعهم وأثارَ حفيظتهم.
فالحالة النشاز التي كان يصنعها بنو أمية لم تجعل فقهاء السلف وعلماءهم يوافقونهم في شذوذهم ذاك، بل حرصوا كل الحرص واجتهدوا غاية الاجتهاد في حفظ صلواتهم وصيانتها ورعايتها، مع أن حرصهم ذاك كان سيكلفهم حياتهم وأرواحهم، فأين المؤخرون اليوم لصلاتهم؟! أين هم عن تلك القمم السامقة والقدوات النادرة؟! بل أين هم عن غيرة عمر بن الخطاب يوم الخندق يوم جاءَ مغضبًا حزينًا مهمومًا مغمومًا يسب المشركين ويقول: (يا رسول الله، ما كدت أُصلي العصر حتى غربت الشمس؟!)، أين هؤلاء من غيرة عمرَ رضي الله عنه؟! أما يسأل الواحد نفسه: تُرى ما الذي أهمّه؟ ما الذي أغمّه؟ ما الذي أضاق صدره وكدّر خاطره وأحزن قلبهُ وألهب فؤاده؟! ثم ما الذي جعله يؤخر الصلاة عن وقتها؟! ألأنه مشغولٌ بسقي مزرعته؟!! أم لأنه مشغولٌ بإصلاح عطل في سيارته؟!! أم لأنه محرجٌ بضيفٍ ثقيلٍ يتناول الشاي في مجلسه؟!! حاشا لله، حاشا لله أن تحول أمورٌ تافهة كهذه بين الفاروق وبين أدائهِ الصلاة في وقتها المعلوم المشروع، ولكنْ شغلُه الذي شغله هو جهاده في سبيل الله، ودفاعه عن مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك فهو مغضبٌ محزون مهمومٌ مغموم، فقد كان حبُّ الصلاةِ وحرصه عليها يجري في دمِهِ وينبض مع عروقِه، أليس هو الذي يُطعن بخنجرِ أبي لؤلؤة المسموم فيُحملُ إلى بيته بين الحياة والموت فيقال له: يا أمير المؤمنين، الصلاةَ الصلاة، فيقول: (نعم، الصلاة، لا حظَّ في الإسلام لمن ترك الصلاة)، لم ينسَ المسلمون الصلاة، ولم ينسَها عمر مع شدة الكرب وهول الفجيعة.
وإن تعجب -أخي المسلم- من مواقف عمر رضي الله عنه فالعجب أيضا من موقف ابن الزبير والحجاجُ محاصِره في البيت الحرام، ويتخلى عنه أكثر أعوانه، فلا يمنعه ذلك من النهوض إلى مصلاه في كل وقت، غير مكترثٍ ولا مبالٍ بعدوهِ الحقود الذي كان يطلبُ حياته بأي ثمن، حتى لو أُحرقت الكعبة وسالت أروقة المسجدِ الحرامِ دمًا زكيًا، ولعمرِ الحق ما ترك ابن الزبير صلاة واحدة في وقتها طيلةَ حصارِ الحجاج له، حتى هوت عليه قذيفةٌ ألزمته الأرضَ بعد ذلك، لقد كانوا يقدرون للصلاة حق قدرِها، ويرعونها حق رعايتِها، ويؤدونها في أوقاتها مهما ادلهمّ الخَطْبُ وتأزّمت المواقف.
ولماذا لا يؤدونها في أوقاتها وصوتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلجل في آذانهم ويصولُ في قلوبهم وهو يقول: ((من ترك صلاة العصرِ فقد حبط عمله))، فرحماك يا إلهي، من ترك صلاة واحدة حبط عمله، فكيف بمن ترك خمس صلوات كل يوم؟!!
فاتقوا الله يا من تؤخرون الصلاة عن وقتها، وتحسبونه هيّنًا وهو عند الله عظيم، فاستيقظوا من سباتكم يا هؤلاء، وأفيقوا من أحلامكم، وأعتقوا رقابكم من غضب الله وناره.


