موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

أجهزة لتعقلاب الموظفـيـن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انتشرت في أسواق الدولة أخيراً أجهزة إلكترونية حديثة تتعقب السيارات والموظفين والأطفال من خلال نظام تحديد الأماكن الدولي (GPS)، وتحظى بإقبال متزايد من قبل أفراد الجمهور، بحسب المختصين في هذا المجال، لما توفره هذه الأجهزة من إمكان تعقب وإدارة السيارة من أي مكان في العالم، وإيقاف محركها في حال حدوث مخالفات أو محاولات سرقة عبر إرسال إنذارات على الهاتف الجوال وجهاز الكمبيوتر، إضافة إلى استخدامها من قبل ربات البيوت لمعرفة تحركات أطفالهن في المحيط الجغرافي ومنع هروب الخادمات، فضلاً عن استخدامها من قبل بعض أرباب العمل لتتبع حركة موظفيهم والتأكد من متابعتهم أعمالهم الخارجية بالصورة المطلوبة وعدم مخالفة السائقين قوانين المرور.
وتقول مدير العمليات في أحد أجهزة تعقب داخل الدولة المهندسة كندي خيمر، إن هناك إقبالاً ملحوظاً من شركات تأجير السيارات وأصحاب الشركات والأفراد على شراء أجهزة التعقب، إذ تتميز هذه الأجهزة بأنها صغيرة الحجم وسهلة التركيب وتعمل من أي مكان في العالم»، مضيفة أن «هذه الأجهزة توفر خدمة التعقب بطريقة نظام تحديد المواقع العالمي»، شارحة «هناك أنواع مختلفة من أجهزة التعقب، منها الخاص بالسيارات، وتقبل عليه شركات تأجير السيارات، خصوصاً الفارهة، لتأمينها ضد السرقة، إذ يوفر الجهاز إمكان تحديد موقع المركبة واتخاذ إجراء فوري سريع في حال بعدت المركبة عن النطاق المسموح به.
إضافة إلى ذلك، تمكن السيطرة الكاملة على السيارة من أي مكان في العالم، من خلال إيقاف محرك السيارة في حال حدوث مخالفات أو محاولات سرقة عبر إرسال إنذارات على الهاتف الجوال وجهاز الكمبيوتر، حيث يرسل الجهاز تقارير فورية من بينها نداء الاستغاثة في حالات الطوارئ والحوادث والتحطم والسرعة الزائدة وتشغيل السيارة في غياب صاحبها، إضافة إلى الخروج من المنطقة المحددة.
وتضيف أن أجهزة تعقب السيارة تعمل على نظام تحديد الأماكن الدولي عبر تركيب جهاز استقبال (GPS) بالسيارة، الذي يقوم بجمع بيانات الموقع من الأقمار الاصطناعية والصندوق الأسود العامل على نظام (GSM) الذي يرسل هذه البيانات إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بالفرد أو هاتفه، وبذلك يمكن تعقب السيارة في جميع أنحاء العالم، وتحديد موقعها، وتظهر المعلومات التي يحتاجها الفرد عن سيارته سواء عن تحديد السرعة أو الموقع أو الحالة، بواسطة الإنترنت على خرائط رقمية، التي تقوم بتحديث بيانات السيارة حسب رغبة المستخدم وأيضاً باستخدام الهاتف الجوال».
