ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: مــدارس العلم والقرآن بالغرب الجزائري منذ القرن التاسع الهجري/ الخامس عشر الميلادي السبت أبريل 10, 2010 9:00 pm | |
| 4.أتيحت له دراية بحركة الشيخ محمد بن عبد الوهاب عن قرب ، وعاشر أتباع الدعوة السلفية ومريديها ، وتتلمذ على علمائها وشيوخها ، ودرس الحركة السلفية التي أقامها الشيخ دراسة واعية في مواقفها السياسية واجتهاداتها العملية.ولا يعرف قيمة المصلح والعالم إلا بقيمة التحصيل والنباهة والإدراك الذي شكل شخصيته ، وكان علماء مكة الذين تخرج على أيديهم بعد علماء مازونة ومستغانم ، نذكر جملة من الشيوخ الذين كان لهم الأثر الطيب في تكوينه وتأهيله للتغيير والإصلاح وهم: · أحمد بن إدريس من أفضل شيوخ محمد بن علي السنوسي الكبير، وقد تأثر به تأثرًا كبيرًا ، وقد أخذ عنه عددًا من الطرق الصوفية ، ودرس عليه الحديث والسنة، وابن إدريس من مواليد 1173هـ بميسورة وأصله من المغرب الأقصى،ولما دخل سعود بن عبد العزيز بن محمد بن سعود الحجاز عام 1221هـ/1806م لم يتعرضوا للشيخ العالم أحمد بن إدريس بأذى ، وقد وصف ابن إدريس بأنه ذو ميول سلفية.· أحمد الدجاني: أخذ عنه محمد بن علي السنوسي عددًا من الأوراد الخاصة بالطرق الصوفية.· أبو حفص عمر بن عبد الرسول العطار.· أبو سليمان عبد الحفيظ العجمي مفتي مكة وقاضيها.وتظافرت جملة من الأسباب أدت إلى مغادرة محمد بن علي السنوسي مكة فتوجه أولا إلى" صبيا العسير" وهي من أملاك الحركة السلفية الوهابية ، ثم قرر الرحيل إلى الغرب والجزائر تحديدًا ، وهذه الأسباب والعوامل هي:1. وفاة أستاذه أحمد بن إدريس الذي كان يرعاه ويقدر علمه ومكانته في ذلك العصر ، كما ساعده في تلقين الناس الأوراد ودعوتهم إلى الخير.2. عداوة شيوخ مكة له نظرًا لأفكاره الجديدة التي يبثها بين أتباعه وهي دعوة تقلق الشيوخ التقليديين والحكومة العثمانية لاتهامه بأنه داعية من دعاة السلفية الوهابية.3. ذكر عبد القادر بن علي أحد الباحثين في الشؤون السنوسية رغبة محمد بن علي السنوسي الكبير في العودة إلى الجزائر للجهاد في سبيل الله ، وهو صاحب القول المشهور وهو يودع الحاج محيي الدين وابنه الشاب عبد القادر الذي سيكون له الدور المحوري في جهاد الغزاة الفرنسيين بالجزائر منذ عام 1832م:"إن الدين الإسلامي يحتم على كل مسلم أن يدافع عنه بقدر استطاعته ، ويحرم على المسلمين الاستسلام للعدو الغاصب المعتدي والمنتهك لحرمات الدين الإسلامي والمعطل لأحكام الله، وإني استوصيك بولدنا عبد القادر هذا خيرًا فإنه ممن يذود عن حرمات الإسلام ، ويرفع راية الجهاد".4. فكر محمد بن علي السنوسي في الانتقال بالدعوة إلى مكان آمن يستطيع فيه نشر أفكاره بعيدًا عن أعين الرقباء والعيون الساهرة على النوم العام(الاستعمار).استقرار محمد بن علي السنوسي بليبيا وتأسيس زوايا المعرفة والعلم:استقر محمد بن علي السنوسي في ليبيا الشمالية مدة سنتين ، أسس فيها الزاوية البيضاء المشهورة ، وهي الزاوية الأم في إفريقيا كلها ، وكان ابن السنوسي قبل هذا على اتصال بجهاد الجزائريين حتى وفاته عام 1859م ، وواصل من بعده أتباعه مساعدة جهاد الجزائريين في ورقلة والغرب الجزائري ، كما هو مسجل في وثائق العصر.