موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

منذ ألأزل عرف الانسان وأدرك وجوب الحماية والمناعه
فحفر لنفسة المغاور في الجبال التي كانت تقيه البرد والحر
وتقيه ايضا شغب الحيوانات الحكاية ابتدت من هنآ ...
قاعدتها أن المغارة وسيلة للحماية
بعدها تعلم الانسان فنون البناء فبنا الحائط او السد المنيع الذي يقيه
تقلبات الجو ويقيه ايضا اعين الفضولين من ابناء جلدته
ثم

الحيوانات ايضا تمتلك هذه الغريزة فمنها من يحصن نفسه بالبول اكرمكم الله ومنها من يحفر لنفسه خندقا الخ ....
...
وبالتدريج وفي اثناء تطور الانسان كون القبائل والشعوب
واصبحنا نعرف ما يعرف ب الحدود الحمراء التي تخص الشخص وتميزه عن غيره حتى وصلنا الى العالم القريه بلا حواجز
وعن المعرفة الا محدوده ودهشنا كثيرا لما كنا نراه عيبا بالامس وكيف صار عاديا اليوم مثلا :
كان عيبا ان يقول الرجل انه يريد الزواج برجل اخر
كان ايضا تدوال الصور الاباحية عيبا ومخجل اليوم وفي الشبكة العنكبوتيه