وفي ما يتعلق بأجهزة تعقب الموظفين والأطفال، تقول كندي إن هناك إقبالاً متزايداً على استخدام هذه الأجهزة داخل الدولة، حيث تخدم أجهزة التتبع ربات البيوت في متابعة حركة أطفالهن في المحيط الجغرافي حول المنزل وحمايتهم عن طريق مراقبة تحرك السائق الذي يقلهم وتحديد المنطقة التي يوجد فيها، والسرعة التي يسير عليها وغيرها من الخصائص، إضافة إلى إمكانية استخدامها مع الخادمات لمعرفة نطاق تحركهن حيث يشعرهن الجهاز على الفور في حال بعدهن عن المنطقة الجغرافية المحددة أو هروبهن».
ويقول مدير إدارة تقنية المعلومات والاتصالات في شرطة أبوظبي العقيد إسماعيل السركال، إنه لا يوجد تشريع قانوني يحظر على الأفراد أو الشركات تداول واستخدام أجهزة التتبع المنتشرة حالياً في الأسواق ما دامت تتعلق بتوفير الحماية الخاصة للممتلكات الشخصية ويتم استخدامها في أغراض قانونية لا تضر بمصلحة المجتمع وأفراده، ومن ثم فهذه الأجهزة لا تحتاج إلى ترخيص مسبق لتداولها.
وأضاف أن «القانون يحظر استخدام الأجهزة اللاسلكية التي تستخدم في الإضرار بالغير أو بالمصلحة العامة للمجتمع وأمنه، ومنها على سبيل المثال أجهزة كشف الرادارات على الطرق، إذ تمكن قائدي السيارات من تفادي الوقوع في مصيدة الرادار ومخالفة الحد الأقصى للسرعة المقررة، ومن ثم فإن هذه الأجهزة تساعد على ارتكاب مخالفة قوانين السير والمرور، لذلك فهي محظورة، ومن يستخدمها من أفراد الجمهور من دون ترخيص يعرض نفسه للمساءلة القانونية».
من جانبه، قال رئيس قسم الأنظمة الأمنية في القيادة العامة لشرطة أبوظبي النقيب محمد حبوش، إن هناك شركات تستخدم مثل هذه الأجهزة للتعرف إلى الموقع الجغرافي لمركباتها وتأمينها في حال تعرضها للسرقة أو لظروف طارئة، ومن بينها شركات البترول التي تستخدم هذه الأجهزة لمتابعة خط سير المركبات في المناطق النائية وتأمين سلامتها والعثور عليها فورا في حال وقوع أضرار.
وأضاف أن استخدام بعض الشركات أجهزة تتبع مع موظفيهم لمعرفة مواقعهم الجغرافية لا يوجد منه ضرر مادامت هناك موافقة مسبقة من الموظفين على ذلك في إطار تحقيق مصلحة العمل، مشيرا الى أن الإدارة معنية بترخيص استخدام معظم الأجهزة اللاسلكية للأفراد والشركات ومن بينها أجهزة الإنذار الآلي لتأمين الممتلكات الخاصة من السرقة.
ويرى المواطن سعود علي أن هذه الأجهزة باتت ضرورية في ضوء زيادة نسبة المخالفات المرورية والحوادث الجسيمة حيث يمكن استخدامها لتتبع حركة سائق السيارة الخاص ومعرفة السرعة التي يسير بها على الطرق ونطاق تحركه وتوقيت وصوله وعودته، إضافة إلى حماية المركبة من السرقة. ويتطلع أحمد هلال إلى تعميم استخدام هذه التقنية لتقليل حوادث سرقة السيارات على وجه الخصوص، إضافة إلى استخدامها في حماية الأطفال والممتلكات الخاصة.

____________________
انخفاضات متباينة لأسعار السيارات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كشف مسؤولو مبيعات في وكالات سيارات محلية عن عروض لخفض الأسعار على مختلف أنواع الموديلات المطروحة لديهم، لمواجهة نقص السيولة، وركود الأسواق، الناجمين عن الأزمة الاقتصادية العالمية.
وأشاروا إلى أن معدل الخفض يتباين وفقاً لأنواع السيارات وحجم الطلب عليها، وأن التخفيضات تصاحبها عروض ترويجية، تشمل تسجيل السيارة أو تأمينها مجاناً، وخدمات المساعدة على الطريق، وزيادة فترة الضمان أو الصيانة على بعض أنواع السيارات، فضلاً عن عروض أخرى تقضي بتكفل الشركة المصنّعة بتغيير زيوت السيارة مجاناً مدى الحياة، إلى جانب عروض لتسهيل عمليات التمويل البنكي، وبعضها لتقديم هدايا فورية تشمل تلفزيونات وكاميرات وأجهزة حاسوب، إضافة إلى خيارات استبدال السيارات، مع توفير عروض للتمويل بنسب منخفضة. وأوضح عدد من مسؤولي المبيعات أن «الهدف الرئيس للعروض هو إعادة تنشيط الطلب على السيارات، بعد الركود الذي أصابها أخيراً بفعل الأزمة، التي تسببت في خفض حجم المبيعات بنسب كبيرة».
وأفادوا بأن «الإقبال يتزايد على السيارات الصغيرة تزامناً مع عروض التخفيضات السعرية».
وكان عدد من شركات السيارات العالمية قد شهد مشكلات مالية أخيراً؛ بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية التي دفعت بعضها لتسريح جزء من عمالتها، ومواجهة ركود الأسواق بخطط لخفض الأسعار، فضلاً عن طلب المساعدات المالية من المؤسسات المالية الرسمية لتمكينها من التغلب على آثار الأزمة. ورصدت «الإمارات اليوم» عروض تخفيضات سعرية كبيرة على عدد من السيارات شملت موديلات عامي 2008 و2009، حيث خفّضت «شيفروليه» سعر سيارتها «أفيو» ذات الحجم الصغير إلى 40.5 ألف درهم من نحو 43.5 ألفاً، وفي فئة السيارات الصالون قامت الشركة بخفض سعر «كابريس» من نحو 100 ألف درهم إلى 93 ألفاً، إلى جانب عروض للتسجيل المجاني والصيانة، والمساعدة على الطريق على جميع موديلات السيارات، وشملت العروض كذلك خفض «جي إم سي» لسعر سيارتها «إنفوي» من 110 آلاف درهم إلى 99 ألفاً. أما شركة «هيونداي» الكورية فقد خفّضت سعر سيارتها «سانتفيه» من فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدامات من نحو 83 ألف درهم إلى 81 ألفاً. وبالنسبة للسيارات الألمانية، فقد تراجع سعر سيارة «باسات» من «فولكسفاغن» من 111 ألف درهم إلى 107 آلاف، فضلاً عن عروض للتأمين والتسجيل المجاني، والضمان ثلاث سنوات.
وذكر مسؤول التسويق في قطاع السيارات في شركة «سويدان التجارية»، وكيل سيارات «بيجو» في دبي والإمارات الشمالية، باسل أصفري، أنه «نتيجة للأزمة الاقتصادية التي ظهرت ملامحها في الربع الأخير من العام الماضي، فقد تراجع نشاط السوق المحلية بشكل عام، بما فيها مبيعات السيارات، التي وضعت المستوردين والموزعين المحليين تحت ضغط الحاجة إلى بذل مزيد من الجهد لإقناع الزبون بالشراء، وتقديم المغريات من خدمات تمويل أو تأمين، وعرض المزيد من الخدمات المجانية الجاذبة».
وأضاف أنه «نظراً لحالة عدم الاستقرار في الأسواق المالية، وسعر صرف العملات الأساسية من الدولار واليورو والين، فإن بعض الموزعين سيجد نفسه مجبراً على زيادة الأسعار لتغطية التكاليف».

جميل جدا هيك بيعرفو فين يتصلو بينا
هههههههههههههه

تحياتي

آحمد

اخي احمد
شكرا لمرورك الرائع
بارك الله فيك
الدمامي

موضوع حلووو

يسلمووو كثير الدمامي

مودتي

تسلمين لمرورك الراقي سالي
بارك الله فيكي
الدمامي

» أجهزة وخلاطات مودلات 2009 من JCPenney
» ويندوز 7" قد لا ينقذ أجهزة الكمبيوتر من مصيرها المحتوم
» برنامج Nimbuzz v0.9.5 J2ME برنامج الماسنجر الرائع لجميع أجهزة الجوال

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

أجهزة لتعقلاب الموظفـيـن