وبعد سنتين من استقراره في برقة والجبل الأخضر عند حلفائه العواقير(قبيلة عربية ليبية) وانتقل إلى مكان يسمى ماسة ، وتقدم من ماسة إلى محل يسمى دنقلة ، حيث مكان الزاوية البيضاء بالقرب من ضريح الصحابي الجليل رويفع بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه ، وقد شرع الإخوان السنوسيون في تأسيسها قبل مجيء ابن السنوسي. ويكفي أن نعرف رواد الجيل الجديد الذي تكون على يديه محمد المهدي ، وهم العالم الفذ عمران بن بركة، أحمد الريفي، علي بن عبد المولى، ومحمد المدني التلمساني، محمد بن حسن البسكري، عبد المتعال الإدريسي، أحمد أبو القاسم التواتي، أبو القاسم العيساوي، عمر الأشهب، محمد بن عبد الشفيع، محمد السكوري، مصطفى المحجوب، عبد الرحيم المحجوب، عمر الفضيل، محمد بن الصادق الطائفي، أبو سيف مقرب، فالح الظاهري، عبد الله التنسي، محمد بن إبراهيم الغماري، المرتضى فركاش، حسين الغرياني. وكون معظم هؤلاء الرواد المجلس الأعلى للحركة السنوسية فقد كون محمد المهدي السنوسي المجلس الأعلى من كبار الإخوان، يتكون من:1. العلامة عمران بن بركة(رئيس مجلس الشيوخ). 2. أحمد الريفي(رئيس مجلس الوزراء). 3. على عبد المولى(حاكم الجغبوب) ووزير المالية والداخلية، إلى جانب نظارة الخاصة الإمامية، النظر في شؤون عائلة المهدي). 4. فالح الظاهري.5. وعبد الرحيم المحجوب. 6. محمد المدني لتلمساني(وزير الشؤون الاجتماعية). 7. محمد بن الحسن البسكري. 8. أبو سيف مقرب. 9. محمد الشريف(وزير المعارف، إلى جانب نيابته عن الإمام المهدي).10.رؤساء الزوايا(حكام وولاة المناطق والأقاليم، نواب الأمة أمام المجلس الأعلى للحركة السنوسية).وكان هذا المجلس يمثل قمة الهرم الذي قاعدته الزوايا، وكان يضم كبار رؤساء الزوايا في برقة وطرابلس ومصر والحجاز والسودان وشمال إفريقيا ، وكان يجتمع سنويا في الجغبوب للنظر في أهم أمور الحركة، وكان يرأسه محمد الشريف السنوسي ، ثم تعرض قراراته على الإمام المهدي السنوسي للموافقه عليها، أو تعديلها بما يبدو له.وبالنظر إلى القضية عن قرب كما ذهب إلى ذلك أحد الباحثين تبرز لنا خصوصية هامة اتسمت بها هذه الطرق الثلاث القادرية(الجزائر) المهدوية (السودان) السنوسية(ليبيا)(11).وتمثلت في اعتماد كل منها فكريا على نوع من الإيديولوجية الإسلامية القريبة بطريقة أو أخرى من الحركة التجديدية في الحجاز ، وهي الوهابية التي استطاعت عبر هذه التجارب السياسية والدينية بفعل صبغتها السياسية المركزية أن تفرض من فوق نوعا من اللحمة ، لم يكن تحقيقها في فضاء شعبي بسيط التكوين ، وتسوده علاقات الفوضى التي فرضها التفكك القبلي الذي عرفته الجزائر في القرن التاسع عشر من جهة ، والسيطرة الاستعمارية من جهة أخرى.وقد كانت الإجراءات المتخذة أيام جيل كومبون ضد الطرق الصوفية تتمثل في تفتيتها وإضعافها والاستفادة منها، دون القضاء عليها أو مواجهتها ، وسيكون لهذه السياسة عواقبها خلال العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين ، وكأن هذه الطرق قد اسنتفذت طاقتها ، وأدت دورها ، وكان عليها أن تترك المجال لموجة جديدة من "حماة الدين" وهم رجال الحركة الإصلاحية، ثم بعد ذلك الدور الفعال الذي قامت به الحركة الوطنية الاستقلالية التي دخلت في معركة جديدة مع الإدارة الاستعمارية وأعوانها بأساليب جديدة(12).