آخرها بصور الجنس . لقد حاول البعض إزالة كل الجدران بين البشر. فوضفت حتى الشاشة الصغيرة لإزالة "الحياء" بين الأبوين والأبناء ، وها هم اليوم يتفرجون جميعا على الأفلام التي كان عيبا أن يشارك فيها الإبن أباه . لقد أصبحت القيم غير القيم ،وشرب الأكثرية من كأس التحولات . لكن لحسن الطالع أن مزية الإختلاف ترافق هذا الإنسان ، فهناك من الناس من يساير الرياح أينما اتجهت ، وهناك من يقاومها لأنها تسير عكس اختياراته . الشر دائما يواكب الخير ويصاحبه في خط متواز. ومن أجل ذلك يسعى الإنسان الذي استشعر خطرا ما لبناء جدار ليقي نفسه من مصدر الشر والخطر. ومن أجل ذلك كان أول جدار.....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جدار ياجوج وماجوج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ورد ذكر " يأجوج ومأجوج " في القرآن الكريم في قوله تعالى:{ حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولاً * قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا .. الآيات } ( الكهف: 93 وما بعدها ) . وكان ياجوج وماجوج أهل فساد وشر وقوة لا يشدهم شيء عن ظلم من حولهم من القوم. حتى إذا جاء الملك الصالح ذو القرنين فاشتكى له الناس من ظلم ياجوج وماجوج ، فأجابهم إلى طلبهم وضرب بينهم سدا (جدارا) يحميهم منهم ، صنعه من قطع الحديد بين جبلين كبيرين وأداب النحاس عليه . ولازالوا يحاولون هدمه إلى اليوم .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جدار الصين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سور الصين العظيم ،وهو مجموعة من التحصينات العسكرية الصينية ، دمرت وأعيد بناؤها عدة مرات ، والذي بني في عهد أسرة مينغ الملكية. ووفقا لتقرير سنة 1990 فإن طول الجدار6 كيلومترات أو أكثر، وهو من الثرات المعماري العالمي ضمن لوائح اليونسكو.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جدار بيرلين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والمعروف أيضا بجدار العار، انطلقت الأشغال لبنائه سنة 1961 وهدم سنة 1989 . كان يقسم برلين إلى شرقية وغربية والألمان إلى غربيين لبراليين وشيوعيين تحت الاتحاد السوفياتي المنحل .والجدار كان يؤرخ للحرب البردة التي كانت قائمة بين القطبيين، الولايات المتحدة ومن يدور في فلكها ، وحلف وارسو. ولم يكن الجدار مجرد جدار عاديي وإنما جدارا دفاعيا مع اثنين من طرق الدوريات ، وأبراج مراقبة وأجهزة الإنذار. عدة مئات من الألمان فقدوا حياتهم وهم يحاولون المرور من برلين الشرقية إلى برلين الغربية نتيجة إطلاق النار عليهم من طرف الجنود السوفيات . وكان غورباتشوف اليد التي أمضت على وثيقة هدم الجدار بفضل سياسته المتفتحة ونظرا ضعف الإتحاد السوفياتي وقتها.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جدار الأطلنتيقي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد هجوم الألمان على الإتحاد السوفياتي في 22 يونيو 1941 ووجهوا بمقاومة قوية أرغمتهم على إعادة حساباتهم، لكن دخول الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول "السكسوفونية" دفعت " هيتلر" إلى الأمر ببناء جدار الأطلنتيقي سنة 1945 وليكون كاملا سنة 1944 على طول بحر الشمال والمانش والمحيط الأطلسي . وتطلب الأمر450000 عاملا ومتوعا . واستخدمت فيه 11مليون طن من الأسمنت و1 مليون طن من الصلب. أجزاءا منه مازات بادية للعيان اليوم على طول ساحل النورماندي .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الجدار الفاصل العنصري الإسرائلي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منذ 1996 والحكومة الإسرائيلية تفكر في بناء جدار إسمنتي يقيها من تسلل الفلسطينيين من وسط وشمال الضفة الغربية. وفي 23 يونيو 2002 أعطيت الإنطلاقة لبناء المرحلة الأولى من الجدار.والجدار على ما تدعيه إسرائيل هو جدار أمني ولا يرسم الحدود السياسية للدولتين الإسرائيلية والفلسطينية . وفي 21 أكتوبر 2003 أدانت الجمعية العامة عملية البناء والتي اقتطعت أراضي فلسطينية، وفي 9 يوليو 2004 أصدرت محكمة العدل الدولية رأيها بأن مسار الجدار وعملية بنائه يتعارضان والقانون الدولي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جدار الــســلام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقره باريس ، أمام المدرسة العسكرية ،طوله 19.40 مترا وعرضه 13.80 مترا وارتفاعه 9 أمتار تتخلله شقوق على شاكلة حائط المبكى ، يستعملها الزوار لترك رسائل السلام . على واجهته المشكلة من الانوكس والزجاج والخشب كتبت " السلام" . ب32 لغة . " paix" /peace" .ويتيح الجدار لمستعملي الإنترنيت من إرسال رسائل السلام تمر على شاشات معدة لهذا الغرض،ةوكان مخططا ىله أنيكون متنقلا ويوضع بالقرب من مقر اليونسكو.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الجدار الأخضر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهو عبارة عن برنامج قررت السلطات الصينية تحميله لكافة أجهزة الكومبيوتر المصنعة في الصين أو المستوردة كأداة لتحصين الصينيين الذين يستعملون الإنترنيت من المواقع الإباحية .قامت ضجة تعارض فرض هذا البرنامج الذي يحد حسب رأي المنتقدين من حرية تداول المعرفة .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الخلاصة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل شهور فقط أمرت السلطات الروسية بإغلاق نوادي القمار في موسكو حفاظا على ما تبقى من قيم الناس ، وبعدما تحول جزء من الشعب الروسي إلى محترفي القمار والكحول والرذيلة بكل أشكالها ، وعلى أن تبنى مثل تلك النوادي بعيدا خارج المدن . من جهة أخرى قررت السلطات السويسرية منع التدخين في الأماكن العامة حفاظا على صحة المواطن . واليوم الصين تجند مهندسيها لبناء مشروع صيانة أبنائها ومواطنيها من ثقافة " البورنوغرافيا " أو الإباحة الجنسية . لأنها أدركت بأن حصانة الصيني تنطلق من حصانة " الجنس " لديه . حقيقة أن هناك دعارة حتى بالصين ولكن الأثر النفسي والجروح التي تخلفها " المواقع الإباحية أكبر خطرا من التجربة المباشرة الجنسية . فأثرها يسكن لاشعور الفرد ويزعزعه أمام المناظر التي تتداولها تلك المواقع. ولقد أثبتت الدراسات أن مستعملي تلك المواقع الإباحية غالبيتهم مأهلون للأمراض العصبية والنفسية، ومؤهلون كذلك لإدمان الكحول والمخدرات. فتجار الجنس، والمخدرات على موعد واحد لجعل السوق البشرية أكبر اتساعا وتحقيقا للأرباح.
قصدا انطلقت بجدار ياجوج وماجوج والذي بني من أجل درء الفساد في الأرض وبين قومين، وأنهيت بالجدار الأخضر الذي بناه الصينيون لحفظ النسل والوطن من الخراب الذي تصدره الأمم الفاسدة للآخرين .
السؤآل ألأن ؟؟؟؟؟

