المواطن العربي المعاصر

صدقت أخي أحمد في كل كلمة كتبتها هنا

التناقض والازدواجية ميزتان لدى العرب

رؤية معدومة وفكر متوقف وخارج عن نطاق الخدمة حاليا

أصبح المواطن العربي المعاصر يُطرب لشعارات غير مقتنع فيها

ويُمجد زعماء وهو مكانك راوح سطحي غير مبالي غير بالقضايا الهامشية

هو لم يصنع المجد ولم يستطيع حتى الحفاظ عليه ،، التطرف شتتنا كعرب وكمسلمين في كل امور حياتنا

نناقش قضية أو خبر بعقلانية مُحال ،، أن نصل الى حرية في الفكر من سابع المستحيلات

المواطن العربي رغم دعائه للوحده العربية والتغني بها تجده في الحقيقة مدمن حياة الظل

والتغني بقوافل السائرين ، نائم في قوقعه يحلم بالعزة والنصر

نقاط طرحتها مؤسفه لحالنا لانها حقيقية ، اصبحنا كالاغراب حتى في ديننا وفتاوينا

مختلفين في كل شئ ،، حتى في الاخلاق والمعاملة والمرأة عليها أن تصمت وليس لها حقوق عند الاغلبية

العربي المسلم الحقيقي بنظري هو اللي يحترم رأي الآخرين لحتى يحترم نفسه

يناقش بوعي ورقي وبحرية وبحكمة وبموعظة حسنة لا يناقش ويُوعظ بغرور ومن فوق الاساطيح

ويُشعل نيران الغضب في اسرع وقت ،، الله يهدينا يارب ويردنا الى ديننا ردا جميلا

اشكرك أخي احمد على مقالك الذي يحمل حالات من الحسرة والاسف على ما نحن فيه

لك ولقلمك كل التقدير والاحترام

ودمت في حفظ الرحمن

أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:

سأحاول اليوم الكتابة عن اشكالية الشخصية العربية التي اصبحت أؤمن بها وأؤمن جدا أنها معضلة


كبيرة جدا ... أعلم انو لا يجب أن اخوض في موضوع كرة القدم ولن أخوض فيه على كل حال


إحتراما لكم وليس اقتناعا بما طرحتموه سابعد كل البعد عن اللغة التي اختراها البعض ولأابدأ معكم مقالي


بشي يدعو للضحك ربما اشارك بتغير الجو المحيط بكم احبتي


تذكرو معي هذه الجملة

// والله شوفو معي هو اقسم والله لو التقيت بجزائري لأقتلنه //

,استعمل هنا هذا اللفظ اقتلنه وكاني أما عنترة العبسي او شخصية تاريخية


طبعا هذا لتضحكو على هذه الصورة لا ادري كيف تفهمونها ولكنها في لغتي قمة الانحطاط


المهم تذكروا الجملة ودعونا مع بعض نسافر مع عدة وجوه للشخصية العربية المعاصرة


لكن قبل كل شيئ يجب ان تكونو واكون موضوعين في طرحنا وفي تحليلنا


يعني دعونا نتخيل اننا نرى الشخصية العربيه من بعيد لنحدد معالمها اجابياتها وسلبياتها


في اعتقادي أن الازدواجية الحادة التي يعيشها المواطن العربي هي سبب كل مشاكلة المرضية

وللأسف اصبحت الازدواجية ركن اساسي في تكوين الفرد العربي


وسمة تميز شخصيته بل اكثر من هذا اصبحت الازدواجية علامة يعرف بها الشخص العربي بين

ملايين سكان المعمورة


وسنحاول اليوم أن نتطرق لبعض النقاط التوضيحية طبعا من وجهة نتظري ومن البداية قد اكون

مخطئ وادعو الله أن اكون مخطئ


اولا : قضية الذكر وألأنثى

وانا لا ادعو الى الانحلال الخلقي ولكن ادعو لبعض الحكمة وبعض العدل وبعض الموضوعيه في التعامل

بين الذكر والانثى

فبعض العرب يعتبرون زنا الشاب مفخرة وزنا البنت قضية شرف تستدعي القتل هذا مجرد مثال طبعا

البعض الاخر يمنع الانثى من القيادة ويبيح للذكر اي شيئ وكل شيئ لو دافعت المرأة عن كبرياءها

قد تجرم واذ قتل الرجل دفاعا عن رجولته قد يحبس ثلاث اشهر وبدأ من الاسرة ووصلا

الى الدولة في سن القوانين مرورا بالشارع العربي ازدواجية في التعامل كبيرة جدا ....