أقول للذين ينامون عن صلاتهم المفروضة: اسمعوا ماذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم عن النائمين عن الصلاة المكتوبة في حديث الرؤية الطويل، يقول عليه الصلاة والسلام: (( ‏إنه أتاني الليلةَ آتيان، وإنهما قالا لي‏:‏ انطلق، وإني انطلقتُ معهما، وإنا أتينا على رجلٍ مضطجع، وإذا آخرُ قائمٌ عليه بصخرة، وإذا هو يهوي بالصخرةِ لرأسِه، فَيَثْلُغُ رأسَه، فيَتدهدهُ الحجرُ ها هنا، فيَتبعُ الحجرَ فيأخذُه، فلا يَرجعُ إليه حتى يَصحَّ رأسُه كما كان، ثم يعودُ عليه، فيَفعلُ به مثلَ ما فعلَ المرةَ الأولى‏!،‏‏ قال‏:‏ ‏قلتُ لهما‏:‏ سبحانَ الله‏!‏ ما هذان‏؟‏ قالا لي‏:‏ انطلقْ انطلق، فانطلقنا، ...)). وفي آخر الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((قلتُ لهما‏:‏ فإني رأيتُ منذُ الليلة َ عجبًا‏؟‏ فما هذا الذي رأيت‏؟‏ قالا لي‏:‏ أما إنا سنخبرُك‏:‏ أمّا الرجلُ الأوّلُ الذي أَتيتَ عليه يُثْلَغُ رأسُه بالحجرِ فإنّه الرجلُ يَأْخذُ القرآنَ فيرفُضُه، وينامُ عنِ الصّلاةِ المكتوبة، ...)). ثم ذكر الحديث إلى آخره.
أرأيت يا من تنام عن الصلاة المكتوبة؟! أرأيت ماذا ينتظرك من العذاب وأنت غافلٌ لاهٍ لا تدري ماذا يُرادُ بك وماذا يُهيّأُ لك؟! فاتقِ الله يا هذا، وألقِ عن نفسك الكسل والخمول، فالمسألة ليست أحاديث صبيان، ولا ألاعيب مراهقين، ولكنها جدٌ وربِّ الكعبة، وإن غدًا لناظرهِ لقريب.
أيها المسلمون، لقد آن الأوان أن نُعيد النظر في أوضاعنا، ونصحح أخطاءنا، ونُقوّمَ سلوكنا، فنحن أمةٌ خُلِقتْ لتكون قائدة، ووُجِدتْ لتكون رائدة، ألا إنها دعوة إلى عمارة بيوت الله بالذكر والتسبيح والصلاة المكتوبة، ألا إنها دعوة إلى الجنة فوقَ مراكبَ من التُقى والعمل الصالح والتوبة النصوح، واللهُ غالبٌ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الإسلام

مرآقبة أقسام الطفل والاسرة
  مرآقبة أقسام الطفل والاسرة
زهرة الإسلام


انثى
عدد المشاركات : 1403
العمر : 38
الدولة : الجزائر
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 8110
رقم العضوية : 260
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Female11
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Factor10
سجل في : 09/09/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2009 8:36 pm

بارك الله فيك
نسأل الله الثبات وان بحببنا في الاعمال الصالحة ويبعدنا عن ما يغضبه
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابتهالات

¤° النخـــبة °¤<
¤° النخـــبة °¤



انثى
عدد المشاركات : 8857
الدولة : السعوديه
رقم العضوية : 69
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Female62
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Unknow10
سجل في : 17/03/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2009 11:59 pm

الكلام جدا رائع وفي محله

ولازم الانسان ينتبه لهالنقطه

لانه زي ما تكرمت وقلت هي عماد الدين

بارك الله فيك

بس بالنسبه للرؤيا بتمنى توضح مصدرها الله يرضى عليك

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح الموضيئ

¤° ألمرآقب ألعآم °¤<
¤° ألمرآقب ألعآم °¤



ذكر
عدد المشاركات : 4784
الدولة : السعودية
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 110
رقم العضوية : 58
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Female62
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Unknow10
سجل في : 25/02/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالأحد ديسمبر 20, 2009 12:02 am

جزك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
يسلموووووووو اخوي المهندس
على الطرح القيم
نسال الله الثبات على طاعته و البعد عن ما يغضبه
الله يعطيك الف عافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة وطن

مرآقبـة ســآبقة
  مرآقبـة ســآبقة
بسمة وطن


انثى
عدد المشاركات : 10137
الدولة : سوريا
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 310
رقم العضوية : 000065
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها SyriaC
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Unknow10
سجل في : 09/03/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالأحد ديسمبر 20, 2009 12:04 am

اللهم اجعل الصلاة قرة أعيننا واجعلنا من الذين على صلواتهم يحافظون

بارك الله فيك اخي محمد ووضعه في موازين حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهندس زيتون

¤° v .i .p °¤<
¤° v .i .p °¤
المهندس زيتون


ذكر
عدد المشاركات : 1133
الدولة : لبنان-الكويت
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 4310
رقم العضوية : 253
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 3libanolebanonmwklg3
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Engine10
سجل في : 26/08/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21, 2009 10:21 am

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
ودمتم في حفظ الرحمن
محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سآلى القاسم (لينا قاسم)

مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
  مبدعةٌ في حبِ ألوطــنْ
سآلى القاسم (لينا قاسم)


انثى
عدد المشاركات : 9471
الدولة : فلسطين
مزآج : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها 110
رقم العضوية : 02
دولتك : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Female56
المهنة : الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Profes10
سجل في : 15/01/2009

الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها   الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21, 2009 7:09 pm

يسلمووو هالايدين محمد

مجهود رائع جدا ومميز

بارك الله فيك

مودتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الترهيب من ترك الصلاة أو تأخيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخشوع في الصلاة
» الدعاء في الصلاة
» اجمل ما قيل عن الصلاة
» الصلاة في الجماعه
» البسملة ونقص الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـديآت غرآم للإبـدآع :: 
~¤¢§{(¯´°•. ألأقسآم ألإسلآمية .•°`¯)}§¢¤~
 ::  المنتدى ألإسلآمي ألعآم
-
انتقل الى: