| رده فعلك في مثل هذه المواقف | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رده فعلك في مثل هذه المواقف الخميس أبريل 16, 2009 7:01 am | |
| مسلسل المأساة بدأ من غرفة الولادة في إحدى المستشفيات .. صرخات الممرضات .. والقابلات .. يبشرون الأم بالمولود الجديد .. يصل الخبر إلى والده .. فيتهلل وجهه .. وتنفتِحُ أَساريرُه .. ويهذي بكلمات لا يدرك معناها من شدة الفرح .. وحُقَّ له ذلك .. لأنه حُرِم نعمة الأولاد لسنوات وسنوات .. وصبر وصابر .. إلى أن جاء يوم الفرج .. فنسي كل الآلام والجراحات .. ونسي كل المتاعب والمآسي .. ولا تَسَلْني لماذا .. فمن يُرزق بمولودٍ بعد انتظار طويل .. يَعجزُ عن إظهار فرحته .. أو حتى عن التعبير عن مشاعره .. طلبَ صاحبنا من الطبيب أن يُمكِّنه من رؤيةِ ابنه الذي أبصر النور قبل لحظات .. دخلَ إلى الغرفة المخصصةِ لحديثي الولادة .. قادته الممرضةُ إلى ابنه .. وقالتْ : انظر إليه ما أجمله .. لكن الأب قال لها .. لعلكِ أخطأتِ الاسم .. فإنه ليس ابني .. !! أصرّت الممرضة على أنه ليس سوى ابنه .. والأوراق الرسميةُ تُثبتُ ذلك .. والبصمات .. والتحليلات .. عندها تسمّر الأب في مكانه .. واحمرّ وجهه .. وثارتْ أعصابه .. فلم يتمالك نفسه .. وصرخ بصوتٍ عالٍ .. مُستحيل .. مُستحيل .. إنه ليس ابني .. لا يُمكن أن يَحدُث هذا .. ذهب مُسرعاً إلى زوجته في غرفة العناية ..وصرخ في وجهها وقال ..أيتها الخائنة .. أنت طالق .. ثم طالق .. ثم طالق .. وخرج هائماً على وجهه .. والمسكينة لا تعلم ما يحدث من حولها .. نادتْ إحدى الممرضات .. وطلبتْ رؤية وليدها .. فلمّا رأته .. تغيّر لون وجهها .. وارتبَكتْ .. وتملّكتها قشعريرة عجيبة .. ولم تستطع من هول الصدمة أن تتفوّه بكلمة .. اِستُدعِي والدها من قِبلِ إدارة المستشفى .. وأُدخِل على ابنته .. فلم تستطع مُحادثته .. طلبَ مُقابلة الطبيب لِيُخبره ما القصة .. فجاء الطبيب حاملاً الطفل بين يديه .. وقال هذا هو حفيدك .. لم يُصدق الجد المسكين .. وحَسِب أنه أخطأ العنوان .. إلا أن الطبيب أكّد له الخبر .. وقف الجد ساعتها في مكانه .. وانهارتْ قواه .. ولم يستطع تحمّل الموقف .. فحملوه إلى المنزل .. والسر في ذلك كلّه .. هو أن المولود كان ذا بشرة بيضاء صافية .. بعكس الأم التي كانت تميل إلى السمرة الشديدة .. خرجتْ الأم من المستشفى إلى بيت زوجها .. حاملةً رضيعها بين يديها .. وهي لا تكاد تُصدِّق ما يجري حولها .. إلا أنها أدركتْ شيئاً واحداً .. أدركتْ بأنها ستُواجه بلايا كثيرة .. وامتحاناتٍ صعبة .. فتحت باب دارها .. فتلقَّاها زوجها بالسباب والشتائم .. واتهمها في عرضها .. وفي شرفها .. وفي عفَّتها .. كثُر كلام الناس حولها .. وازدادتْ سِهامُ شياطين الإنس تصويباً عليها .. لقد اتهموها بأغلى شيء تملكه .. وأعزُّ أمر تحتفظ به .. لقد اتهموها بذلك كله .. مع أنها منه براء .. أما هي فقد كانت تُرضع صغيرها بثديها .. ودموعها تنسكب من عينيها .. لقد كانت تبكي بكاءً ما عُرف عن أحد من قبلها .. بكاءٌ يخرجُ من أصل القلب .. ومن حشاشة الروح .. يخرجُ ومعه ألف مأساة ومأساة .. ويصحبه ألف تنهيدةٍ وتنهيدة .. لقد كانت تبكي .. لأنها هي العفيفة .. وهي الطاهرة .. وهي الشريفة .. وهي التي ما قارفت السوء في حياتها قط .. وما عرفت الخطيئة إليها سبيلاً .. قررت المسكينة بأن تذهب إلى بيت والدها هرباً من ذلك الجحيم .. فقابلها والدها .. وقال يا بُنيّتي .. لقد كثُر الحديثُ حولك .. وكثُرت الأنباء عنكِ .. فصارحيني .. واتقي الله .. فإن كنتِ قارفتِ شيئاً مما يقوله الناس .. فتوبي إلى الله .. فإن الله يقبل التوبة عن عباده .. ويعفو عن السيئات .. فلمّا سمعتْ هذا الكلام من أبيها .. خرّتْ مغشيّةً عليها ألماً وحسرة .. لقد مرّت المسكينة بلحظاتٍ لا يعلمُ شِدّتها إلا الله .. ولا يعلم مِقدار قسوتها إلا الله .. لقد أُصيبتْ بمصيبةٍ لو نزلتْ بالجبال لاستحالتْ قاعاً صفصفاً .. فلا ترى فيها عوَجاً ولا أمتا .. ومرّت الأيام .. لكنّ أيامها ولياليها كانت تلْسعُها لسْعاً .. وتلهبها بسياط العار والتهمة الملفّقة بها زوراً وبُهتاناً .. وتَكْوِيها في كل ذرّة من ذرات جِسمها .. وفي كل موضع من مواضع روحها .. لقد حاولت إقناع زوجها بأنها لم تخُنه بالغيب .. وأنه ربما نَزَعه عِرْق .. فإن العِرق دسّاس .. إلا أن ذلك ما كان يزيده إلا نفوراً .. لقد كانت تُقسم له بأنها براءٌ من كل ما قيل فيها .. إلا أنها كانت تنظر إلى رضيعها الأبيض .. وهي لا تدري كيف جاء إليها .. وقد تشُكُّ في نفسها أحياناً .. فكل الناس من حولها يرمونها بنظرات الشك والريبة .. وبعد ليالٍ معدودة .. بعد ليالٍ مليئةٍ بالآلام والآلام .. ومشحونة بالعذابات والعذابات .. انفردتْ عن الناس وبقيتْ حبيسة محرابها ..تدعوا الله وتتضرع بين يديه بأن يُظهر براءتها .. وكانت كثيراً ما تردد هذه الآية : ( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ) .. وهي تتمنى أنها ما كانت ولا وُجِدتْ في هذي الحياة .. وهي دوماً تتمثل قول العذراء البتول ( يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً ) وبعد طول معاناة .. ساءتْ حالتها .. وضمُرَ جِسمها .. ثم ماتت .. نعم .. لقد ماتت قهراً وعذاباً .. لقد ماتت لوعة وأسىً .. وكمداً وحسرة .. فرحمها الله رحمةً واسعة .. إذْ أنها ماتت .. ولم تَقرّ عينها بظهور براءتها .. ومضت السنون والسنون .. وكبر الطفل .. وأصبح يلهو مع الصبيان بكل براءة .. وهو لا يعلم عن والدته شيئاً .. ولا عن سرِّ موتها .. وفي إحدى الأيام .. دخلتْ قريتهم بائعةٌ متجوّلة .. تبيع بعض الملابس والألعاب .. فسمعتْ بالقصة .. وأُخبرتْ بالمأساة .. فوقفتْ ساعةً تسترجع شريط الذكريات .. إذْ أنها عجوز في آخر عمرها .. ثم طلبتْ مقابلة زوج تلك المرأة التي ماتت .. وقالتْ له .. إن لدَيّ الخبر اليقين .. فإني أتذكر أني مررتُ بقرية كذا وكذا فأُخبرتُ بأن لديهم مأساةً كمأساتكم .. ومُلخَّصها .. أن إحدى الأسر وُلِد لهم مولودٌ بشرته سمراءُ شديدة .. مع أن أمّه بيضاء البشرة .. وقد اتهموها في عرضها .. وطعنوها في شرفها .. فهي تعيش في هذه الدنيا بجسدها فقط .. أما قلبها فقد هرب منها إلى مقبرة الأموات .. وبالفعل .. سار وفدٌ من تلك القرية تِلقاءَ القرية الأخرى .. واحتكموا إلى الطبيب الشرعيِّ في إحدى المستشفيات .. وبِمطابقة البصمات .. والتأكد من الجينات والتحليلات .. تبّن أنه وقع خَلْطٌ بينهما .. بسببِ خطأ بشَرِيّ في المستشفى الذي وُلِدا فيه .. وبهذا ظهرتْ براءة المرأتين .. ولكن بعد فوات الأوان .. فالمرأة الأولى لم تَعِشْ إلى هذه اللحظة لِتسعدَ وتفرح ببراءتها .. كما شقيتْ من كلام الناس في عرضها .. لقد ماتتْ .. ولم تشهدْ ذلك اليوم .. فرحمها الله رحمةً واسعة .. وعوّضها عمّا قاسته نعيماً في روضات الجنّات .. وأظهر براءتها في موقف الحشر أمام الخلائق إنه على كل شيء قدير