كعرب ؟
كمسلمين ؟

المفروض اننا نمتلك اعظم جدران الحماية كتاب الله وسنة نبيه
لكن هل فعلا نحن نستغل هذا الجدار احسن استغلال
ثم ماهي
الجدران التي فكرنا فيها لتحصين وحماية أبناءنا
؟؟؟؟؟

ماهي البرامج الاقتصادية التي ندخرها للزمن وندخرها ليوم
لا نجد فيه البترول ؟؟؟؟
ما هي البرامج السياسية التي ندخرها للتقلبات العالميه
كتقلب 11 سمبتمبر وما انجر عليه في العالم

ما هي النظم التعليميه التي بنيناها لمجابهة التحديات الكبرى
في العالم

و
و
و
و

كثير من الامور التي تساهم في بناء الفرد العربي المسلم
يهمني
مشاركتكم في الموضوع احباب الغرام

بقلم أحمد صقرٍ ألسمآء
23/06/2009

المصدر : *العالم المعاصر لأحمد خالدي
*الجزائر الى اين الراحل بوضياف
* مقالات الاستاذ بوأنس معتصم

للأسف احمد

نحن امه تعلمنا كيف نبذر ولكننا لم نتعلم كيف ندخر

وانا لا اتكلم عن المال وانما اتكلم عن امور كثيره

نحن امة قاسية على نفسها تحكمنا عاداتنا وتقاليدينا التي انا فخورة جدا بها

ولكننا احيانا بسببها نخجل من مواجهة الحقيقه او الواقع الذي نعيشه

فرضت علينا تبادل الثقافات بحكم اندماجنا مع شعوب تختلف عن شعوبانا

ولكننا لم نوعي اجيال المستقبل ولا حتى انفسنا على كيفية التعامل مع ثقافة الغير

او بالأحرى كما تفضلت لم نحصن انفسنا بجدار الحماية من سبيات هذه المجتمعات

للاسف احمد في تقرير كنت قد نشرته بمنتدانا

عن احصائية بالنسبه للبحث بجوجل عن كلمة جنس

وللأسف الشديد أن اكثر دولة بالعالم تبحث عن كلمة جنس بجوجل

هي دوله عربيه لها مكالنتها بالعالم

وثاني دوله هي ايضا عربيه

وثالث دوله هي ايضا عربيه

احصائيات مؤلمه لنا ولكنها حقيقه

اتمنى من الجهات المسؤوله بالدول العربيه انا تاخد كل هالامور بجديه

وتعلن حالة الطواريء في توعية الأمه العربيه من الضياع البطيء

شكري الكبير أحمد لمقالك الرائع جدا

والذي يدل على ثقافتك العاليه وروحك الصحفيه التي بداخلك

واتمنى منك ان تنشر هذا المقال بالصحف العربيه

فربما كانت هناك أذان صاغيه

شكري الكبير

ومودتي

سآلى

سآلى القاسم كتب:: للأسف احمد

نحن امه تعلمنا كيف نبذر ولكننا لم نتعلم كيف ندخر

وانا لا اتكلم عن المال وانما اتكلم عن امور كثيره

نحن امة قاسية على نفسها تحكمنا عاداتنا وتقاليدينا التي انا فخورة جدا بها

ولكننا احيانا بسببها نخجل من مواجهة الحقيقه او الواقع الذي نعيشه

فرضت علينا تبادل الثقافات بحكم اندماجنا مع شعوب تختلف عن شعوبانا

ولكننا لم نوعي اجيال المستقبل ولا حتى انفسنا على كيفية التعامل مع ثقافة الغير

او بالأحرى كما تفضلت لم نحصن انفسنا بجدار الحماية من سبيات هذه المجتمعات

للاسف احمد في تقرير كنت قد نشرته بمنتدانا

عن احصائية بالنسبه للبحث بجوجل عن كلمة جنس

وللأسف الشديد أن اكثر دولة بالعالم تبحث عن كلمة جنس بجوجل

هي دوله عربيه لها مكالنتها بالعالم

وثاني دوله هي ايضا عربيه