ثانيا :الازدواجية في الحق والباطل او الصدق والكذب

الشخصية العربية بغض النظر عن انتمائها تعتقد جازمة انها على صواب دائما

والاخر على خطأ دائما وبالتالي هو في النار ويجب قتله في الدنيا او لا يجب الاعتراف بوجوده اصلا

ولا يوجد على الاطلاق الا من رحم ربي يراجع نفسه ويعترف بخطئه

كي لا اطيل وكي لا اغضب البعض

ساتوقف هنا في هذه النقطة بالذات

ثالثا

مشكلة الديمقراطية والدكتاتورية

يعني كل اعمارنا واحنا نسمع انو الحكومات العربيه ظالمة وكانو هذه الحكومات قد جاءتنا

من زحل او المريخ وكانها ليست نتاج الشخصية العربية

وليست نتاج المجتمع .

الشخص العربي ينادي بالفكر والحرية والديمقراطية وهو اصلا لا يمارسها

في بيته

او مع اخوته او مع اشقائه وكأن الديمقراطية تورث ولا تكتسب وتصعد للقمة من الاسفل

لننتج حكومة سوية اليست هذه ازدواجية لما نرفض في امورنا العادية الاخر

ونطالب بالحرية والديمقراطية


ايضا ساتوقف هنا كي لا اغضب البعض

رابعا

ازدواجية الماضي والحاضر

الشخصية العربية المعاصرة طبعا هي الوحيدة الي في كل العالم

تتبنى وتتغنى أمجاد سابقة ليست لها اي دور في صياغتها بل اخطر من هذا المواطن العربي

يتغنى ويفخر بمجد سابق هو اصلا لم يكن ممن صنعوه ولم يستطع الحفاظ عليه اصلا

يعني المواطن العربي الله يكرم اصلو

المعاصر طبعا لم يعطي شيئ يذكر يلعن مستقبله ويفخر في نفس الوقت متبجحا بالذي فات ومضى

وللاسف ضيع المجد وضيع الحاضر واكيد هو بيضع المستقبل


خامسا

ازدواجية اللص والمتصدق

اشكاليه اخرى

يعني حافظ كتاب الله ويتقن جيدا الشتم والتجريح والكذب يعني فيه خلط فضيع جدا ومرضي جدا

ولكي نفهم بعض

دعونا نكتفي بهذا المثال


اصحاب الشركات العربيه تبعا لدراسة اخيرة بتقول 90 في المية يتهربون من الضرائب

في نفس الوقت يذبحون الاضاحي في العيد

ويخرجون الزكاة


يعني امور غريبه جدا هو مثال طبعا لكثير من الامور الاخرى في الشخصية العربية


اخيرا وليس أخرا

اشكالية او الازدواجية في الاقتناع وفي التصرف

او وفي الفعل

الشخص العربي

بيقولك انا اعرف انو هنا يكمن الغلط لكن دعنا نتجاوز الامر ونتكلم في شيئ اخر

يعني يصير وش يصير ولكن خلينا نكمل ونبتعد طبعا اللى الامام لم نصل بعد للاسف

الى تحليل الامور والوقوف عند الخطأ وعند الصواب واذ توقفنا فالمواطن العربي الله يكرم اصلو

يتحول من ملاك طاهر نترك عندو اولادنا الى ذئب مسعور يبحث عن اي جيفه

وطبعا بنعيش ولا اي حد يفكر في غدا ولا اي نظام سياسي يفكر في غدا


ولا اي استاذ يفكر في غدا

ولا زلنا نتبجح بالانتصارات ومجد الامس ولو نسال بعض ماذا قدمنا نحن لهذه الامة


الجواب ولا شيئ يذكر

طبعا في الاخير هي امثلة لصفات مرضية في الشخصية العربية للاسف


ساترك لكم مجال للرد للمناقشة ان شئتم

او الاكتفاء بالقراءة

وهو موقف اخر انا اعرف اسبابه واحترمه



بقلم :

