الحذر الحذرلكل من خاصم اخاه

ميرال كتب:

الحديث صريح وواضح

اسال الله الهدايه لكل المتخاصمين

اشكرك ابتهالات على الطرح

دمتي بخير

اللهم امين شكرا لمرورك

عبدالعليم المصرى كتب:

اولا : تعريف الصلح

إن الصلح في اللغة هو قطع المنازعة.
وفي الشرع :عقد ينهي الخصومة بين المتخاصمين .

ثانيا :

الصلح في القرآن الكريم

"وانْ طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله فان فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل واقسطوا إن الله يحب المقسطين, إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون" سوره الحجرات آية 10

وقال تعالى :
{مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتاً }النساء85
قال الإمام القرطبي رحمه الله: "من شفع شفاعة حسنة لصلح بين اثنين، استوجب الأجر

ثالثا :
الصلح في السنة المطهرة
روى الشيخان عن أبي هريرة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "كل سُلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس: تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وكل خطوة تخطوها إلى الصلاة صدقة، وتميط الأذى عن الطريق صدقة". "البخاري حديث 2989- مسلم حديث 1009".

قال الإمام النووي رحمه الله: قوله صلى الله عليه وسلم : "تعدل بين الاثنين صدقة" أي تصلحُ بينهما بالعدل. "مسلم بشرح النووي ج4 ص103".

ابتهالات :
جزاك الله خيرا
وجعل ما قدمتيه فى ميزان حسناتك
تقبلى مرورى

صحيح اخ عبد العليم

كل ما ذكرته

ولم اقصد بطرح موضوعي سوى التذكير

جعل الله ما قلت في ميزان حسناتك

SARA MAGHRIBIA كتب:

بارك الله لكي على هذا الطرح القيم
وجزاكي الله خيرا
وجعله الله في ميزان حسناتك

اللهم امين
شكرا لمرورك

اللهم امين
اسعدني مرورك

اللهم امين
سوهاجي شكرا لمرورك

الله يبارك فيك
شكرا لمرورك

شكرا ابتهالات على هالموضوع الممتاز وحقيقة ذكرني في اخي ا لاكبر الذي مضى على خصومتنا اكتر من اربع سنوات بالرغم اني حاولت مرتين ان اصالحه ويرفض والسبب اني شهدت مع اخي الثاني شهادة حق ضده في قضية بيت وما اخشاه ان يداهم احدنا الموت ونحن على هالحال مع كل الاحترام لك ابتهالات

حاول مره واثنين وثلاثه وخيرهما الذي يبدا بالسلام
وان شاء الله ربي يصلح الحال
شكرا لمرورك