وكانت فرنسا الاستعمارية لا تزال تراهن على هذه الطرق الصوفية التي استنفذت طاقتها، التي تجددت أيام الحركة الإصلاحية بزعامة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بفعل المساعدات والتوجيه التي تقوم بها مصلحة شؤون الأهالي(13).وقبل أن نختم هذا المدخل الخاص بالطريقة السنوسية أحببنا أن نقول : إن السنوسية ومؤسسها محمد بن علي السنوسي شخصية امتازت بالطموح والهيبة ، وكان من العلماء الذين تركوا سمعة كبيرة في حياة أتباعه الذين كانوا من المخلصين؛ كما كان محاطًا بفريق من الكوادر العلمية والأدبية ؛ مما أهله وأهل ابنه محمد المهدي فيما بعد إلى تكوين حركة كان لها الدور الكبير في مواجهة المصالح الاستعمارية في المنطقة،وما يمكن أن ننوه به هنا أن فرنسا الاستعمارية في أيام السفاح بوجو أرسلت الجاسوس الشهير ليون روش بصحبة مقدمي الطريقة التجانية والطيبية إلى القيروان والمغرب الأقصى والأزهر الشريف ومكة المكرمة من أجل استصدار فتوى ـ وهذا عام 1842م ـ لاستسلام المسلمين إلى واقعهم ، ولما اجتمع مجلس أعيان وعلماء مكة المكرمة بطلب من الشريف غالب حاكم مكة؛ رفض محمد بن علي السنوسي الكبير التوقيع على استسلام أبناء المسلمين المجاهدين في الجزائر ، وهو ما ذكره ليون روش نفسه في كتابه" اثنان وثلاثون سنة في الإسلام"(14).والشيء الذي يحسب لهذا العالم المجدد أنه من بين العلماء الأعلام في عصره الذين شهدت لهم الدراسات والوثائق الأجنبية قبل الكتابات الوطنية بالسمو والفهم العميق لأزمة التخلف التي صاحبت ظروف المجتمع خلال القرن العصيب ، حيث جمعت الحركة السنوسية بين أعمال القلب وأعمال المادة، إذْ حققت أكبر التصرفات الإسلامية دلالة على وحدة العمل كان توحيد بين الأعمال الروحية وبين الأعمال المادية ، وهو ما بدا جليًّا في ظاهرة الزهد الإسلامي القويم، فعلى خلاف حضارات أخرى ناقضت أعمال الروح وأعمال المادة، فمالت إلى أحد الطرفين على حساب الآخر، نجد الزهد الإسلامي الذي تمثلته الحركة السنوسية قد نشأ جمعًا بين أمرين: أعمال لتصفية الروح، وأعمال للتعمير المادي، وذلك ما كان متجليًّا في حركة الرباطات والمحارس التي أقيمت على سواحل إفريقية منذ أواسط القرن الثاني، ثم امتدت من أقصى المغرب إلى الإسكندرية ، وفي هذه الرباطات كانت تتناسق أعمال تغذي الروح على منهج من المرابطة الجهادية وأعمال من الوصال الاجتماعي بمباشرة التعليم والتربية لعامة المسلمين،وأعمال النشاط الاقتصادي بمباشرة الزراعة وتعمير الأرض من قبل المرابطين لما حولهم من الأرض(15) حتى أصبح الرباط بهذا العمل التوحيدي" عاملا من العوامل الثقافية في تكوين الروح الثقافية بالمغرب واتساعها وترسيخ آثارها في النفسية الشعبية، ووصل ما بين العناصر الاجتماعية بسببها، وهذا المنهج التوحيدي هو الذي امتدت به الرباطات والزوايا في سلسلة صحراوية طويلة توازي السلسلة الساحلية(16) ، فقامت الحركة السنوسية في النصف الأول من القرن التاسع عشر توحد في فعالية عجيبة بين أعمال في الزهد روحانية، وأعمال جهادية تربوية، وأعمال تعميرية اقتصادية زراعية وصناعية(17) فكانت مظهرًا بديعًا للتوحيد في العمل ، يمثل بحق فقهًا متميزًا في التحضر الإسلامي من شأنه أن يفضي إلى ترقية منهجية في نطاق الخلافة في الأرض(18) وهذا ما دعا أحد الباحثين المعاصرين إلى القول أن السنوسية دين ودولة(19).هذه الحركة الإصلاحية هي التي بثت زوايا المعرفة والعلم في كامل إفريقيا، وعلى الخصوص ليبيا وتشاد والجزائر، ولا تزال آثار هذه الحركة حاضرة من خلال أعمال وآثار محمد بن علي السنوسي الكبير خريج بوقيرات وجامعة فاس العامرة ومدرسة مازونة، ولهذا فأفضال مدارس وزوايا المعرفة والعلم بالريف وحواضر وسهل الشلف دالة على مكانة الجهة الغربية في حفظ الشعار الإسلامية ، وركنها الركين الحفاظ على القرآن الكريم ببثه في صدور الرجال والنساء من مختلف الشراع الاجتماعية، ولا تكفي هذه الوريقات لتغطية هذا العنوان الذي يحتاج إلى توثيق جيد ، واطلاع واع على العلماء الأعلام من الغرب الجزائري.____________إحالات الدراسة(1)- ابن زاغو: هو أبو العباس أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الشهير بابن زاغو المغراوي التلمساني، الإمام المحقق المتفنن العابد، له شرح على التلمسانية في الفرائض وله فتاوى في المعيار، والدرر المكنونة توفي في الرابع عشر من شهر ربيع الأول سنة 845هـ/ 2 أوت 1441م)نيل الابتهاج، ص118.أبو الحسن القلصادي(891هـ/1486م)، رحلة القلصادي المسماة تمهيد الطالب ومنتهى الراغب إلى أعلى المنازل، تحقيق ودراسة محمد أبو الأجفان، تونس، الشركة التونسية للتوزيع، 1978م.ص:105.الفكر السامي للحجوي، الجزء الثاني ص/257.محمد بن محمد مخلوف، شجرة النور الزكية في طبقات المالكية، بيروت، دار الكتاب العربي، ص:254. ترجمة رقم:921.(2)- د. أبو القاسم سعد الله، تاريخ الجزائر الثقافي(1/392).(3)- نفسه 1/43.(4)- د.محمد حسن، المدينة والبادية بإفريقية في العهد الحفصي، الجزء الأول، جامعة تونس الأولى،1999م.ص: 20. المازوني، الدرر المكنونة في نوازل مازونة، السفر الأول، رصيد المكتبة الوطنية الجزائرية بالحامة، ورقة:153 وجه.(5)- Belhamissi(m), Mazouna, une petite ville, une langue histoire, Alger, SNED,1982.P:49.حنيفي هلايلي، الموريسكيون الأندلسيون في المغرب الأوسط خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر الميلاديين، رسالة ماجستير مخطوطة، إشراف: أ.د.عبد الحميد حاجيات، جامعة وهران، كلية العلوم الإنسانية والحضارة الإسلامية، قسم التاريخ، السنة الجامعية 1999-2000م.ص:199.(6)- د.بوعبد الله غلام الله، نظرة عامة على التعليم الأهلي في سهل الشلف خلال النصف الأول من القرن العشرين (أعمال الأسبوع الوطني الثالث للقرآن الكريم) الجزائر، منشورات وزارة الشؤون الدينية والأوقاف 1424هـ/2003م.ص:37.(7)- راجع مؤلفات أبي راس الناصر/ يحيى بوعزيز، أعلام الفكر والثقافة في الجزائر المحروسة، الجزء الثاني، بيروت، دار الغرب الإسلامي، 1995م.ص:234-244.محمد أبو راس الجزائري، فتح الإله ومنته في التحدث بفضل ربي ونعمته(حياة أبي راس الذاتية والعلمية) حققه وضبطه محمد بن عبد الكريم الجزائري، تقديم د.أبو القاسم سعد الله، الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، 1990م.ص:21.(-أبو راس الناصر، فتح الإله(سيرة أبي راس)ص:20-21.(9)- انظر: عبد الرحمن بن محمد الجيلالي، تاريخ الجزائر العام، الجزء الرابع، ص:569 وما بعدها.محمد أبو راس الجزائري، فتح الإله ومنَّته في التحدث بفضل ربي ونعمته،(مقدمة الدكتور أبو القاسم سعد الله).