أحمد صقرٍ ألسمآء

اولا احييك احمد على هدا الموضوع الرائع والمميز
لفت انتباهي انك ربطت بين ا شكالية الشخصية العربية وبين كرة القدم
هدا شئ لايجب ان نهرب منه لانو كرة القدم هي متنفس الشخصية العربية
بقدر ما هي لعبة وتنافس رياضي شريف عند الاروبين
صارت عندنا المرأة العاكسة لطريقة تفكير الفرد العربي
واخراج حقده الدفين على الطرف الاخر .......
والنقاط التي عالجتها يا احمد في موضوعك جد مهمة
انت بدأت بقضية الذكر وألأنثى
بالفعل قضية خطيرة نعاني منها نحن كشعوب عربية مسلمة
اضن الاسرة العربية تفضل الشباب على البنات هدا متفق عليه
من غير غضب يابنات هههه
ومن هدا المنطلق يعطوا للشب الحرية المطلقة في التصرف
ويساندوه حتى لو كان على خطأ وهو فخر العائلة
اما البنت مغلوبة على امرها في تحت حكم ديكتاتوري في الاسر العربية
وانا لست بالمطالبين بحرية المراة ولست من الدين يضطهدون المراة
بافكارهم التعسفية فقط اقول الحلال بين والحرام بين لكلى الطرفين
سواء شب او بنت
ثانيا :الازدواجية في الحق والباطل او الصدق والكذب
من طبيعة الانسان انه يحب العدل لما يكون مظلوم ويكره العدل لما يكون ظالم
وكلنا معرضون للخطأ ولست انا من اقيم نفسي بل الغير لانهم هم الاقدر على اكتشاف
اخطائي والاعتراف بالخطأ هو اول خطوة للتحسن ومشكلتنا اننا لانعترف بأخطائنا
ثالثا مشكلة الديمقراطية والدكتاتورية.....
كما انتم يولى عليكم وحكامنا منا والينا وتفكير الحاكم العربي هو نفس تفكير الفرد العربي
الحاكم مسؤول على وطن ويمارس استبداده والفرد مسؤول على اسرة ويمارس استبداده

رابعا ازدواجية الماضي والحاضر.......
اسميها لغة العجز والضعف
وليس الفتى من يقول كان ابي ... انما الفتى من يقول ها أنا دا
مادا قدمت انت وما مادا اضفت انت يا ايها الانسان الدي تقول كان اجدادي
وكان اسلافي هل قدمت ما قدموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ازدواجية اللص والمتصدق ......
الدين المعاملة وليس كل حافظ لكتاب الله يتعامل بما جاء فيه من نواهي واوامر
الدي قلبه ممتلاْ بكلمات الله لايسب الغير ولا يجرح في الناس
بل يدعو الى التي هي احسن
قال الله تعالى (و ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعضة الحسنة )
اشكالية او الازدواجية في الاقتناع وفي التصرف......
اعطيك مثال بسيط احمد القضية الفلسطينية
قلوبنا مع فلسطين وسيوفنا مع اسرائيل
نحن كشعب عربي متعاطفين وقلوبنا تتقطع من اجل الشعب الفلسطيني الشقيق
لكن لم نقدر ان نفعل شئ طبعا نقول الحكام كالعادة
لكن اليس في مقدورنا ان نقاطع البطائع الاسرائلية ك البيبسي وكوكاكولا
وكل منتجات حلفاء اسرائيل اقصد بريطانيا وامريكا
مجرد تساؤلات تحير البال والله
اخي احمد احييك على موضوعك وعلى فتح هدا الحوار المميز بين الاعضاء
رائع ما قدمت ولاتبخل علينا بمثل هده المواضيع
وفي الاخير اتمنى ان يكون الغد مشرق كاشراقة ابتسامة اطفال الوطن العربي
لانهم هم مستقبنا المنير ان شاء الله
اخوك هارون

