موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

زائر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قال قائد امريكي في المنطقة المحيطة بالعاصمة الافغانية كابول ان القوات الامريكية الجديدة التي تدفقت على المناطق الواقعة بالقرب من العاصمة هذا العام تستعيد مشارفها من طالبان لكن العنف سيزيد على الامد القصير.
واسرعت الولايات المتحدة بارسال نحو ثلاثة آلاف جندي الى اقليمي لوجار ووردك للدفاع عن الحدود الجنوبية والغربية للعاصمة هذا العام وهي المرحلة الاولى من الزيادة المقررة والتي سترفع حجم الوجود الامريكي في ذلك البلد الى المثلين تقريبا.

ولسنوات ساد الهدوء المناطق الواقعة قرب كابول مع وجود قليل اما للقوات الامريكية او اعدائها.

لكن مقاتلي طالبان دخلوا الاقليمين العام الماضي الامر الذي اتى بالمتشددين الاسلاميين الى مشارف العاصمة بأعداد كبيرة للمرة الاولى منذ طردوا من كابول عام 2001.

وقال الكولونيل ديفيد هايت قائد اللواء الامريكي الجديد في الاقليمين ان وصول قواته منذ يناير كانون الثاني بدأ يغير الاوضاع.

وابلغ رويترز في وقت متأخر من مساء يوم الثلاثاء "لست مستعدا ان اضرب بسيفي في الارض واعلن النصر هنا فيما يخص الوضع الامني لكن الامور تتحسن."

واضاف "لقد كنا 300 جندي هنا من قبل ...لكن لم يكن لديهم قدرة كبيرة على القتال. وبمقدار اكبر عشر مرات نحن الان قادرون على الانتشار في ساحة المعركة والهيمنة عليها."

والجنود التابعون لهايت ضمن 3500 عسكري ارسلهم على عجل في يناير كانون الثاني الرئيس الامريكي المنتهية ولايته في ذلك الوقت جورج بوش. ومنذ ذلك الحين وعد الرئيس الجديد باراك اوباما بارسال 21 الف جندي اخرين فيما تحول واشنطن تركيزها من العراق الى افغانستان.

وقال هايت ان نقص القوات الاجنبية وعدم وجود الحكومة الافغانية في المناطق الواقعة على المشارف الجنوبية والغربية لكابول تسبب في دوقح المسلحين تدريجيا في الاقليمين العثور على ملاذات لهم. وكانت النتيجة اندلاع موجة هجمات العام الماضي.

وفي اغسطس اب قتل بالرصاص ثلاث من عاملات الاغاثة الاجنبيات وسائقهم الافغاني في سيارتهن عند مرورهن عبر لوجار وذلك في اكثر الهجمات دموية على عمال الاغاثة الانسانية الاجانب في البلاد منذ اعوام.

واوضح هايت ان القوات الامريكية الجديدة تقوم بعمليات في الاقليمين في محاولة لابعاد المتمردين عن العاصمة. ورفض مزاعم بأن المسلحين يغيرون على كابول.

وتابع بقوله "الحقيقة هي ان طالبان ليس لديها لا التكنولوجيا ولا حجم الجنود اللازم ولا القدرة التي تمكنها بالفعل من دوقح كابول والسيطرة عليها. وهي ليست حتى قريبة من احتمال تحقيق ذلك."

ومن الاولويات الرئيسية للقوات تأمين طريقين سريعين رئيسيين يمتدان من كابول الى الجنوب عبر الاقليمين. واقيمت ثلاث قواعد عمليات امامية ونحو ستة مواقع متقدمة على كلا الطريقين وحولهما.

ورغم ان الامن بدأ يتحسن في المنطقة بالفعل يتوقع هايت ان يزداد العنف على الامد القصير مع دوقح عدد اكبر من المسلحين في الشهور الادفأ وهي موسم القتال التقليدي في افغانستان.

واضاف هايت "اعتقد اننا بصدد رؤية زيادة في نشاط العدو لفترة من الزمن. العدو سيحاول الظفر بهذه المنطقة لانها مهمة بالنسبة له وسيود ان يكون له نفوذ فيها."

اخي ايهاب
شكرا لك على الاخبارومجهودك
بارك الله فيك
الدمامي

زائر

اشكرك الدمامي علي مرورك الراقي
تقبل تحيتي الخالصة
ايهاب

زائر

اشكرك ايهاب على الخبر

تقبل مروري واحترامي

دمت بود

زائر

تسلمي ميرال علي مرورك الرائع
لك خالص تحيتي
ايهاب

» اقتحام القوات العراقية لمعسكر اشرف (مجاهدي خلق )
» استمرار المعارك في مقديشو بين القوات الحكومية والمسلحين الاسلاميين
» انباء عن مقتل زعيم حركة طالبان الباكستانية
» طالبان تطلق تسعة صواريخ على العاصمة الافغانية
» تقول وداعا

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

أمريكا تقول إن القوات الجديدة تبعد طالبان عن كابول