د أبو القاسم سعد الله، تاريخ الجزائر الثقافي، الجزء الأول، ص:222.د.محمد الأمين بلغيث، الشيخ محمد بن عمر العدواني، مؤرخ سوف والطريقة الشابية، الجزائر، مارس 2002م.ص:76.(10)- انظر المدرسة الأندلسية. د.محمد الأمين بلغيث، الحياة الفكرية بالأندلس في عصر المرابطين، المجلد الأول، ص:107وما بعدها.(11)- لطيفة الأخضر ، الإسلام الطرقي ، ص:147.انظر أيضًا" الدجاني(أحمد صدقي) الحركة السنوسية،نشأتها ونموها في القرن التاسع عشر (1202هـ/1320هـ) بيروت، طبعة 1988م. ص:163. د.محمد فؤاد شكري، السنوسية دين ودولة ، دار الفكر العربي القاهرة 1948م.ص:145.H.Duveyrier,La confrérie Musulmane de sidi Mohammed ben Ali Essenousi et son domaine géographique; Roma, Topografia del senato,1918. p:12 et suivantes.(12)- د.أبو القاسم سعد الله، تاريخ الجزائر الثقافي، الجزء الرابع، بيروت، دار الغرب الإسلامي، 1998م. ص:292.(13)-انظر:Augustin Berque,Affaiblissement des fractions maraboutiques et des marabouts locaux(écrits sur l’Algérie)réunis et présentés par Jacques berque, post-face de Jean-Claude Vatin, Archives maghrébines, Paris, Edisud.1986.P:42 et suivantes.(14)- د.أبو القاسم سعد الله، تاريخ الجزائر الثقافي، الجزء الرابع، ص:254.(15)- د.محمد فؤاد شكري، السنوسية دينُُ ودولة، ص:48، د. عبد المجيد عمر النجار،فقه التحضر الإسلامي، الجزء الأول،بيروت، دار الغرب الإسلامي،1999م.ص:69 وما بعدها.(16)- محمد الأمين بلغيث، الرُّبُطُ بالمغرب الإسلامي ودورها في عصري المرابطين والموحدين، رسالة ماجستير بإشراف د.عبد الحميد حاجيات، معهد التاريخ، جامعة الجزائر ، 1986-1987م.ص:245 وما بعدها.(17)- د.محمد فؤاد شكري، السنوسية دينُُ ودولة، ص:50.(18)- د.عبد المجيد عمر النجار، فقه التحضر الإسلامي، الجزء الأول،ص:70. (19)-د.محمد فؤاد شكري، السنوسية دينُُ ودولة، ص:48.انظر:محمد الأمين بلغيث، تاريخ الجزائر المعاصر(دراسات ووثائق)، وثائق جديدة وصور نادرة تنشر لأول مرة،(الملحق الأول من الكتاب النص العربي ص ص:281-290.).المجموعة الخامسة من وثائق الكتاب باللغة الأجنبية.ص ص:340-350. | |
|
أحمد صقرٍ ألسمآء
البآحث عنْ ألإبدآع
عدد المشاركات : 5459 الدولة : الجزائر مزآج : رقم العضوية : 1 دولتك : المهنة : سجل في : 15/01/2009
| موضوع: رد: مــدارس العلم والقرآن بالغرب الجزائري منذ القرن التاسع الهجري/ الخامس عشر الميلادي الأحد أبريل 11, 2010 11:05 am | |
| مجهود كبير يا ابتهالات
بجد الف شكر
فيه معلومة فقط ارجو ان تصحيحها
الشيح أحمد التيجاني وليس الديجاني
مؤسس الطريقة التيجانيه واعتقد انها اكبر مدرسة بافريقيا
ينتسب لها اكثر من 5 ملاين شخص
وهو من مدينة الاغواط الجزائرية مدينتي والمدرسة الام موجودة قريبه جدا من بيتي
ولحد الان تعتبر الخلافة العامة للطريقة التيجانيه
اكرر شكري لك
أحمد | |
|
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: مــدارس العلم والقرآن بالغرب الجزائري منذ القرن التاسع الهجري/ الخامس عشر الميلادي الأحد أبريل 11, 2010 5:05 pm | |
| تسلم احمد
كنت حاسه انه في خطأ بالاسم بس لانه شفته باكثر من مكان بنفس هالاسم
والحمدلله انه في حد يصحح لنا
بشكرك للتصحيح وبشكرك للمرور | |
|