[/quote]
اولا احييك احمد على هدا الموضوع الرائع والمميز
لفت انتباهي انك ربطت بين ا شكالية الشخصية العربية وبين كرة القدم
هدا شئ لايجب ان نهرب منه لانو كرة القدم هي متنفس الشخصية العربية
بقدر ما هي لعبة وتنافس رياضي شريف عند الاروبين
صارت عندنا المرأة العاكسة لطريقة تفكير الفرد العربي
واخراج حقده الدفين على الطرف الاخر .......
والنقاط التي عالجتها يا احمد في موضوعك جد مهمة
انت بدأت بقضية الذكر وألأنثى
بالفعل قضية خطيرة نعاني منها نحن كشعوب عربية مسلمة
اضن الاسرة العربية تفضل الشباب على البنات هدا متفق عليه
من غير غضب يابنات هههه
ومن هدا المنطلق يعطوا للشب الحرية المطلقة في التصرف
ويساندوه حتى لو كان على خطأ وهو فخر العائلة
اما البنت مغلوبة على امرها في تحت حكم ديكتاتوري في الاسر العربية
وانا لست بالمطالبين بحرية المراة ولست من الدين يضطهدون المراة
بافكارهم التعسفية فقط اقول الحلال بين والحرام بين لكلى الطرفين
سواء شب او بنت
ثانيا :الازدواجية في الحق والباطل او الصدق والكذب
من طبيعة الانسان انه يحب العدل لما يكون مظلوم ويكره العدل لما يكون ظالم
وكلنا معرضون للخطأ ولست انا من اقيم نفسي بل الغير لانهم هم الاقدر على اكتشاف
اخطائي والاعتراف بالخطأ هو اول خطوة للتحسن ومشكلتنا اننا لانعترف بأخطائنا
ثالثا مشكلة الديمقراطية والدكتاتورية.....
كما انتم يولى عليكم وحكامنا منا والينا وتفكير الحاكم العربي هو نفس تفكير الفرد العربي
الحاكم مسؤول على وطن ويمارس استبداده والفرد مسؤول على اسرة ويمارس استبداده

رابعا ازدواجية الماضي والحاضر.......
اسميها لغة العجز والضعف
وليس الفتى من يقول كان ابي ... انما الفتى من يقول ها أنا دا
مادا قدمت انت وما مادا اضفت انت يا ايها الانسان الدي تقول كان اجدادي
وكان اسلافي هل قدمت ما قدموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ازدواجية اللص والمتصدق ......
الدين المعاملة وليس كل حافظ لكتاب الله يتعامل بما جاء فيه من نواهي واوامر
الدي قلبه ممتلاْ بكلمات الله لايسب الغير ولا يجرح في الناس
بل يدعو الى التي هي احسن
قال الله تعالى (و ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعضة الحسنة )
اشكالية او الازدواجية في الاقتناع وفي التصرف......
اعطيك مثال بسيط احمد القضية الفلسطينية
قلوبنا مع فلسطين وسيوفنا مع اسرائيل
نحن كشعب عربي متعاطفين وقلوبنا تتقطع من اجل الشعب الفلسطيني الشقيق
لكن لم نقدر ان نفعل شئ طبعا نقول الحكام كالعادة
لكن اليس في مقدورنا ان نقاطع البطائع الاسرائلية ك البيبسي وكوكاكولا
وكل منتجات حلفاء اسرائيل اقصد بريطانيا وامريكا
مجرد تساؤلات تحير البال والله
اخي احمد احييك على موضوعك وعلى فتح هدا الحوار المميز بين الاعضاء
رائع ما قدمت ولاتبخل علينا بمثل هده المواضيع
وفي الاخير اتمنى ان يكون الغد مشرق كاشراقة ابتسامة اطفال الوطن العربي
لانهم هم مستقبنا المنير ان شاء الله
اخوك هارون[/quote]

أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:

اولا احييك احمد على هدا الموضوع الرائع والمميز
لفت انتباهي انك ربطت بين ا شكالية الشخصية العربية وبين كرة القدم
هدا شئ لايجب ان نهرب منه لانو كرة القدم هي متنفس الشخصية العربية
بقدر ما هي لعبة وتنافس رياضي شريف عند الاروبين
صارت عندنا المرأة العاكسة لطريقة تفكير الفرد العربي
واخراج حقده الدفين على الطرف الاخر .......
والنقاط التي عالجتها يا احمد في موضوعك جد مهمة
انت بدأت بقضية الذكر وألأنثى
بالفعل قضية خطيرة نعاني منها نحن كشعوب عربية مسلمة
اضن الاسرة العربية تفضل الشباب على البنات هدا متفق عليه
من غير غضب يابنات هههه
ومن هدا المنطلق يعطوا للشب الحرية المطلقة في التصرف
ويساندوه حتى لو كان على خطأ وهو فخر العائلة
اما البنت مغلوبة على امرها في تحت حكم ديكتاتوري في الاسر العربية
وانا لست بالمطالبين بحرية المراة ولست من الدين يضطهدون المراة
بافكارهم التعسفية فقط اقول الحلال بين والحرام بين لكلى الطرفين
سواء شب او بنت
ثانيا :الازدواجية في الحق والباطل او الصدق والكذب
من طبيعة الانسان انه يحب العدل لما يكون مظلوم ويكره العدل لما يكون ظالم
وكلنا معرضون للخطأ ولست انا من اقيم نفسي بل الغير لانهم هم الاقدر على اكتشاف
اخطائي والاعتراف بالخطأ هو اول خطوة للتحسن ومشكلتنا اننا لانعترف بأخطائنا
ثالثا مشكلة الديمقراطية والدكتاتورية.....
كما انتم يولى عليكم وحكامنا منا والينا وتفكير الحاكم العربي هو نفس تفكير الفرد العربي
الحاكم مسؤول على وطن ويمارس استبداده والفرد مسؤول على اسرة ويمارس استبداده

رابعا ازدواجية الماضي والحاضر.......
اسميها لغة العجز والضعف
وليس الفتى من يقول كان ابي ... انما الفتى من يقول ها أنا دا
مادا قدمت انت وما مادا اضفت انت يا ايها الانسان الدي تقول كان اجدادي
وكان اسلافي هل قدمت ما قدموه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ازدواجية اللص والمتصدق ......
الدين المعاملة وليس كل حافظ لكتاب الله يتعامل بما جاء فيه من نواهي واوامر
الدي قلبه ممتلاْ بكلمات الله لايسب الغير ولا يجرح في الناس
بل يدعو الى التي هي احسن
قال الله تعالى (و ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعضة الحسنة )
اشكالية او الازدواجية في الاقتناع وفي التصرف......
اعطيك مثال بسيط احمد القضية الفلسطينية
قلوبنا مع فلسطين وسيوفنا مع اسرائيل
نحن كشعب عربي متعاطفين وقلوبنا تتقطع من اجل الشعب الفلسطيني الشقيق
لكن لم نقدر ان نفعل شئ طبعا نقول الحكام كالعادة
لكن اليس في مقدورنا ان نقاطع البطائع الاسرائلية ك البيبسي وكوكاكولا
وكل منتجات حلفاء اسرائيل اقصد بريطانيا وامريكا
مجرد تساؤلات تحير البال والله
اخي احمد احييك على موضوعك وعلى فتح هدا الحوار المميز بين الاعضاء
رائع ما قدمت ولاتبخل علينا بمثل هده المواضيع
وفي الاخير اتمنى ان يكون الغد مشرق كاشراقة ابتسامة اطفال الوطن العربي
لانهم هم مستقبنا المنير ان شاء الله
اخوك هارون[/quote]