وثالث دوله هي ايضا عربيه

احصائيات مؤلمه لنا ولكنها حقيقه

اتمنى من الجهات المسؤوله بالدول العربيه انا تاخد كل هالامور بجديه

وتعلن حالة الطواريء في توعية الأمه العربيه من الضياع البطيء

شكري الكبير أحمد لمقالك الرائع جدا

والذي يدل على ثقافتك العاليه وروحك الصحفيه التي بداخلك

واتمنى منك ان تنشر هذا المقال بالصحف العربيه

فربما كانت هناك أذان صاغيه

شكري الكبير

ومودتي

سآلى

طبعا اتذكر جيدا سالي تقريرك هنا ربما التقرير

هو من دفعني للبحث

للاسف الارقام مهوله جدا

مخيفه جدا

وبجد اذا ما اتصرفنا بسرعه قد نفقد كثير من مقومات الشخصية العربية

ويارب تجد هذه الكلمات صداها على الاقل لمجموعه صغيرة من الناس

وجودك ديما بيشرفني الف الف شكر

دمتي بالجوار

غاليتي

آحمد

موضوع شامل احتوى اولا على الكثير من المعلومات العامة التي تثري ثقافتنا ومعرفتنا بالاسوار
والجدران التاريخية والمعاصرة وكان لسلاسة سرد تلك المعلومات فهم الهدف المراد من وراء تللك
المعلومات بشكل اوسع واعمق من لو جاءت المعلومة هذا ممنوع فقط لان الجميع يعلم ان الاباحية محرمة
بشتى صورها لكن سهولة المعاني والتدرج في الفكرة يوصل القارئ الى فهم كامل للموضوع وبعد ان اصيح
العالم قرية صغيرة كما يقولون واصبح الوصول الى المواقع الاباحيه عبر وسائل كثيرة وعدم قدرتنا على بناء
اسوار عالية تمنع ابنائنا من مشاهدة وممارسة الجنس المحرم فانه من الممكن بناء جسور من الثقة مع الابناء
وتحصينهم بالدين ومخافة الله وتحذيرهم من غضب الله كذلك لا ننسىى بان نقوم بتوعيتهم جنسيا من خلال الثقافة
الجنسية السليمة بدأ من مراحل البلوغ والاجابة عن استفسارتهم بكل موضوعبه لا التهرب من الاجابة وتعريفهم
مواطن الصح والخطاء من خلال العلاقة الجنسية المشروعه حتى يصبح الابناء على قناعة تامه بالحلال والحرام
لا ان نفرض عليهم الالتزام بدون اقناع وتكون النتيجة عكسية ولا يغفل الاباء عن ابنائهم في المتابعة والمراقبة حتى
نخرج جيلا محصنا تقيا قادرا على العطاء والبناء
اشكر لك احمد على مواضيعك الهادفة
محبكم ابوطارق

زائر

اشكرك احمد علي الموضوع الاكثر من رائع
ذكرت اخي الكثير من الحواجز
وانا اري ان الحاجز الذي من المفروض
ان يفصل بيننا وبين السفاهات والتفاهات
ونعتبره الوقاية لنا سواء من انفسنا او من الغير
هو جدار الضمير والتمسك بهديه سبحانه وتعالي
وما امرنا به رسوله الكريم صلي الله عليه وسلم
فبدون الضمير لايستطيع حاجز ان يحجبنا
عن اي شئ مهما كان
وبدون الشخصية السوية والقوية
لا نستطيع ان تقوم لنا قائمة بين الامم
فقد تعودنا عدم اتخاذ اي قرار الا حين يفرض علينا
او حين الاشراف علي حافة الهاوية
وهذا خطأ جسيم
لابد ان نخطط لحياتنا حاضرنا ومستقبلنا
ولا ندع اي شئ للصدفة
ومراعاه ان يكون عندنا رصيدا لغد
حتي نعيش في عزة وكرامه
هذا رايي البسيط
خالص شكري وتقديري لك
تقبل رايي ومروري
ايهاب