مجرد سؤال لو كنت في مكانه او انتي كنتي في مكانها ماذا ستكون رده فعلكمامن اول ما عرفتم الخبر وفي كل مرحله حتى نهايتها ؟ اعط رايك بعدان تتخيل الموقف واجب بصدق | |
|
| |
شـاعـر الـلـيـل
¤° كآتب مبدع °¤<
عدد المشاركات : 627 العمر : 53 الدولة : قلب الانثى مزآج : رقم العضوية : 000039 دولتك : المهنة : سجل في : 15/02/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الخميس أبريل 16, 2009 4:45 pm | |
| شو هاد ابتهالات .... لازم شوية احراجات ...... مشكورة وراح احاول أن اجيييييييييييييب
على كل حال ... ولو اني لا أدري من أين أبدأ ولكن ... لو كنت مكانه هذا الرجل ( لا أخفي عليكم سيراودني نفس الشك ؟؟ ) والفرق بيني وبينه ... أنني سأذكر الله تعالى وأمسك نفسي ولا أتعجل في أمر قد أندم عليه ( وهذه حكمتي في الحياه .... لا تتعجل في خطوة أنت متأكد منها 99% ... قد تندم عليها بنسة 1 % ) ثانيا : لو كنت مكان المرأة ... طبعا يجب ان يكون ايمان المرء بربه أكبر في مثل هذه المواقف ... فأنا ان كنت متأكد من نفسي وبرائتي ... لا يهمني الناس وما يقولون ... احتسب عند ربي .. وما بعد الضيق الا الفرج. ثالثا .. هناك خطاء كان يجب الاخذ به منذ البداية وهي احتمال وجود خطأ ومبادلة أطفال . رابعا .. أخطأ كلا من الزوج ... الأب ... الجد ... الجوار .. الناس والخطأ الأهم كان في مشفى الولادة .. يعني كان يجب على الأطباء عمل التحاليل فورا عندما حدثت المفاجأة أمامهم. خامسا ... أقول ان الذي مات هو الزوج ... فكم سيتعذب من الألم والحسرة والندم ...... وحسبه فقدان الطاهرة الشريفة و س ل ا م ت ك م | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الخميس أبريل 16, 2009 11:40 pm | |
| ولكن يا شاعر هذا قذف والقذف اكبر من انه الوحده تصير عليه وشكرا لمرورك | |
|
| |
شـاعـر الـلـيـل
¤° كآتب مبدع °¤<
عدد المشاركات : 627 العمر : 53 الدولة : قلب الانثى مزآج : رقم العضوية : 000039 دولتك : المهنة : سجل في : 15/02/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الأحد أبريل 19, 2009 3:53 pm | |
| ي الغالية أنا قلت ( لا أخفي عليكم سيراودني نفس الشك ؟؟ ) مجرد شك ؟! وهو أمر طبيعي في مثل هذه الحالات الصعبة والقذف يكون اتهام مباشر يبنى عليه قرارات مباشرة وخاطئة مثل الطلاق أو غيره ... أرجع وأقووول ( حكمتي في الحياه .... لا تتعجل في خطوة أنت متأكد منها 99% ... قد تندم عليها بنسة 1 % )
مشكورة ي الغالية ولو رجاء بسيط أن تعيدي قراءة رأيي وبدي رأيك ي الغالية وشكرا | |
|
| |
روتانا
¤° كآتب نشيط °¤<
عدد المشاركات : 355 الدولة : السعودية مزآج : رقم العضوية : 000046 دولتك : المهنة : سجل في : 18/02/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الأحد أبريل 19, 2009 7:36 pm | |
| موقف صعب كتير حتى تخيله صعب وماكان امام هالمرأءة الا الصبر مشكورة | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الإثنين أبريل 20, 2009 2:40 am | |