[/quote]
ألف شكر لك ياحمد مرة ثانية على الحضور
المميز خاصة في هاد الموضوع
كحل نهائي وجدري للوضع الدي نعاني منه
هو كما تكرمت ابتهالات وطرحته في ردها
ووافق عليه انت واضن كل عربي حر
سيوافق عليه
لانو الدين الاسلامي هو القانون الرباني
الدي يحكم البشرو خير دليل على نهضة المسلمين
لما كانوا يطبقوا تعاليم الدين الاسلامي وسنة نبينا الكريم
اما احنا كشعوب الخلل فينا هو ديني بحث
لانو كما قلنا الدين هو السبيل الوحيد للرقي بالمجتمع
وبنا نحن كافراد
والخلل فينا وفي الانظمة طبعا لانو الحاكم ياتي من وسط الشعب
لما ارى شعب عربي يحكمه رئيس اروبي
الخلل مشترك بيننا وبين الانظمة والكل مقصر من ابسط موظف الى اعلى سلطة في الهرم
يجب علينا الاعتراف باننا مخطؤون والاعتراف بالخطأ هو اول خطوة للتحسن
النطام ليس مسؤول على تربية الاولاد وعلى نطافة المحيط وعلى ..... اشياء كثرة
الحل يبدأ من اصلاح الاسرة لانها هي اساس المجتمع
تخيل اننا في حي وفيه اوساخ لو كل واحد فينا قام بكنس الاوساخ التي امام بيته
اكيد سيصبح الحي نظيف
هدا راي ممكن اكون مخطئ
وانتطر ردك احمد
تقبل تحياتي

أحمد صقرٍ ألسمآء كتب:

بسمة وطن كتب:

صدقت أخي أحمد في كل كلمة كتبتها هنا

التناقض والازدواجية ميزتان لدى العرب

رؤية معدومة وفكر متوقف وخارج عن نطاق الخدمة حاليا

أصبح المواطن العربي المعاصر يُطرب لشعارات غير مقتنع فيها

ويُمجد زعماء وهو مكانك راوح سطحي غير مبالي غير بالقضايا الهامشية

هو لم يصنع المجد ولم يستطيع حتى الحفاظ عليه ،، التطرف شتتنا كعرب وكمسلمين في كل امور حياتنا

نناقش قضية أو خبر بعقلانية مُحال ،، أن نصل الى حرية في الفكر من سابع المستحيلات

المواطن العربي رغم دعائه للوحده العربية والتغني بها تجده في الحقيقة مدمن حياة الظل

والتغني بقوافل السائرين ، نائم في قوقعه يحلم بالعزة والنصر

نقاط طرحتها مؤسفه لحالنا لانها حقيقية ، اصبحنا كالاغراب حتى في ديننا وفتاوينا

مختلفين في كل شئ ،، حتى في الاخلاق والمعاملة والمرأة عليها أن تصمت وليس لها حقوق عند الاغلبية

العربي المسلم الحقيقي بنظري هو اللي يحترم رأي الآخرين لحتى يحترم نفسه

يناقش بوعي ورقي وبحرية وبحكمة وبموعظة حسنة لا يناقش ويُوعظ بغرور ومن فوق الاساطيح