ابوطارق2009 كتب:: موضوع شامل احتوى اولا على الكثير من المعلومات العامة التي تثري ثقافتنا ومعرفتنا بالاسوار
والجدران التاريخية والمعاصرة وكان لسلاسة سرد تلك المعلومات فهم الهدف المراد من وراء تللك
المعلومات بشكل اوسع واعمق من لو جاءت المعلومة هذا ممنوع فقط لان الجميع يعلم ان الاباحية محرمة
بشتى صورها لكن سهولة المعاني والتدرج في الفكرة يوصل القارئ الى فهم كامل للموضوع وبعد ان اصيح
العالم قرية صغيرة كما يقولون واصبح الوصول الى المواقع الاباحيه عبر وسائل كثيرة وعدم قدرتنا على بناء
اسوار عالية تمنع ابنائنا من مشاهدة وممارسة الجنس المحرم فانه من الممكن بناء جسور من الثقة مع الابناء
وتحصينهم بالدين ومخافة الله وتحذيرهم من غضب الله كذلك لا ننسىى بان نقوم بتوعيتهم جنسيا من خلال الثقافة
الجنسية السليمة بدأ من مراحل البلوغ والاجابة عن استفسارتهم بكل موضوعبه لا التهرب من الاجابة وتعريفهم
مواطن الصح والخطاء من خلال العلاقة الجنسية المشروعه حتى يصبح الابناء على قناعة تامه بالحلال والحرام
لا ان نفرض عليهم الالتزام بدون اقناع وتكون النتيجة عكسية ولا يغفل الاباء عن ابنائهم في المتابعة والمراقبة حتى
نخرج جيلا محصنا تقيا قادرا على العطاء والبناء
اشكر لك احمد على مواضيعك الهادفة
محبكم ابوطارق

هو ذاك بالفعل الي قلتو عمي ابو طارق

بارك الله فيك كاتب راائع ومحلل صادق انت

والله يجبر بخواطرنا ويقدرنا نغير ولو شيئ بسيط

بارك الله فيك

ودمت بالجوار ودمت محب وغالي على قلوبنا

آحمد

abogweel كتب:: اشكرك احمد علي الموضوع الاكثر من رائع
ذكرت اخي الكثير من الحواجز
وانا اري ان الحاجز الذي من المفروض
ان يفصل بيننا وبين السفاهات والتفاهات
ونعتبره الوقاية لنا سواء من انفسنا او من الغير
هو جدار الضمير والتمسك بهديه سبحانه وتعالي
وما امرنا به رسوله الكريم صلي الله عليه وسلم
فبدون الضمير لايستطيع حاجز ان يحجبنا
عن اي شئ مهما كان
وبدون الشخصية السوية والقوية
لا نستطيع ان تقوم لنا قائمة بين الامم
فقد تعودنا عدم اتخاذ اي قرار الا حين يفرض علينا
او حين الاشراف علي حافة الهاوية
وهذا خطأ جسيم
لابد ان نخطط لحياتنا حاضرنا ومستقبلنا
ولا ندع اي شئ للصدفة
ومراعاه ان يكون عندنا رصيدا لغد
حتي نعيش في عزة وكرامه
هذا رايي البسيط
خالص شكري وتقديري لك
تقبل رايي ومروري
ايهاب

بالفعل ايهاب التخطيط

والعده لما هو ات

بارك الله فيك ياغالي ودمت بالجوار دائما

الف شكر

آحمد

» ماذا راى هذا البطل حتى يبتسم ادخل وقل ماذا راى
» اليوم عيد
» حدث في مثل هذا اليوم
» حدث في مثل هذا اليوم
» في هذا اليوم

موسوعة القدس و المسجد الأقصى و الخطورة الواقعة

مسابقة فلسطينية

كرسي الاجرام

ماذا بعد اليوم ؟