| استفزتني اجابتك بالاول شاعر بس كويس انك رجعت ووضحت معك حق وشكرا لتوضيحك الامر بس برضه بجد الامر صعب ع المراه وحكمتك رائعه رغم الموقف | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الإثنين أبريل 20, 2009 2:44 am | |
| - روتانا كتب:
- موقف صعب كتير
حتى تخيله صعب وماكان امام هالمرأءة الا الصبر مشكورة صحيح ميرال وشكرا لمرورك | |
|
| |
cutesuzy
¤° كآتب جديد °¤<
عدد المشاركات : 65 الدولة : الأردن مزآج : رقم العضوية : 000068 المهنة : سجل في : 16/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الإثنين أبريل 20, 2009 1:45 pm | |
| يسلموووووووو عالقصة بس عنجد بتحزن بس أنا لو كنت محل المرأة ما بهمني كلام الناس ونظراتهم لأنو عارفة حالي مو عاملة شي خطأ وممكن سافر لبلد تاني أو لقريية تانية بالإضافة لإنو في شي إسمو جينات لأنو إلي صديقة هيي بيضا وشقرا كتيير وأختا الكبيرة سمرا كتييير وأختا الصغيرة حنطية فيعني متل ما بقولو " البطن بستان " لو كنت محل الزوج فأولا مفروض إني عارف زوجتي وعارف أخلاقا وتانيا بطلب من المشفى يعمل تحليل دم أو دي أن إي فهادا الزوج تسرع وأصلا ما بدي إياه الزوج اللي بشك فيني بهالطريقة | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الثلاثاء أبريل 21, 2009 5:20 am | |
| هذا موقفك انت بس غيرك لا انا عني اموت ولا احد بس بمجرد فكره انه يشك | |
|
| |
شـاعـر الـلـيـل
¤° كآتب مبدع °¤<
عدد المشاركات : 627 العمر : 53 الدولة : قلب الانثى مزآج : رقم العضوية : 000039 دولتك : المهنة : سجل في : 15/02/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الأحد أبريل 26, 2009 7:08 pm | |
| نشكركي يالغالية موضوع ممتاز .... بس وين ردوووود الجميع ... شو يعني ؟! | |
|
| |
نرمين
¤° كآتب لآمع °¤<
عدد المشاركات : 1736 الدولة : مغربية وافتخر مزآج : رقم العضوية : 83 دولتك : المهنة : سجل في : 03/04/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الأحد أبريل 26, 2009 9:05 pm | |
| بصراحة موضوع متميز ولازم الكل يعطي وجهة نضروا بنسبة لي انا الموقف صعب وما قدرت اجاوب بس المراة ادا كانت ما عملة شي لازم تكون واثقة من حالها وما يهمها كلام الناس وان الله عليم بصير وبنسبة لرجل لازم يكون واتقة من زوجته للانو ما في زواج بدون ثقة بس هلا في شي اسمو تحليل وطب للكشف تقبلي مروري البسبط | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الخميس يونيو 18, 2009 2:24 pm | |
| صح ترمين ربي بصير بس الانسان ممكن يكون عديم صبر ويضيع حقه بسبب ردود افعال وبياثر هذا على صحته ونفسه وحتى في تعامله مع غيره وما بيغير الانسان الا الا المواقف | |
|
| |
صالح صالح
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 1587 العمر : 43 الدولة : لبنان مزآج : رقم العضوية : 147 دولتك : المهنة : سجل في : 04/06/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الجمعة يونيو 26, 2009 2:27 am | |
| ان قرءت القصه حلوه كتير ومعبره بس ما بعرف موقف كتير موسف حصل باآخر | |
|
| |
ابتهالات
¤° النخـــبة °¤<
عدد المشاركات : 8857 الدولة : السعوديه رقم العضوية : 69 دولتك : المهنة : سجل في : 17/03/2009
| موضوع: رد: رده فعلك في مثل هذه المواقف الجمعة يونيو 26, 2009 7:44 am | |
| | |
|
| |
| رده فعلك في مثل هذه المواقف | |
|