ويُشعل نيران الغضب في اسرع وقت ،، الله يهدينا يارب ويردنا الى ديننا ردا جميلا

اشكرك أخي احمد على مقالك الذي يحمل حالات من الحسرة والاسف على ما نحن فيه

لك ولقلمك كل التقدير والاحترام

ودمت في حفظ الرحمن

والله يحفظك بسمة وطن

ويارب نبتسم بجد للوطن كثير ردك مقنع وراقي ومؤثر بالفعل وقد اعجبني كثيرا

لما قلتي

نحن خارج الخدمة

للاسف انتي صادقة جدا

نحن خارج الخدمة هذا التعبير الصحيح

شيئ اخر اثرتيه بسمة بكل احترافيه

الجري العربي وراء شعارات لا يمكن ابدا فهمها

بنمشي وراء شعار الوطنية مثلا واحنا اصلا لا ندرك معنى انك تكون وطني

نمجد الزعماء بين قوسين ان كانو زعماء فعلا

ونحن ندرك ان كل شيئ محرومين منو حتى القراءة بحرية

فاي وطنية هذه

الان يا بسمة اين يكمن الخلل


وفي اي اتجاه نسير في رايك

وما هو الحل كي نصحح من الوضع العربي



في انتظار مداخلتك

اتقدم لك باحر التشكرات

راجيا من المولى عز وجل ان تكوني في احسن حال



آحمد

الخلل أخي أحمد في واقعنا الذي نعيشه ،، المواطن العربي محروم من حقوقه وخاصة اذا كانت كبيرة
قضيته وقتها فاشلة وتسكر المحضر هي من جهة ،، الغلاء والمستقبل المجهول الذي أصبح حلم كل مواطن عربي
ولا تنسى أيضا الفئات السابقة اللي حاولوا الاحتجاج والصلاح وووو ............ما كان مصيرهم !!!
ديننا الاسلامي الحنيف الكل متمسك به وان مالوا قليلا عنه بسبب الضغوط والهموم والمغريات
الا ان فطرة الاسلام في نفوسهم ويعلمون ما هي العقائد الصحيحة
لن اتوسع هنا ولكن اعلم أحمد ان هذه الامور وامور غيرها افظع جعلت المواطن العربي
لا يستطيع الحراك ولا التجديد ولا الاصلاح ولا المساءلة وحل المشاكل
بالنسبة للوطنية هي حب الوطن نفسه فقط والفخر بما فعله السابقون متل ما حكيت في مقالك
لكن كيف استطاعوا السابقون فعل كل تلك الامجاد والانتصارات هنا يكمن السؤال!!
وانا على يقين لو اعطوا المواطن العربي حريته سيسعى لنصره أخيه المسلم وأيضا الدفاع عن وطنه
التبعية والظواهر الفاسدة والواسطة والاعلام وعدم الاخلاص وموت العواطف وعدم الثقة في الله
وصلتنا لهون للاسف واصبحت علاقاتنا بدول العربية الاخرى شبه غائبة

بالنسبة للاصلاح وفي أي اتجاه نسير لا تعليق
لانو بجد أنا بتأثر من هالمواضيع وكل مالنا للاسوء
بس ادعو الله على الاقل يكون فينا نخوة واحساس ورابط قوي بيننا كأشقاء عرب
أن لا نظلم بعضنا حتى ولو بالكلام ،، أن نحترم بعضنا بعادتنا وتقاليدنا وان لا نهاجم أي مذهب
والاديان السماوية الاخرى الموجودة في بلادنا طبعا ،، أن نتذكر ولا ننسى ما فعله السابقون مع بعضهم وكيف ناصروا بعضهم
وكانوا متحدين وقلب واحد لا نفخر فيهم فقط بل نأخذهم قدوة ونصحح اخطاءنا ونخجل من انفسنا
وان لا نشمت اعداءنا فينا ،، اللهم اصلح حال العرب والمسلمين وحقق حلمنا العربي يا رب العالمين

صباحكم سعيد وجمعة مباركة

وان مالوا قليلا ..............

نحن بشر ابتهالات ولسنا معصومين عن الخطأ

و لا يعطينا الحق أن نلوم الشعوب العربية الاسلامية ونضع كل ما يحدث على عاتقها

اما ليش العرب ما بتتفق وبيتخانقوا وبيفسروا الامور على كيفهم هاد شي تاني

بيرجع لقوة ايمانهم وثقتهم بأنفسهم وللاخلاق والتفهم والوعي واحترام الذات

الحروب الطائفية أيضا موضوع آخر

اللهم انصر سنة نبينا الحق واحفظنا من الفتن


سبق وقلتلك هلول أنا لما كنت بكتب الرد تذكرت الاحداث اللي صارت

ببلدي وبالبلاد العربية ،، تذكرت الفئات اللي اجتهدت وعملت لتحاول المستحيل للحصول على الحياة

المستقرة والتعبير عما يتعبهم ويؤرق عيشتهم من جهة ومن جهة تانية مناصرة اشقائهم أجمع

قصدت الشعوب المغلوب على امرها وعليها السمع والطاعة

ديننا دين عظيم وهو دين الحق وانا معك فلنبتدي بأنفسنا أولا وهذا ما نسعى اليه كلنا

ولكن اللي عبيصير من احداث وظلم وكتم الرأي والحق ليس لأن الشعوب بعيدة عن الدين

وهم المسؤولين عن كل ما يحدث هذا ما قصدته لكن دون توضيح

نبينا عليه الصلاة والسلام قال كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

ولو عرف الغافلون والمستهترون مسؤوليتهم الكاملة عن كل افراد رعيتهم لما وصلنا الى هنا

لن أطيل أكثر رح قول جملة وحده يد واحدة لا تصفق

مالنا غير الدعاء والتضرع لله سبحانه وتعالى يفرج هموم المسلمين لأن الله معنا وبأذنه النصر قريب

بسم الله الرحمن الرحيم (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب )

الله يجزيك الخير ابتهالات على الافادة الطيبة

والله يصلح حالنا يااارب

دمتي في حفظ الرحمن

اوكي احمد كل الكلام ما عليه شي

بس


واعتذر اقلك ابتهالات مينفعش وحدك ترجعي والباقي لا لماذا لانك جزء من الكل اللهم

انك تختاري جبل بعيد وتقعدي فيه لحالك

انتي الان جزء من اسرة

ثم من شارع ثم من مدرسة ثم من مجتمع ومنتدى ومنظومة سياسة معروفة


في راي لنصل الى شخص عربي او خلونا نقول مسلم متزن وصحيح عقيدة

والاهم انو قادر على التغير

يجب كل المنظومة تتغير

والله اعلم



في رايك كيف راح نغير كل المنظزمه اذا ما بدأنا بانفسنا

وبعد كذا بالي حولينا

لي الكل منتظر من الغير انه يغيير

لي ما اكون انا البادئه ولو على الوسط الي انا فيه

لي انت ما تبدأ من خلال دراستك او عملك

لي بسمه ما تبدأ بمجتمعها الصغير

لي .............؟



وحتى لو شفت انه مافي نتيجه في الوقت الحالي بس صدقني

صداه راح يوصل لو على المدى البعيد

في مثل عندنا بيقول صنعا ما اتبنت في يوم

واكيد بناء الاخلاق الي بنطلبها ما راح تتبني بيوم

في مجتمع اذا ما بدأنا كأفراد

وما زلت اقول الاصلاح صعب بس مش مستحيل

نحن بشر ابتهالات ولسنا معصومين عن الخطأ

و لا يعطينا الحق أن نلوم الشعوب العربية الاسلامية ونضع كل ما يحدث على عاتقها

اما ليش العرب ما بتتفق وبيتخانقوا وبيفسروا الامور على كيفهم هاد شي تاني

بيرجع لقوة ايمانهم وثقتهم بأنفسهم وللاخلاق والتفهم والوعي واحترام الذات

الحروب الطائفية أيضا موضوع آخر

اللهم انصر سنة نبينا الحق واحفظنا من الفتن


سبق وقلتلك هلول أنا لما كنت بكتب الرد تذكرت الاحداث اللي صارت

ببلدي وبالبلاد العربية ،، تذكرت الفئات اللي اجتهدت وعملت لتحاول المستحيل للحصول على الحياة

المستقرة والتعبير عما يتعبهم ويؤرق عيشتهم من جهة ومن جهة تانية مناصرة اشقائهم أجمع

قصدت الشعوب المغلوب على امرها وعليها السمع والطاعة

ديننا دين عظيم وهو دين الحق وانا معك فلنبتدي بأنفسنا أولا وهذا ما نسعى اليه كلنا

ولكن اللي عبيصير من احداث وظلم وكتم الرأي والحق ليس لأن الشعوب بعيدة عن الدين

وهم المسؤولين عن كل ما يحدث هذا ما قصدته لكن دون توضيح

نبينا عليه الصلاة والسلام قال كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

ولو عرف الغافلون والمستهترون مسؤوليتهم الكاملة عن كل افراد رعيتهم لما وصلنا الى هنا

لن أطيل أكثر رح قول جملة وحده يد واحدة لا تصفق

مالنا غير الدعاء والتضرع لله سبحانه وتعالى يفرج هموم المسلمين لأن الله معنا وبأذنه النصر قريب

بسم الله الرحمن الرحيم (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب )

الله يجزيك الخير ابتهالات على الافادة الطيبة

والله يصلح حالنا يااارب

دمتي في حفظ الرحمن


التضرع والخضوع في الدعاء شئ ضروري

(ما يعبأ بكم ربي لولا دعائكم .........)

هذا بحد ذاته فعل

بس برضه لازم تتيقني من الاجابه وان الله راح يسمع ليك

برضه مثل العمل لاجل الاصلاح

لازم تتيقني انه راح يتم تغير

في قصص كثير حكيناها انا وياكي

وكام ممكن العمل للاصلاح فيها ينهيهها نهايه طيبه

والله يهدينا جميعا ويجمع شملنا